انا من خلفية مسلمة وتنصرت في انجلترا

انا من خلفية مسلمة
اعتنقت الديانة المسيحية في فترة تواجدي في انجلترا وبعد دراستي الكافية في القران وفي الانجيل طوال دراستي لللاهوات تنصرت في كنيسة ( الانجيلة الوطنية )

لهذا توقيعي الصليب ......... اتمنى لا احد يتحسس من هذا .

للجميع

واتمنى من المشرفيين الافاضل عدم حذف توقيعي ........ وغيابي كانت للدرسة في علم اللاهوت

اشكركم على ترحيبكم واشكر الرب

الرياح والعاصفة

[ALIGN=CENTER]ثبت بواسطة حبىالكويت [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]

الرياح والعاصفة

اعتنقت الديانة المسيحية في فترة تواجدي في انجلترا وبعد دراستي الكافية في القران

وفي الانجيل طوال دراستي لللاهوات تنصرت في كنيسة ( الانجيلة الوطنية ) كم

وددت ان أفهم ما المقصود بكلامك هذا هل تريد ان تقول ان النصرانية وجدتها أحسن

من الأسلام ؟؟ العضو الرياح والعاصفة أعلم (أن الدين عند الله الأسلام ) وأن الأسلام

يجب ما قبله هذه نصيحة اوجهها لك ومن جهة ثانية ان جميع منتسبى هذا المنتدى هم

من أهل السنة والجماعة فأن كان هدفك بث النصرانية هنا فأقول لك قد أخطأت العنوان

والسلام على من اتبع الهدى [/ALIGN]

انا تنصرت بعدما وجت كلمة الحق والعدالة الالهية في المسيحية .
انا لم ااتي للمنتدى مبشر اتييت عضو .

اشارك واكتب فقط .

[ALIGN=CENTER]


الرياح والعاصفة

انا لم ااتي للمنتدى مبشر اتييت عضو . اشارك واكتب فقط . بهذه الحالة أقول لك مرحبا بك

ولكن حذارى مما تطرح أن يخالف القرأن والسنة وعن مايحمله توقيعك فهذا أختصاص الأدارة

والسلام على من اتبع الهدى

[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]
الحمدلله الواحد الأحد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد أحمده ربي ولا أشركه وأشكره ولا أكفره وأشهد أن محمد

عبد الله ورسوله أرسله الله بدين الحق وأشهد أن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه عليه الصلاة

والسلام وأشهد أنه لم يقتل بل رفعه الله إليه وأنه سوف ينزل آخر الزمان ويحارب الكفار ويكسر الصليب ويحكم بدين

الإسلام وبما جاء به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ... وبعد .. فالسلام على من اتبع الهدى ..

قال الحق تبارك وتعالى في محكم التنزيل : _

( وقالت اليهود عزير ابن الله، وقالت النصارى المسيح ابن الله، ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين

كفروا من قبل، قاتلهم الله أنى يؤفكون)

وقال جلَّ شأنه : (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله، والمسيح ابن مريم،

وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون )

وقال سبحانه : (لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم)

وقال الواحد الأحد : (لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة )

وقال أحكم الحاكمين : ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين )

ويقول عز وجل: ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا )

وقال الله تعالى: (ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون،

الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل، يا مرهم بالمعروف

وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث، ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم

فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون ).

وبعد هذا السرد لكلام الله تعالى أنصح كاتب الموضوع بالرجوع إلى دين الله دين الإسلام قال الحق سبحانه تعالى :

( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) فلا تدع الشيطان يصحبك إلى النار

وإلى الخسران في الدنيا والآخرة واعلم أن الإسلام يجب ماقبله بل إن السيئات يجعلها الله لك حسنات إذا عدت

إلى دينه الحق .. فهل تجد في نفسك المقدرة على تحمل النار ولهيبها ..؟! بل هل لديك تحمل لحظة فيها بغظ النظر

عن خلودك فيها مادامت السماوات والأرض إن أنت مُت على دينك هذا ..؟!!

