مسلسل الأشواق...(بعض الشوق إليك)

أخي العزيز..سحابة..
شكرا لمداخلتك..وحضورك


فدك

...






تخرج مني يداك .. وتمسحني دمعة تتسلق لاعلى .. وتنزغ منى عطر الطفولة .. وتنزع مني نجما كشكلي الان / هنا .
تخرج انت بين يدي ( جميل ) ملح الدموع سكري طعمه حين تذرفه عيناي بعيناك .





ابن الناصرة / غريب الجولاني

الجولاني الرائع..
توقفت عندك كلماتك طويلا..
ليصبح معها للشوق مذاق أخر!!!!

اختي فدك... اهنيك على الاسلوب الرائع..والحس المرهف...

والابداع المستمر...انتظر جديدك بشغف...

ودمتي لي... وعساك على القوة..

[c]





سحابة حزن
لكم يسعدني مرورك أختي وتواصلك..
.
.
سأكون دوما بانتظار رأيك..
لا عدمت تواصلك
فدك





[/c]

الأخت الرائعة فدك
حين يصبح الأديب أسير قلمه
يأسربعذوبة أدبه
ورقة معانيه

ودفء مشاعره ..أحاسيس اقسى القلوب
وأكثرها تحجرا وقسوة
مع محبتي وتقديري

فدك الأشواق ...........صباح الخير

غابت شمس ربيعيّة على أفق مراهقتي
خلّفت وراءها غمامةً صفراء خريفيّة
تلاعبت وإيّاها طويلا على أعتاب أحزاني
وتاهت بي الأقدار وفي جوف أتون الأشواق رمتني
وتصاعدت حرارة النفس ولهاثي جفّ على شفاهي
واحترقت المقلة انبهارا وانتحرت الدمعة في وجداني
رؤىً خلتها سرابا وهي كانت تكويني
نارها اشتعلت في أوصالي ورمّدت هذا الكيان!
وعلى مقربة مني ذابت حسرتي والتهبت
ومن بخارها تلوّنت تموّجات مشاعري
رحت أبحث عبثًا عن شتاءٍ يرويني
وإلى صقيع الكوانين جرفت نفسي انفعالا
وفي خضمّ هذا الهيجان تساءلت عن معنى إنساني!
أيهم أبرع وأيّهم أشقى وأيّهم يقتات مني؟
كنت ربيعا وما اكتفيت مراهقة
صرت خريفًا واشتعلت لهيب انتظار
وعلى عتبة جسدي أحنّ إلى شتاء يأويني
وأعود فأعيد السؤال وأنا في رحلة الهيام
أهو الربيع أعطاني أم الخريف الذي رماني
أم أنه الشتاء القارس أتوق إليه وأهرول ويرديني!!!!

ويبقى مسلسل الأشواق يغويني!

والتقدير.............. د. سليم صابر

أخي هذام شكرا لحضورك...


فدك

أخي الصابر..............................

يتسلسل الشوق..
أنسام عطرٍ..تعلو بنا..
وتعلو..لنسقط!!!!!!
بعدها يتحول التسلسل العفوي لــ(تسلل)..
خــــ (داخل) ــــارج نبض القلب!!!



فدك

[c]أشواق جديدة...


دعني أكون بسيطة في أشواقي ..
فأخبرك..
أنه مسلسل الأشواق لن ينته..طالما يلازمني نبض يتسارع كلما ذُكر اسمك..
وكلما أطل وجهك على ذاكرتي..
يدغدغ حواسي..
يعطر أريج ذكرياتي الخامل..فيفوح مجددا..
يثور معه كلي..وبعض الشوق الذي قد خبأته بين تلك الأطلال الواضحه..من عناد..
تخضع أنفاسي..بكل فخر..تعترف..كم تشتاقك..
كم تحبك..
كم تعشق هذا اللون من أيامها معك..
وتنتمي له ..
وتتمنى أن لا تنتهي..
وأشواقك!!!!!!!
لتقول دوما..


أشتــــــــــــــــــــاقك!!
[/c]

[c]

شوقي لك..
نزيف..من خضم جروح..
بعثرات من حمم احتراق...وما اصعب الاحتراق من دون دخان!!!!
كبت أنفاس..ووجل يسكن الأشواق..
وكم يصعب الشوق...على مرجل من رماد!!
هكذا نحن..
أشواق..من كلمات..تصطلي فراغا..وعنفوان هواء!!!
نشتاق..وما الشوق سوى..نبض في فؤاد..
نبضة..تعلو..ونبضة تموت..
وهكذا الاشواق..كل يوم بحال!!!


[/c]

فدك الأشواق الجارفة................. هو نجم يتناثر شررا من لهيب أشواقه!

مسلسل الشوق يأوي النبض في لجة من عاصفة تدوم
جاذبيّة تتفاعل والشرايين فتسحب منه كل الدم وتنهيه!
دم في احمرار يخرج إلى الوجنتين فتفور خجلا
أو أنها باتت وجلى من هذا الذي يبادرها الشوق سلاما!
مسلسل قلتِ ودار حوار شوق جارف ودام سيله العظيم
أشواق تتسلسل على ناصية الفكر وتتربّع مع الأحلام
وأشواق أخذتنا بها على أطراف الكون مع أطياف المخيّلة الحزينة!
أهي حزينة تلك المخيّلة؟... أم أنّها تتلاعب بنا وتغوينا!
هوذا الشوق الماضي يتجدد ويأتينا بحلة ذهبية من نور الشمس
أهو يومنا الجديد أم أنه تجديد شوق وجاذبية!
أهي ليالينا على ضفاف نهر حالم تحت ضوء القمر والوجد يحنّ
أم أنه جنون مشاعر وأحاسيس تتلاحق وتتبعها خطوات بلا وعي
أم أنها رؤى نتابعها كالسحر في سكرة العمر ولا ندرك المسير؟
وأقول أنّه القمر ذاك المكاذب المخادع يضيء ليالينا لبرهة
وفي عزّ السهر والبوح يختفي ويتركنا في الظلمة ننوح!

وللأشواق حتما تابع يفترضه الوجد ... أوتنتهي يوما الأشواق وتضمحل!


الغالية.................. الصابر

وللأشواق حتما تابع يفترضه الوجد ... أوتنتهي يوما الأشواق وتضمحل!


نعم أيها النسر المحلق وليس للأشواق نهاية.....

واعذرني..فما توقعت ان جنون الشوق يشد سواي..حتى رأيت حرفك


فدك