شارك على

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Share on whatsapp
Share on telegram

إقرأ أيضا

محتويات

تكتسب ديكورات غرف الأطفال

أهمية كبيرة في دائرة اهتمامات الطفل من جهة،  وتربيته وتنمية مداركه من جهة أخرى،

فتراعى في تجهيز غرفة الطفل اهتماماته وسعة خياله ومغامراته.

وحول موضوع التجهيزات المنزلية لغرفة الطفل ومستلزماته

أجريت دراسات نفسية وأبحاث عديدة

أتفقت جميعها على ضرورة الاهتمام اللازم باختيار الألوان المناسبة لعمر الطفل والقريبة من نفسيته

فنختار لغرفته أثاث مختلف يناسب ميوله ويشبع غريزته الطفولية.

فالسرير المفصل وفق مقاسات تناسب طول الطفل وحجمه

تم فرشه بمفرش متعدد الألوان والصور مع وسادة ملونة بألوان هادئة تهدىء من انفعالات الطفل وحركته المستمرة

يزين السرير بألعاب تناسب سن الطفل تكسر وحدته.

وقد يكون السرير مؤلفا من طابقين إذا كان للعائلة أكثر من طفل حيث توضع للسرير الحواجز التي تقيه من السقوط في الليل وأثناء النوم

بالإضافة إلى الستائر الملونة بألوان زاهية وفرائحية كما تجهز غرفة الطفل بالخزائن اللازمة لاحتواء مستلزماته اليومية من الملابس والكتب والدفاتر والألعاب

حيث يفرح الطفل عندما يرى مقتنياته الشخصية محيطة به تعلو الخزانة مناظر وألعاب كبيرة يزين بها هذا الجزء من الخزانة وطاولة صغيرة من الخشب أو الزان مخصصة لإنجاز عمله المدرسي

وليفرغ عليها كل ما استجد في مخيلته

يزدان جمال الطاولة بالمصابيح المعبرة عن الطفولة

وهكذا اجتمعت في غرفة الطفل ألوان السعادة والمرح وازدانت ارجاؤها بالصور والألعاب وصارت معبرة عن حياته اليومية بشكل مصغر يوفر كل احتياجاته في مكان واحد.

اترك تعليقاً