^^^على حواشي الصمت سؤال..هل أحببتك!!^^^

[c]



كثيرا ما نشعر أن الحب..
خرافة بعيدة ومستحيله..
كعنقاء..امتلأت بها أساطير الكلام..
نبحث عنه...ونلهث وراء سراب من القلق..أين هو!!!
وإذا به...
قابع أمامنا..
يسكننا..يحتوينا..ويضمنا..
يدق على أبواب وجلنا...خفية..
ويكون..منا..فينا..
جزء..بعيـــــــ /قريب/ ــــد
فالحب الصادق..لازال موجودا..(في عينيه)!!!!


أحبـــ....ــك
بكل اختلاف الأمكنه..
والأمزجه..
باختلاف عصرينا..
فأنت شاب من زمن الدونكيشوت..
وانا امرأه..أكلتها أزمنة...المومياءات
فهل تعيد رياح الطواحين..حياة..من بالأكفان!!!!***


سِر..بي
فأنا..بعد العشق..لست أرى سواك...
وبعدما أكلني الشحوب..اعتقدت أنه لا مكان لي في الحب..
حتى انتشلتني..
غريق..يحاول العوم..
لأسقط في بحار عينيك..
ضياعا من لذة جديدة...!!


أحبــ....ــك
بعدما قرأت ..النعي على روح الحب..
وامتزجت مع السكون..في طريق اللاشعور..
حتى أصابتني منك..رعود من الوله..
واهتز قلبي..زلزالا من جزع..
هل أحببتك!!!!!
هل أحببتك!!!!!
لا وربي..فأنا فعلا أحبك!!!!


معزوفه قديمه للبعض!!!
صغيري...
القابع في ثنايا..قلبي..الصغير..
هناك مكانك..
لتكبر..
وتكبر..
ولأحبك كل يوم أكثر....!!!
(قد تكون الجمل حين تعترف بالحب قديمه..
ولكنك في أعماقي..دوما جديد)
فكل عام وأنا بخــ بك ــــير..
كل عام..وميلاد هذا الحب..بخير...

همسة...
تحتويني فتسكن نبضاتي في أحضانك..
ويسكت الوجع ..الذي يوما..شعرته..سيقتلني..
لذا..عدني..انك دوما ستحتويني!!!


إهداء..
إليك..وأنت بكل الثقه أعلم أنك تقرأني..
وبكل الثقه..كل من وصل لهذه النهاية يقرأني..
من مثلي لا يموت...انكسارا..
إنما يحيى في قلب حب صادق..
فإلى من أحببت...
كل الشعور..والامتنان..لقربه..لحبه...لعشقه..ولو كان على حواشي الصمت..
أحــــ....ــــبــ.....ـــك



لمن قرأني..ووجد أني ابتعدت..عني..
فليعذروني..
بعض الحب..يمحي الكلمات..
ويجعلنا نصفة..بسجية نقية...




[/c]

.........ماذا عساني أن أقول :-

......على حواشي الصمت........سؤال؟ هل أحببتك؟؟

...سؤال للنفس......ويُراد منه إقتلاع الإجابه "نزعها" بقوة السؤال المطروح.....

.....حتى انتشلتني..
غريق..يحاول العوم..
لأسقط في بحار عينيك..
ضياعا من لذة جديدة...!!.........إقتباس....

....هنا تجانس جمله...........بمعنى( غريق يحاول العوم)...........ويغرق في بحر غرق...(العينان)
.........
حتى أصابتني منك..(رعود من الوله.).
ـــــــــــــــــــــــ
تشبيه ضمني..............رائع.......كأنها السماء في رعدها...من شدة الشوق.....

ــــــــــــــــــــــــــــــــ واهتز قلبي..زلزالا من جزع..

ونفس التشبيه....في سياق.......معكوس.......فسماءها رعد...وأرضها زلازل......وكلاهما يرجفان من شدة الشوق...فالسماء ممثلة في عينين تترقبان.......ودقات قلبها أشبه بزلزال..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


........فدك............كل الشكر والتقدير على هذه الرائعه.........

..........أرجو أني وفقت......والمقاطع الآنفة الذكر..وجدت بها تصويراً رائع للغايه ..أعذري تطفلي.........وعبثي..............لمحاولة تفسيرها........

مع كل المنى ........والشكر من الأعماق......
....