أنصحك بقراءة كتاب ( هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى ) لمؤلفه الشيخ :

محمد بن أبي بكر أبو عبد الله رحمه الله .. وإليك شيئاً من حقيقة دينك الذي ارتضيته لك بديلاً عن دين الله قال

المؤلف رحمه الله : ( .. طائفة أصل عقيدتها أن الله ثالث ثلاثة وأن مريم صاحبته وأن المسيح أبنه وأنه

نزل عن كرسي عظمته والتحم ببطن الصاحبة وجرى له ما جرى إلى أن قتل ومات ودفن فدينها عبادة

الصلبان ودعاء الصور المنقوشة بالأحمر والأصفر في الحيطان يقولون في دعائهم يا والدة الإله ارزقينا

واغفري لنا وارحمينا فدينهم شرب الخمور وأكل الخنزير وترك الختان والتعبد بالنجاسات واستباحة

كل خبيث من الفيل إلى البعوضة والحلال ما حلله القس والحرام ما حرمه والدين ما شرعه

وهو الذي يغفر لهم الذنوب وينجيهم من عذاب السعير .. )

وتجد الكتابب على هذا الرابط : هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى

أسأله تعالى أن يمن عليك بالهداية والرجوع إلى دين الحق الدين الذي ارتضاه الله لنا جميعاً وأبيت أنت أن تدين

الله به إنه ربي على كل شيء قدير وبالإجابة جدير وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .[/ALIGN]

الكاتب الأصلي: هاوي [ALIGN=CENTER] الحمدلله الواحد الأحد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد أحمده ربي ولا أشركه وأشكره ولا أكفره وأشهد أن محمد عبد الله ورسوله أرسله الله بدين الحق وأشهد أن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه عليه الصلاة والسلام وأشهد أنه لم يقتل بل رفعه الله إليه وأنه سوف ينزل آخر الزمان ويحارب الكفار ويكسر الصليب ويحكم بدين الإسلام وبما جاء به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ... وبعد .. فالسلام على من اتبع الهدى .. قال الحق تبارك وتعالى في محكم التنزيل : _ ( وقالت اليهود عزير ابن الله، وقالت النصارى المسيح ابن الله، ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل، قاتلهم الله أنى يؤفكون) وقال جلَّ شأنه : (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله، والمسيح ابن مريم، وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ) وقال سبحانه : (لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم) وقال الواحد الأحد : (لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة ) وقال أحكم الحاكمين : ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) ويقول عز وجل: ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا ) وقال الله تعالى: (ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون، الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل، يا مرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث، ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون ). وبعد هذا السرد لكلام الله تعالى أنصح كاتب الموضوع بالرجوع إلى دين الله دين الإسلام قال الحق سبحانه تعالى : ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) فلا تدع الشيطان يصحبك إلى النار وإلى الخسران في الدنيا والآخرة واعلم أن الإسلام يجب ماقبله بل إن السيئات يجعلها الله لك حسنات إذا عدت إلى دينه الحق .. فهل تجد في نفسك المقدرة على تحمل النار ولهيبها ..؟! بل هل لديك تحمل لحظة فيها بغظ النظر عن خلودك فيها مادامت السماوات والأرض إن أنت مُت على دينك هذا ..؟!! أنصحك بقراءة كتاب ( هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى ) لمؤلفه الشيخ : محمد بن أبي بكر أبو عبد الله رحمه الله .. وإليك شيئاً من حقيقة دينك الذي ارتضيته لك بديلاً عن دين الله قال المؤلف رحمه الله : ( .. طائفة أصل عقيدتها أن الله ثالث ثلاثة وأن مريم صاحبته وأن المسيح أبنه وأنه نزل عن كرسي عظمته والتحم ببطن الصاحبة وجرى له ما جرى إلى أن قتل ومات ودفن فدينها عبادة الصلبان ودعاء الصور المنقوشة بالأحمر والأصفر في الحيطان يقولون في دعائهم يا والدة الإله ارزقينا واغفري لنا وارحمينا فدينهم شرب الخمور وأكل الخنزير وترك الختان والتعبد بالنجاسات واستباحة كل خبيث من الفيل إلى البعوضة والحلال ما حلله القس والحرام ما حرمه والدين ما شرعه وهو الذي يغفر لهم الذنوب وينجيهم من عذاب السعير .. ) وتجد الكتابب على هذا الرابط : هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى أسأله تعالى أن يمن عليك بالهداية والرجوع إلى دين الحق الدين الذي ارتضاه الله لنا جميعاً وأبيت أنت أن تدين الله به إنه ربي على كل شيء قدير وبالإجابة جدير وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .[/ALIGN]

