أنا سوري !!

أنـــا ســــوري ...


نحن لا نجامل ، ولسنا في هذا الموقع أصــــلا ! نحن نترجم ما يعتلج في دواخلنا وقلوبنا من حقـــائــق .

إننا نعشق حتى عمق المشاعر هذا الرجل العظيم : السيد الرئيس بشار الأسد .



نحبه قائدا ورئيسا وأخــا كبيرا . نحبه ونكن له الاحترام الكبير والتقدير العظيم لجهوده الكريمة التي يبذلها دون كلل في تطوير وتحسين الوضع الداخلي للبلد وفي كافة المجالات ، وكذلك على نجاحه الباهر في قيادة دفة السياسة السورية عبر هذا الخضم المتلاطم للسياسة العالمية .

أدامه الله لنا ذخرا وعونا وأملا متجددا ، وأعانه الله على انجاز مهامه العظيمة ومقاصده الخيرة لصالح هذا الوطن والشعب .

بشار الأسد ، رجل عظيم بكل ما تعنيه الكلمة من معنى .فإضافة لنجاح سيادته في تحقيق الكثير من الأهداف التي من شأنها رفع سوية البلد وتحسين مستوى ورقي شعبه ماديا ومعنويا وذلك من خلال الانتصار المتتالي على جبال من تراكمات الأخطاء و بالكثير من حيادية الحاكم العادل ، فإن سيادته وعلى الصعيد الخارجي ، تميز بذكاء وحنكة وعبقرية فذة مكنته من الصمود أمام أمواج السياسات العتية المتربصة من خلال صهيونية شرسة وامبريالية لا يعرف لجشعهما وعدوانيتهما حدود ! وينجح سيادته في قيادة دفة السفينة ليرغم كل من أراد شرا بهذا البلد أن يعود الى رشده ويرفع القبعة احتراما للمستوى العالي من الأخلاقية في التعاطي مع المسائل الدولية ، وبينما كانت الادارة الأمريكية السابقة خاصة تتوهم أن سورية في عزلة دولية ، لم يبق رجل سياسة في العالم تقريبا إلا وزار سورية واستمع الى رأيها باهتمام ، حتى أمريكا ذاتها بدأت ترسل اشاراتها الواضحة لطي صفحة الماضي واعادة الألق الى علاقتها مع سورية بكثير من الاحترام ،لولا هذه العجرفة والعنصرية الاسرائيلية الفارغة !

إن السيد الرئيس بشار الأسد ، استطاع وبذكائه وصبره وشجاعته كتابة اسم سورية مجددا على خارطة العالم من جديد ، وصار يشار اليها بالبنان كواحدة من أهم دول المنطقة الفاعلة في حل مشاكل المنطقة ، وكان يمكن لمسيرة السلام العادل أن تتحقق بسرعة أكبر لولا تعنت اسرائيل وتطرفها وعدوانيتها التي لا تنتهي !

إن بشار الأسد ، ليس مجرد قائد يتصف بالصبر والشجاعة والحكمة وحسب ، بل ثمة صفة أجبرت العالم أن يراجع حساباته ويبدي اعجابه بسيادته وهو كونه قائد وطني من طراز رفيع في وفائه وانتمائه ومحبته لوطنه وأمته ، وصدقه وشفافيته في الدفاع عن مبادئه السامية التي يؤمن بها .

بشار الأسد ، هذا الرجل الغالي على قلوبنا جميعا ، رفع رأسنا عاليا ، وأعاد وما يزال تكوين ذاتية المواطن السوري ليكون واثقا من نفسه وبلده ووطنه وانتمائه .

إنها عملية لا شك بالغة الصعوبة ، لكنها بدأت تبدي ملامحها الخيرة علينا جميعا ، وكل ما نطلبه من الله سبحانه ، أن يطيل عمر قائدنا الغالي ، وأن يسدد خطاه لما هو في مصلحة شعبه وبلده ووطنه وعروبته ، فأنا كسوري وبطبعي، أعتز بسوريتي وعروبتي منذ ولا دتي ، لكنني اليوم ومستقبلا وعلى الدوام ، أقولها وبكامل الثقة وبالفم الملآن : نعم ، أنا سوري .

منقول عن موقع سيريا نيوز

بقلم ابراهيم فارس فارس

و اما عن اضافتي

فدائما في سوريا نقول: " طبيب العيون في العيون " و هو في عيوننا دائماً و الان بعد توليه لمنصب رئيس الجمهورية لمدة تسع سنوات تغيرت الاحوال حقا و فعلاً مع كل الضغط الدولي الذي تعرضت له سوريا

تغيرت اقتصاديا و اجتماعيا و لم تتغير سياسيا فالخط السياسي الواضح المعالم المرسوم لسوريا منذ عهد القائد الراحل حافظ الاسد لم و لن يتغير و هو نهج الكبرياء و الكرامة و العروبة

فسوريا كانت و ما زالت و ستبقى إن شاء الله " قلب العروبة النابض و جسدها الحي "

لكم محبتي

دمتم بحفظ الرحمن

لا شك أن كل قائد يعمل لبلده وشعبه وأمته
سيكون المردود له الحب والاحترام والتقدير
حفظ الله سوريا البلد الشقيق من كل مكروه
تحيتي لك اخي زياد

[align=center]اخي العزيز زياد

ادام الله القائد بشار لكل العرب
وحفظه من كل سوء ومكروه

والله انا اكن له كل حب وتقدير
لانه فعلا يعجبني

تحيتي

سلام العبيدي[/align]

أبو نواف

سعدت بمرورك و كلماتك

تقبل مني اجمل تحية

دمت بحفظ الرحمن

أخي سلام

كل المحبة لك

دمت بحفظ الله

اشكرك اخ زياد عما طرحت
كل ما طرحته موجود في قلب كل سوري ليس فقط اعتزازي باني سوري وانما بالرجل العظيم بشار الاسد
فقد حقق الكثير خلال التسع سنوات
يكفي ان اقول بان الشعب انتعش من جديد
والفساد انقصت جذوره
ومثلما ذكرت طبيب العيون في العيون

[align=center]حفظ الله لكم بلادكم وشعبها وقائدها
وأدام الخيرات والثروات
والتقدم والتألق بجميع الاصعدة
.
.[/align]

كل المحبة لك زين للمرور و للكلمات الجميلة

تقبل تحيتي

لك كل المودة

تقديري لك أيها القائد الرائع بشار الاسد