– إستعمال التيتينا (السكاتة)
فبالاضافة إلى أنها تشوه فم الطفل إذا استخدمت لفترة طويلة
فلها أضرار على المعدة وتسبب غازات البطن لأن طفلك عندما يمصها يمتص الهواء معها
وكشفت دراسة طبية أن المواليد الذين تعطيهم أمهاتهم التيتينا في الأيام الاولى بعدالولادة هم أكثر عرضة للتوقف عن الرضاعة الطبيعية بنسبة 50%.
– قضم الأظافر:
فهو يخفض معدلات ذكاء الأطفال، وأكد باحثون في روسيا أن الأطفال الذين يقضمون أظافرهم
أكثر عرضة للتسمم بالرصاص نتيجة اللعب في أجواء ملوثة سواء داخل البيت وخارجه وهو ما يعرضهم إلى مشكلات بالنمو ويضر بالجهاز العصبى .
– متبقيات الحليب في فم الرضيع أثناء نومه تؤدي إلى تسوس أسنانه
وذكرت أبحاث فرنسية إن متبقيات الحليب والسكر في فم الرضيع خلال تناوله الرضاعة قبل النوم تتحول إلى حامض لبني يصبح مع التكرار وسطا حامضيا يقلل نسبة المعادن في ميناءالأسنان وبالتالي تسوسها.
وأوصت أبحاث بتشجيع الطفل على تناول الحليب بالكوب عند بلوغه العام الأول
وتقليل إعطائه العصائر المحلاة والحلويات.
مع ضرورة تنظيف فم الطفل بعد ظهور السن الأول بقطعة قماش مبللة بعد كل وجبة ،
وعند بلوغ العام الثاني يتم تنظيف أسنان الطفل بفرشاة أسنان ناعمة مع الماء
ومع بلوغه العام السادس يجب البدء بتعليمه كيفية تنظيف أسنانه بنفسه باستخدام الفرشاة والمعجون