شارك على

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Share on whatsapp
Share on telegram

إقرأ أيضا

محتويات

تعتبر القرفة من أشهر أنواع البهارات على الإطلاق في العالم

فهي تدخل ضمن أشهر المطيبات سواء في الطبخ أو في الحلويات.

ولا يمكن أن تدخل لأي مطبخ ربة بيت عربية دون أن تجد لديها مجموعة كبيرة من أعشاب القرفة ..

وهنا سنتعرف على الوجه الآخر المفيد للقرفة وليس فقط رائحتها الزكية النفاذة . .

الـقرفة أو cinnamon بالإنجليزية،

ذاع صيتها في المطبخ العالمي حتى صارت تدخل قائمة الركائز الأساسية في طريقة تحضير الطعام، ولا سيما الحلويات الأميركية والأوروبية.

في لبنان والعالم العربي

يعتبر بهار القرفة عنصرا لا يستغنى عنه لتحضير مختلف الأطباق، ولا سيما مع أصناف اليخنة النوعة التي تطبخ عادة مع لحم الموزاة أو الضأن.

وأولى حسنات استعمال القرفة في الطعام

هي فعاليتها في التخلص من الرائحة غير الزكية التي يمكن أن تتركها اللحوم أحيانا أثناء الطهي، إذ تضفي رائحة عطرة على الطبق المستخدمة فيه تسيل اللعاب وتفتح الشهية.

توضع القرفة عادة في مكان مظلم لا يصله النور حتى لا تفسد، ويغلق عليها إغلاقا محكما حتى لا تطير رائحتها مع الوقت فتصبح نسبة فعاليتها أقل.

لفوائد القرفة لائحة طويلة تتعدى الـ1000، مما جعلها تلقب ببهار «قصص ألف ليلة وليلة»، خصوصا أن لكل فائدة منها حكاية لا تقتصر على أمراض محدودة، خصوصا إذا ما تم خلطها مع العسل.

أهم فوائد القرفة

تقضي على الميكروبات في الجسم

تستعمل كمهدئ أعصاب

تساهم في إنقاص الوزن؛ إذ تقطع الشهية.

كما ينصح بغلي عيدانها الصغيرة للتخلص من الأنفلونزا،

وتندرج في المرتبة الرابعة كعنصر من عناصر الغذاء المضادة للأكسدة.

والقرفة التي تستخدم في معظم الوقت في تحضير أطباق الطبخ

نجدها أيضا تستعمل في الحلويات اللبنانية؛ فهي تضاف إلى «الأرز بالحليب» وإلى «السحلب»، وإلى «كيك الجزر والتفاح»، وكذلك إلى الحلويات المصنوعة من التمر.

أما أفضل الخليط الذي يمكن أن يؤلفه بهار القرفة،

فهو بمزجه مع العسل، وهذا «الثنائي» يعتبر أفضل مزيج يمكن استعماله في وصفات للتخلص من أمراض كثيرة.

وكذلك في وصفات من نوع آخر تدخل في صميم جمال المرأة وأنوثتها.

اترك تعليقاً