يتجه العالم بأسره إلى مراقبة الأطعمة التي نتناولها
وقد يكون السبب في ذلك هو تزايد الأمراض الخطيرة التي تلعب نوعية الغذاء دورا هاما في الأصابة بها
أن أحد المواد المستخدمة لحفظ الطعام هو الكالسيوم البرييوني التي تسبب في حالات الغضب السريعة التي تصيب الأطفال
واختلال النوم وقلة الراحة وغيرها من المشكلات التي يعاني منها الأطفال.
ويؤكد المختصون أن الكالسيوم البربيوني لديه بعض المحاسن
فأنه بالفعل موجود في بعض المأكولات دون إضافتها مثل الجبنة فهي بالتالي موجودة في جسم الإنسان وتصل نسبة حصول الفرد منها إلي 10%
والجدير بالذكر أن الكالسيوم البربيوني يتم إدخاله في الكثير من منتجات الخبز والبسكويت والكعك والمعجنات
لأنها تمنحها الطراوة والهشاشة
وتحرص مجموعة من الدول علي غجراء البحوث والأختبارات علي الأطعمة للتأكد من خلوها من تلك المواد الحافظة لما فيها مصلحة المستهلك