[c]
اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه يا فدك ..
.
.
.
.
هي أول كلمة خطرت على بالى عندما انتهيت
من قرأت مشاركتك الرائعة ..
.
.
.
.
دائماً متميزة وقادرة بروعة أسلوبك وكتاباتك
على ترك بصمه واضحة تحمل اعتراف بإبداعك ..
.
.
.
.
لك .. وسأعود قريباً للرد ..

أختـك : بنـ زايـد ـت

[/c]

وجدت كلماتي بين يديك مختلفه..
تحمل ثوبا..أرقى بكثير ما توقعت
أهل تبدع تجميل الحروف..بعدما تقرأها لصاحبها..!!!!

شرح جميل أخي سما..
ومكا اعتدت..دوما..حبك لمعرفة دواخل الكلمات..واختراق معانيها

سلمت اخي..ودمت للزهره

فدك

سوف أقراء .. وأقراء
حتى وأنا سأقراء ... وأقراء
فلن أرتي ... حتى أقرأها أكثر من مره
فيا لعذوبتها .. ورقت مشاعرها
حينما حبت ... من كل قلبها
وبعذوبتها ... عشقتها
فياليتني ... لم اسبق .. وأن أقرئها
أحسست انني عرفت الكثير .. وتعلمت منها المزيد
وعرفت ماهي الحياة ... فكأنني مولود جديد
ولكن .. قبل ان انتقل من عالم لعالم
فكان هذا امل ... بأن هناك .. يعرف هذا السر
فما ان وجده .. حتى قال هذا السر
فما كنت الا طفل .. ولد من جديد
استعذب ... هذه الحروف ...
وتأمل بها كثيرا ... وحيا من كل قلبه
على هذا الابداع
فعهد علي سوف اقرأ .. واقرأ
لكي اتعلم ... واستفيد ...
من اصبح لي الان ... سيد
فمن علمني حرفا .. كنت له عبدا
فعهدا علي .. لن افوت لها حرفا
الا ودونته عندي ... وحفظته في لب قلبي

الفولكـ

أختي الغالية فدك


راائعة ومميزة دائما في كل حرف


تقبلي



أختك همسة

اختي فــــــــــــــــــــــدك....

أحييك عدد أحرف تلك الكلمات....

لمن قرأني..ووجد أني ابتعدت..عني..
فليعذروني..
بعض الحب..يمحي الكلمات..
ويجعلنا نصفة..بسجية نقية...

رائعه ادبيه ..مااروعها تلك النسمات..
دمتي دايما في احسن حال..

[c]



العزيزة (فـــــدك)

قـــد تـكـتـــب حــروف عــــده وتـمـربــنــا كــطــيـف ولاكــن بـحـق ودون مـجــا مــلـه مـنـي حـروف لـيـسـت

حــروف نـظمت لـخـرج فـي الأ خــيـرمجـردكـلـمـه لا ا حـسـاس فـيـهـا بــل تــدا عــب اا لـقــلـب كـمـايـداعـب

ا لـنـسـيـم صـغـيـرا لـشـجـرلـن ا قـــول لــك هـنـيــأً قــلـمـك بــل هـنـيـأً لــقـلـم تــدا عـبـه ا نــا مــل فـنـان

مــرهـف ا لـحـس مـثـلـك تـمـنـيـات ا ن ا ضـيـف مـدا خـلـه ولاكـن كـنـت عـلـي يـقـيـن ا نـهـا سـتـخـتـفـي

امــام بــريــق كـلـمـا تــك0

محبتي لك00

أخوك في الله00

ومحب الجميع00

@بيت الحزن@




[/c]

[c]


جميل أن نجد حبا يحتوينا

أن يُنسينا العالم بأسره .. ننسى معه همومنا

و أحزاننا ..