كلام فاضي
انا كنت مسلم واذا مستعد للنقاش انا حاضر
لازلت احترم قرار المشرف

أرجو أن تفهم أخ الرياح و العاصفة أن منتديات زهرة الشرق منتديات اسلامية أي أن توجهاتها اسلامية و كل أعضائها مسلمين و مسلمات و لله الحمد

فان كان الهدف من تواجدك هنا هو تشويه سمعة الاسلام أو الدعوة الى النصرانية فانني أقترح عليك أن تغادرنا لأنه لا فائدة من بقائك

أسأل الله أن يهديك و أن يعيدك الى طريق الحق ...........

.




الرياح والعاصفة . . . . اسم قديم لشخصية مشاكسة

ألا ترى يا من كنت مسلما أنك أتيت بموضوع يستفز مشاعر المسلمين في شهر رمضان؟
وهل ترى أنه من اللائق أن ترد على الأخ هاوي بقولك: كلام فاضي؟
هل أصبح الدين والعقيدة والملايين التي على دين الحق كلام فاضي في نظرك؟

لازلنا نحترم حرية التعبير عن الرأي ، ولكن . . . . . .






مع محبتيlonely

[ALIGN=CENTER]
السلام على إخواني وأخواتي أهل الإسلام .. ممن يدين الله دين الحق ..

قال الحق جلَّ في علاه :-

( ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم

في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون )

وقال ربي سبحانه وتعالى : ( من يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل )

قال عابد الصليب في رده على ردي الأول والذي كان جله من كلام الله سبحانه وتعالى

قال : ( كلام فاضي .. ) ثم طلب مني الموافقة على النقاش حول موضوع الدين فهو

مسكين لديه شك في دينه بينما نحن ولله الحمد والمنه واثقون تمام الثقة من صحة ديننا

وسلامة منهجنا وليس لدينا أدنى شك في ذلك .. ثم كيف لي أن أناقش شخص سب ديني

وسب إلاهي وخالقي ومالكي .. كيف أناقش قليل الأدب ومعدوم الحياء ..

وصدق الحق تبارك وتعالى حينما قال في هذه الشرذمة : -

( ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا فطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون ) نسأل الله العافية والسلامة .

ثم إن الله تعالى قد أخبرنا عنكم قاتلكم الله أنكم تودون لويرتد كل مسلم عن دينه ليس حباً فينا

ولكن حسداً من عند أنفسكم قال الحق تبارك وتعالى : ( ودوا لوتكفرون كما كفروا فتكونون سواءً )

وقال جلَّ في علاه : (ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسداً من عند أنفسهم

من بعد ماتبين لهم الحق .. )

وأخيراً أدعوك للمرة الثانية إلى الرجوع إلى الحق واغتنام الفرصة قبل أن تقبض روحك فتخلد في نار جهنم

مع ابليس وهامان وفرعون وإخوانك ممن كفر بالله تعالى وأذكرك بقول المصطفى عليه من ربه الصلا والسلام

حيث قال : (من أسلم من أهل الكتابين فله أجره مرتين، وله ما لنا، وعليه ما علينا )

والحديث أخرجه أحمد والطبراني في الكبير من حديث أبي أمامة رضي الله عنه

وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة .

