تفاصيل هامة في ليلة الدخلة

شارك على

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Share on whatsapp
Share on telegram

إقرأ أيضا

محتويات

البعض يعتبر أن ليلة الدخلة هاجساً مخيفاً سواء للشباب أو البنات. ويجهلون تفاصيل هامة في ليلة الدخلة برغم وجود وسائل المعرفة عبر صفحات الإنترنت.

ورغم إنتشار المواقع التي تتحدث وتوضع تفاصيل هذه الليلة ، إلا الأمر لا يزال مجهولا ومحاطا بكثير من الأهوال والخرافات بالنسبة لبعض المتزوجين.

ليلة الدخلة

تفاصيل هامة في ليلة الدخلة ، إنها الليلة الأولى في حياة العروسين ، الذين أصبحا زوجين بحسب الدين والشرع. هي الليلة الأولى في حياتهما معا وتعد بوابة الدخول إلى عالم الزواج وشراكة العمر حتى الممات.

وفي هذه الليلة تُسلم الفتاة نفسها وجسدها لشريك العمر الذي سيحتويها في مِعطف المودة والرحمة.

معرفة الفتاة بتفاصيل ليلة الدخلة ضرورية والسبب أنه إذا بدأت الفتاة أول ليلة في حياتها الزوجية وهي لا تعرف أية معلومات،

وبسبب المخاوف في ليلة الدخلة سوف تصاب بحالة من القلق الشديد خوفا من أول تجربة جنسية ، فهي المرة الأولى التي سينكشف جسدها بكل تفاصيله أمام شخص يعتبر غريبا عنها.

سوف يؤدي ذلك لإنقباض عضلات الحوض والفخذين كلما حاول الزوج الإقتراب منها،

مما يمنع اللقاء الحميم بينهما، ويفتح الباب بالتالي لكثير من المشاكل.

فض غشاء البكارة

إن فض غشاء البكارة من أهم الأشياء التي تقلق العروسين ليلة الزفاف، وذلك لجهلهما بكثير من تفاصيل هامة في ليلة الدخلة

غشاء البكراة بوابة الحياة ، وهو عبارة عن طبقة رقيقة من نسيج خاص ولا يحتوي على أوعية دموية أو أعصاب تسبب الألم.

لذلك كل ما يقال عن حتمية حدوث ألم أو وجود دم كثير يصاحب تمزيق هذا الغشاء ليس صحيحا. وإنما أهمية وجوده يرجع إلى أنه تأكيد على عدم حدوث اتصال جنسي مع الفتاة قبل ذلك.

أما ما يسبب الألم ويؤدي أحيانا إلى نزيف، فهو التعامل بقسوة وجهل من العريس لفض غشاء البكارة.

كما أن هناك نوع من الغشاء المطاطي والذي لا يتمزق عند حدوث الإتصال الجنسي.

وكذلك يشار إلى أن المشاركة الإيجابية من العروس تقضي على التوتر والقلق وتؤدي إلى حدوث بعض الإفرازات

التي تساعد على سهولة إتمام العلاقة بين العروسين في المرة الأولى ويضمن لهما أيضا دون مشاكل.

اترك تعليقاً