و نعيش معه في عالم بعيد عن الغش و الخداع

فهذا هو الحب الصادق .. حــــبٌ من دون مــقــابــل

غاليتي فــدك دائما مميزة في كلماتك

ودمت لنبضك الجديد

سلمت تلك الانامل الرائعة و يعطيك العافية

تقبلي

[/c]

والحب الصادق هل لا زال موجودا؟
تساءلت مرارا وأنا أقرأ هذه الكلمات العذبة
أنلاحق خرافة ولا نجد ذاك الذي ينتظرنا بفارغ الصبر ليلج مآقينا؟
وإنما القدر هو كذلك
نبحث في البعد عمن لا تراه المقلة في القرب
ما أوقح دوّامتنا وهذا القدر!
تؤكد النفس عن حب مستحيل الأزمان والأمكنة
برغم الفوارق الموضوعة من قبل النفس والمجتمع والعمر وسكين الماضي الجاثم
برغم حياة ثانية تعيشها الروح من داخل كل دمعة!
وكأن مع كل عبرة خرافة جديدة تلحق سراب الوهم وتختفي!
لا جدوى حتما من إعادة الحياة لمن هم بالأكفان
إنما الأجدى هو عدم إلحاق النفس في حياتها بمن كفّنتهم الأحزان يأسا مريرا
هوذا العمر يركض نحو الخريف
وهذا العجوز نبض الشباب لا يزال فيه
دونكيشوت لم يمت النبض فيه حتى اللحظة
وهو يواكب كل عصر وكل صرعة ويتفرج
والمومياءات آه منها أتواكب زمننا؟
وكأني بها حنطة من أجل هذه المرثيّة!
لا يمكن لغريق أن يرتمي في أحضان موجة
بعد أن تنتشله النفس من موجة عاتية قاتلة!
أوتعيد الانتحار وتقع في نفس الخطأ في كل مرة؟
يبدو أن القدر يحتم علينا الغرق في كل مرة ومع كل موجة!
فمن ذا الذي لا ينجرف وراء الأحلام وسراب أوهامه في كل مرة ينبض فيها هذا القلب؟
تلك المشاعر لا مفرّ لنا منها في كل حلم
نبحر مع المخيلة ونسارع إلى أحضان أمواجها العاتية
نأمل ونأمل في أن كل مركب خلاصنا
ونجد أنفسنا نرتمي خارج سفينتنا في كل محنة!
وتسألين بعد الذات إن كانت تحب!
من يقبل الاحتواء لا بد وأن يقبل مملكة الروح قبل أي ماديات هذا الزمن
ومن ذا الذي يفكر بالروح في أيامنا هذه؟
فقط هم النساك ولا شيء آخر!
ويبقى النبض يحتوي كل الأنفاس !


فدك الغالية
ما بين الأمس واليوم ومرئية تحاول اقتباس النور على مركبة الشعاع
وما بين احتوائية تتكامل عشقا ومرثية عام جديد تتحدد كل المسيرة القادمة
وتتجدد الوعود من دون فوارق الألم الداخلية
ويتسابق الشعور ارتحالا إليه وإليك ومن داخلك تكتمل الأغنية على أعتاب الماضي البليد ويبدأ لحن جديد من سيمفونية رائعة جديدة لا تنتهي إلا بانتها النفس المحنط للآخرة
حينها فقط يكون التكامل ويلتقي دونكيشوتك مع مومياءات زمنٍ ممل لينتزعها من أكفانها ويعيد إليها الحياة فتشارك هذا اللقاء روعة الإبحار!

الطيبة
............................. الصابر

[c]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
اختي العزيزة
فـــــدك


لا ادري لماذا والى الآن … كلما قرأت لكِ خاطرة … تعجبني بل وتبهرني لدرجة ان الأفكار والكلمات تتراءى في مخيلتي وانا اقرأها تعقيبا على ما كتبتِ … وإذا ما حاولت إخراجها على الورق تعثرت وأبت … وكان كلماتكِ تتحداني ان أباريها – هذا وان استطعت – وكثيرا ما بت أتسائل … هل حقا كل منا يكتسب صفاته من اسمه … هل يمكن هذا يا أخت الرجال !!
يا من تصمت شفتاكِ حديثا ويبوح قلمك ِبمشاعر حبيسة لطالما انتظرت كثيرا لترى النور … فتتفجر طاقاتها
ولربما كنت لهذا السبب أيضا … العاشق … فأنا حقا عاشق حتى الثمالة …
عاشق لحبيبة …
( عاشق حتى تحقق فيّ قولكِ فأنا..بعد العشق..لست أرى سواك ...)
يا لروعة اختيار موضوعاتك وكتاباتك … جديدة … وغريبة حقاً
" كل عام وانا بك بخير "
ويا لهذا الاقتران المشبع بجنون العشق …
قمة الحب في عباراتك تلك …
( طالما انت بخير … فأنا بألف خير )
رائعتك هذه تؤكد احساساً دفيناً بداخلي بان عشق المرأة … يفوق عشرات المرات حب الرجل
او يرجع ذلك إلى طبيعة الأنثى في صمتها واستكانتها …
أؤمن تماما بأننا خُلقنا والحب كامن بأعماقنا كبركان خامد ينتظر لهبا يُشعل فتيله …
وقد أبدعتِ في تصويرك لهذا الحب الذي لا يعرف زمانا ولا مكانا … ولا يكترث بأحزاننا وآلامنا على مدى سنوات حياتنا …
ودائما ما يذكرني ذلك الحب الدفين بالبعث بعد الموت …
او هو أشبه حقاً بليلة ليلاء أتى فيها البرق حصاده من القلوب العطشى للحب .
ويا لغرابة ذلك المخلوق الصغير بداخلنا
* القلب *