نسأله تعالى أن لا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا وأن يهب لنا من لدنه رحمة إنه هو الوهاب .[/ALIGN]

إن الكتاب المقدس يتكلم كثيراً ضد السكر. فقد جاءت هذه الآيات في العهد القديم (أي التوراة) "ليس للملوك أن يشربوا خمراً، ولا للعظماء المسكر. لئلا يشربوا وينسوا المفروض ويغيروا حجة كل بني المذلة"، أي لئلا يكون حكمهم خطأ و بدون عدل (أمثال 31: 4 و5). وقال سليمان الحكيم أيضاً: "لمن الويل، لمن الشقاوة، لمن المخاصمات، لمن الكرب، لمن الجروح بلا سبب لمن ازمهرار (احمرار) العينين؟ للذين يدمنون الخمر الذين يدخلون في طلب الشراب الممزوج (أي الذي فيه خمر). لا تنظر إلى الخمر إذا احمرت حين تظهر حبابها في الكأس وساغت مرقوقة (أي حين تبدو جذابة لك) في الآخر تلسع كالحية وتلدغ كالأفعوان" (أمثال 23: 29 – 32).

وفي العهد الجديد (أي الإنجيل)، جاءت هذه الآيات: "ولا تسكروا بالخمر الذي فيه الخلاعة، بل امتلئوا بالروح (أي بالروح القدس)" (أفسس 5: 18).

"لا تضلوا. لا زناة ولا عبدة أوثان و لا فاسقون، … ولا سارقون ولا طماعون، ولا سكيرون يرثون ملكوت الله" (1 كورنثوس 6: 9 و 10). فنرى أنه وضع السكيرين بجانب الزناة والسارقين.

إلا أنه من المهم جداً أن الله لم يعط المسيحيين الحق في أن يعاقبوا السكيرين، لأن هذا يكون في يد السلطات الحكومية (الشرطة والقضاء … الخ). لأن المسيحية تنادي بعلاقة فردية قلبية مع الله، وليست سياسة دولية.

ويجب أيضاً أن نلاحظ أن الكتاب المقدس ينهي عن السكر وإدمان الخمر، ولكن لا يمنع استعمال الخمر بتاتاً، لأنه موجود في أدوية كثيرة (مثل أدوية السعال والمعدة وغيرها). وإلا فما أمكن للمؤمن أن يتعاطى هذه الأدوية.

المؤمن الذي قبل المسيح في قلبه لا يحتاج إلى نشوة الخمر لأن الله يملأ قلبه بالفرح الحقيقي.

هل المرأة نصفها الاسلام ؟

انا من خلفية مسلمة وتنصرت واومن بالرب يسوع مخلص

[ALIGN=CENTER]

بسم الله الرحمن الرحيم ..

المشكلة أنكم تحتجون بأسفاركم ومعظمها لاتعلمون متى كتبت ولا من كتبها ...!!

مما يعني أنكم حتى أنتم يامن تعتقدون هذه الديانة الكفرية وتدينون بها غير متحققين من صحتها

ومن مصادرها فكيف لإنسانٍ سوي أن يسلك طريق كله أوهام وشكوك وغير صحيح .. ؟!!

حتى عدد أسفاركم اختلفتم فيه ففي بعض النسخ لديكم تسعة وثلاثون سفر وماعداها ليس مقدساً وفي البعض الآخر

عددها سبعة أسفار وماعداها ليس مقدساً وفي أخرى عددها خمسة وماعداها ليس مقدساً .... !!!!

فسبحان ربي كل هذا الاختلاف وكل هذا الخَور لديكم ومع ذلك تدعون أنكم على حق ... !!

سبحان القائل ( إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعى القلوب التي في الصدور )

هذا خلاف التباين في المعلومات والاختلافي فيها بين النسخ ... !!

لذا لا تستشهد بكلامٍ مشكوك في صحته بل قد يكون غير معبر لدى بعضكم

فضلاً أن يكون لدينا نحن .. ولا تركن إلى الشيطان ووعوده وأمانيه فوالله إنه سوف يتبراء منكم يوم القيامة

وسوف تحشرون معه في جهنم وبئس المصير إن لم تتوبوا إلى الله وتعودوا لدينه الحق .. وهذا كلامه جل وعلى

رب العالمين رب الأرباب لا إله غيره مالك السماوات والأرض سبحانه وتعالى وليس كلامي أنا .

