خصائص الزيوت العطرية

شارك على

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Share on whatsapp
Share on telegram

إقرأ أيضا

محتويات

تمتاز الزيوت العطريّة بصفاء لونها وشفافيتها، وقابليتها للذوبان في الكحول الإيثيلي، والإتير، والزيوت الثابتة،

وتطايرها بدرجات الحرارة العاديّة، وتبخرها بالتسخين، وارتفاع درجة ذوبانها بالمحاليل السكريّة،

ويتغير لونها وتسوء رائحتها وتزداد لزوجتها إذا تعرّضت للهواء، ويزيد الضوء في تفاعلها، وهي سريعة الاشتعال .

كيفيّة استعمال الزيوت العطريّة:

يشخّص الطبيب المرض، ويختار لكل مريض نوعاً معيّناً من الزيوت العطريّة،

ويحدّد له الجرعة المناسبة وطريقة استخدامها، وغالباً ما تتم عن طريق الاستنشاق، أو عن طريق الجلد بالتدليك والمغاطس المائيّة، أو عن طريق الفم إلى الجهاز الهضمي .
ويمكن أن تضاف الزيوت العطريّة إلى المواد الغذائيّة لتحسين رائحتها، أو مذاقها، والاستفادة من خصائصها الدوائيّة.

مصادر الزيوت العطريّة:

تتركّز الزيوت العطريّة في البراعم، أو الزهور، أو الجذور، أو الأوراق، أو القلف، أو الثمار، أو الخشب، أو الدرنات.

ويمكن أن تستخرج زيوت مختلفة من أجزاء مختلفة للنبات الواحد، فيتم استخراج زيت البرتقال من قشور ثمر البرتقال، وزيت الزهر من زهر البرتقال، ويستخرج زيت آخر من ورق البرتقال .

ومن أشهر مصادرها:

زهر ليمون البنزهير، والورد، والبنفسج، والزنبق، والنرجس، والكاردينا، والياسمين، والخزامى، والفل، والقرنفل، والبابونج، والكافور، والبردقوش، والنعناع، والبصل، والثوم، والحصى لبان، والزعتر البري، والزوفا، والينسون، والقصعين، وجوزة الطيب، والصندل، والجنزبيل، والشمر، والينسون، والريحان، والكراوية، والكزبرة، والمريميّة، وإبرة الراعي، وإكليل الجبل، والبخور، والعنبر، والصندل .

و تستخرج بالتقطير، أو باستخدام المذيبات الكيميائيّة، أو بالكبس، أو بطريقة الامتصاص بالدهن.

اترك تعليقاً