مضغة … لها من القدرة على احتواء المزيد من عاطفة الحب المجنونة ما يفوق العالم بأسره وسعاً
بل وتمضي الأيام وتهرِم كل حواسنا إلاه … يبقى إلى الأبد شباباً ما بقي بالحب نابضاً
وربي انه العجب بعينه …
أنّى لمحسوس لا ماديّ … بقوة مادية عجيبة تثير آلاما وأوجاعا في حواسنا المادية
هو داءٌ … وهو الدواء
علتنا بسببه … وشفائنا – منها – به أيضا وان كانت بقطرات منه .
ولكن تبقى الأنثى هي الأنثى … متى وقعت فريسة للحب … باتت لا يؤرقها الا الحصول على كافة الضمانات التي تجنبها عناء الفراق وعذاباته
بل وأمست تستجدي الوعود من محبوبها بالوفاء مدى الحياة
بالاحتواء … لتشعر بامانها … بكيانها … بل وبنفسها
والا – وبرغم عاصفة الحب الهوجاء – فلا معنى لوجوده في حياتها ما لم يوثق بإمضاءات الثقة وتوقيعاتها .
عندها … ستتمنى لو ان بركانه ظل خامدا والى الأبد في قلبها …
… يا من لا املك أمام ابد اعتها الا …
- بارك الله قلمكِ عزيزتي … وافاض عليكِ إلهاما مزيداً -

وتقبلي الموشاة لكِ بالورد
اخوكِ
حــازم


[/c]

العزيزة فـــــــدك


كثيرا ما نحس بأن العشق خرافة ..........


ولكن برأيي انه خرافة = ( رهييييب ) وليس خرافة = ( عنقاء )
وبرأيي ان الحب لا يعيش فى الظلام .....
لابد ان يرى النور .. وينمو طبيعياً ......
وقلت استاذتى :
وإذا به...
قابع أمامنا..
يسكننا..يحتوينا..ويضمنا..
يدق على أبواب وجلنا...خفية..
ويكون..منا..فينا..
جزء..بعيـــــــ /قريب/ ــــد
فالحب الصادق..لازال موجودا..(في عينيه)!!!!

صحييييييح ان الحب يعيش فى العيون ... وبالضبط ولادته تكون كما قلتِ


فــــدك ........

أروع ما قرأت لك
اسجل اعجابى بهذا المنثور أمامى
درراً ....... وابداع

الى كل هذى الكلمات الروعه التصميم المبدع لا ادرى ما ذا اقول لكاتب هذه العجائب سوى الف الف تحية حب من اسير الماضى

لست ممن يسجل الكلمات مجاملة
ولا ممن يصدر الحكام جزافا
فلقد أخذنتي رائعتك معها.....
أطير من غضن حب نابض..
إلى شجرة عملاقة رواها حب عظيم..
اختي الفاضله...هنيئا لك قلبك الصافي
صفاء أرجو ان لا تعكره طحالب الغدر
غدر الرجل...لا لا ليس الرجل بل الغدار

اختي الفاضلة....فدك

ليس لي القدرة ان ازيد على ما قاله الاخوة
كلماتي تعجز ان تبدي الاعجاب خشية ان انقصها حقها
لذلك اكتفي بهذا الرد البسيط
حالوت مطولا ان اجد بعض الكلمات لاصف هذه الخاطرة
لكني عاجز فاعذريني

تقبلي