وأكرر دعوتي لك بالرجوع إلى الدين الحق قبل فوات الأوان زقبل أن تغرغر روحك فلا يقبل منك صرفاً ولا عدلا ..

.[/ALIGN]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
لم تعرف البشرية دينا حفظ للمرأة كرامتها وأعطاها حقها كاملا غير منقوص مثل الإسلام فلقد كرمها باعتبارها إنسانًا، وكرمها باعتبارها ابنة، وكرمها باعتبارها زوجة، وكرمها باعتبارها أما، وكرمها باعتبارها عضوا في المجتمع.ان المرأة والرجل في مناط التكليف سواء كل ما في الأمر أن الله سبحانه وهب الرجل من التكوين والصفات ما يناسب دوره المنوط به في الحياة كما وهب المرأة من التكوين والصفات ما يناسب دورها في الحياة.
نزل الإسلام في الأرض وهي تموج بألوان من الظلم و الجور ، وممن وقع عليه الظلم المرأة حيث كانت كمَّا مهملا ففي بعض الشرائع كانوا يعدونها شيطاناً يسير في الأرض ، وأنها صنيعة الشيطان ، وفي بعض الملل الأخرى نجدهم يعدونها شرًّا من الموت . وكانت لا ترث من المال شيئا بل كانت تعد ـ نفسها ـ بضاعة تورث كالمتاع والدور والبهائم . ولم يكن لها حق في التملك بل هي ملك للرجل ليس لها من الأمر شيء إلا أن تكون أداة يلهو بها الرجل حيثما شاء فإذا ملَّ منها تركها ، وبحث عن أداة أخرى يلهو بها .

بل في بعض البلاد إذا مات الرجل لم يكن للمرأة حق في الحياة بل الموت ينتظرها جزاءً ظالما هذا حال المرأة قبل الإسلام أو عند غير المسلمين . وفي أحسن أحوالها كانت تُعد مخلوقا من الدرجة الثانية ، وذلك بعدما جلسوا يتناقشون هل هي إنسان مثل الرجل أم لا و ارتاحوا إلى أنها مخلوق خلق لخدمة الرجل ، فهي من الدرجة الثانية أما الدرجة الأولى فهي للرجل .

أما الإسلام فقد رسم القرآن الكريم صورة للمرأة المسلمة الكريمة العزيزة المصونة ، وهي صورة قائمة على احترام الذات، وكرامة النفس، وأصالة الخلق، بل قد أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم الرجال خيراً بالنساء ، وجعل الإسلام المرأة مساوية للرجل في التنافس على الخيرات فالجنة لمن يعمل صالحا من ذكر أو أنثى ، وخطاب الشرع لم يكن موجها للرجل فقط بل وجَّه الله خطابه لكل من المرأة ، وفي ظل الإسلام وجدت المرأة حقها المسلوب بين يديها فارتقت في شتى الميادين .


يقول : د محمد بن عبد الله بن صالح السحييم في كتابه (كتاب الإسلام أصوله ومبادؤه )
بلغت المرأة في الإسلام مكانة عالية، لم تبلغها ملة ماضية، ولم تدركها أمة تالية، إذ أن تكريم الإسلام للإنسان تشترك فيه المرأة و الرجل على حد سواء، فهم أمام أحكام الله في هذه الدنيا سواء, كما أنهم أمام ثوابه وجزاءه في الدار الآخرة سواء، قال تعالى : ( ولقد كرمنا بني آدم ) سورة الإسراء /70، وقال عز من قائل : ( للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون ) سورة النساء/7, وقال جل ثناؤه ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ) سورة البقرة / 228, وقال سبحانه : ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ) سورة التوبة /71، وقال تعالى : ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إمَّا يبلُغنَّ عندك الكبر أحدهما أوكلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً - واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رًّب ارحمهما كما ربياني صغيراً ) سورة الإسراء / 23 ,24 .

وقال تعالى : ( فاستجاب لهم ربهم أنّي لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى ) سورة آل عمران / 195, وقال جل ثناؤه : ( من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحييه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون ) سورة النحل /97، وقال عز من قائل : ( ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيراً ) سورة النساء/124 .

