ذكريات للشاعر العراقي احمد مطر

أذكرُ ذاتَ مرة ٍ

أن فمي كانَ بهِ لسان

وكانَ يا ما كان

يشكو غيابَ العدل ِ والحُرية

ويُعلنُ احتقارهُ

للشرطةِ السريةِ

لكنهُ حينَ شكا

أجرى لهُ السلطان

جراحةُ رَسمية

من بعد ما أثبتَ بالأدلةِ القطعية

أنّ لساني في فمي

زائدة ٌ دودية !

قصيدة جميله لاحمد مطر
رغم ان السلطان قطع لسانه الا انه مازال يتكلم شعرا

شكرا لك عزيزى جابر
ارق تحيات .......تقى

مشكوره يا أغلى مشرفه على المرور والرد

وهذا مايحدث لمن يتكلم سيتم استئصال هذه الزائده


ولكن العالم اصبح يتكلم ويتكلم ولن يصمت مره اخرى كما كان

شكرا لك

الاخت حياة اشكرك على المرور والرد
ولكن ان الحقيقه دائما يقطعون لسانها
ولكن الحقيقه ولو بالاشاره ستصل