وهذا التكريم الذي حظيت به المرأة في الإسلام لا يوجد له مثيل في أي ديانة أو ملة أو قانون فقد أقرت الحضارة الرومانية أن تكون المرأة رقيقاً تابعاً للرجل، ولا حقوق لها على الإطلاق، واجتمع في روما مجمع كبير وبحث في شؤون المرأة فقرر أنها كائن لا نفْس له، وأنها لهذا لن ترث الحياة الأخروية، وأنها رجس .

وكانت المرأة في أثينا تعد من سقط المتاع، فكانت تباع وتشترى، وكانت تعد رجساً من عمل الشيطان .

وقررت شرائع الهند القديمة : أن الوباء والموت والجحيم وسم الأفاعي والنار خير من المرأة، وكان حقها في الحياة ينتهي بانتهاء أجل زوجها - الذي هو سيدها - فإذا رأت جثمانه يحرق ألقت بنفسها في نيرانه، وإلا حاقت عليها اللعنة .

أما المرأة في اليهودية فقد جاء الحكم عليها في العهد القديم ما يلي : ( درت أنا وقلبي لأعلم ولأبحث ولأطلب حكمة وعقلاً، ولأعرف الشر أنه جهالة، والحماقة أنها جنون ؛ فوجدت أمرّاً من الموت : المرأة التي هي شباك، وقلبها شراك، ويدها قيود ) سفر الجامعة، الإصحاح 7 : 25، 26، ومن المعلوم أن العهد القديم يقدسه ويؤمن به اليهود والنصارى .

تلك هي المرأة في العصور القديمة، أما حالها في العصور الوسطى والحديثة فتوضحها الوقائع التالية :

شرح الكاتب الدانمركي Wieth Kordsten اتجاه الكنيسة الكاثوليكية نحو المرأة بقوله : ( خلال العصور الوسطى كانت العناية بالمرأة الأوربية محدوداً جداً تبعاً لاتجاه المذهب الكاثوليكي الذي كان يعد المرأة مخلوقاً في المرتبة الثانية ) .
وفي فرنسا عقد اجتماع عام 586 م يبحث شأن المرأة وما إذا كانت تعد إنساناً أو لا تعد إنساناً ؟ وبعد النقاش : قرر المجتمعون أن المرأة إنسان، ولكنها مخلوقة لخدمة الرجل .

وقد نصت المادة السابعة عشرة بعد المائتين من القانون الفرنسي على ما يلي : ( المرأة المتزوجة - حتى لو كان زواجها قائماً على أساس الفصل بين ملكيتها وملكية زوجها - لا يجوز لها أن تهب، ولا أن تنقل ملكيتها ولا أن ترهن، ولا أن تملك بعوض أو بغير عوض بدون اشتراك زوجها في العقد أو موافقته عليه موافقة كتابية ) .

وفي إنجلترا حرّم هنري الثامن على المرأة الإنجليزية قراءة الكتاب المقدس وظلت النساء حنى عام 1850 م غير معدودات من المواطنين، وظللن حتى عام 1882 م ليس لهن حقوق شخصية، سلسلة مقارنة الأديان، تأليف د . أحمد شلبي .


أما المرأة المعاصرة في أوروبا وأمريكا وغيرها من البلاد الصناعية فهي مخلوق مبتذل مستهلك في الأغراض التجارية، إذ هي جزء من الحملات الإعلانية الدعائية، بل وصل بها الحال إلى أن تجرد ملابسها لتعرض عليها السلع في واجهات الحملات التجارية وأبيح جسدها و عرضها بموجب أنظمة قررها الرجال لتكون مجرد متعة لهم في كل مكان.
وهي محل العناية ما دامت قادرة على العطاء والبذل من يدها أو فكرها أو جسدها، فإذا كبرت وفقدت مقومات العطاء تخلى عنها المجتمع بأفراده ومؤسساته، وعاشت وحيدة في بيتها أو في المصحات النفسية .


قارن هذا بما جاء في القرآن الكريم من قوله تعالى : ( المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ) سورة التوبة/71، وقوله جل ثناؤه : ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ) سورة البقرة / 228 . وقوله عز وجل : ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إمَّا يبلُغنَّ عندك الكبر أحدهما أوكلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً - واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رًّب ارحمهما كما ربياني صغيراً ) سورة الإسراء / 23, 24 .

وحينما كرمها ربها هذا التكريم أوضح للبشرية قاطبة بأنه خلقها لتكون أماً وزوجة وبنتاً وأختاً، وشرع لذلك شرائع خاصة تخص المرأة دون الرجل .
والله أعلم

ماهى فلسفة الله ان يعطي الرجل اكثر من المرأة والتركة خير برهان .

كيف لرجل يتزوج اربع مع ان في القران الاية تؤكد عدم العدالة .

-- وهل الله ظالم في عبده .

حتى في الجنة الرجل له حور العين وبنات الارض جواري ؟

اين العدالة الالهية في الاسلام ........ ولماذا الاسلام يعتبر المرأة اداة تفريغ دون ان ينتبه لها مشاعر .

انا كنت مسلم ولا اريد هذا الاسلام الذي كان الدم والسيف بدايته ... دين يكفر ويبيح دم الخليقة ...
دين لا توجد فيه عدالة ليس دين
حتى باب الاجتهاد مغلق ... عجبا .
مع احترامي للمسلمين واحترامي للمشرف .

[ALIGN=CENTER]
بسم الله الرحمن الرحيم

وعد من آمن به وصدق رسوله ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم بجنة عرضها السماوات والأض

وتوعد من خالف أمره وكفر به وجعل له شريكاً بنار جهنم خالداً مخلداً فيها مادامت السماوات والأرض ..

قال المرتد عن دين الله إن كان صادقاً فيما يدعيه من أنه كان مسلماً .. ( الرياح والعاصفة ) ..

( ماهى فلسفة الله ان يعطي الرجل اكثر من المرأة والتركة خير برهان )

الله جل وعلى أحكم الحاكمين وهو خلق الخق جل وعلى وهو من يعلم كيف يشرع دينه وكيف يكلف

خلقه بأمور الدين كل بمايناسبه ويتناسب مع خلقه وجنسه .. ومسألة الميراث مسألة لم يهملها الشارع

الحكيم فهو نزل لنا ديناً كاملاً لا نقص فيه بل إنه تعالى تحدى أن يُأتى بمثل هذا الدين لأنه دين كامل

شامل لجميع أمور الحياة فالله نعالى بحكمه وعدله أعطى الرجل في الميراث مثل حق الأنثيين لأن الرجل

هو العائل وهو من يتعب ويعمل ويصرف على بيته وأسرته بل هو ملزم تمام الإلزام بذلك والمرأة مكانها

الأساسي هو بيتها والقيام بخدمة زوجها وعائلتها فهي لاتحتاج إلى كثير مال ونحوه فالرجل قد كفله الله

الإنفاق عليها وعلى أولادها فكان هذا القسم العدل في الميراث .. ليس الأمر كما هو لديكم كلٌ مسؤل

عن نفسه فقط أنانية بكل ماتحمله الكلمة من معنى .. ثم ألاتسأل نفسك لماذا لدى إخوانك ممن يدينون

دينك الباطل هذا لماذا لديهم الإحتقار في للمرأة على الرغم من تبجحكم ومناداتكم بأن المرأة مظلومة

في الإسلام لماذا هناك لديهم المرأة لاتأخذ إلا نسبة 60% فقط من مرتب الرجل وهي تعمل مثل عدد

ساعات الرجل وفي نفس الوظيفه ..؟!! كيف تدعون الكمال وأنت أهل النقص الزيف والخداع

والكذب والفجور .. ؟!!

ثم قال هداه الله لدين الحق ..

( كيف لرجل يتزوج اربع مع ان في القران الاية تؤكد عدم العدالة )

حينما شرع الله جل وعلى التعدد في الزواج كان لحكمة بالغة منه تبارك وتعالى ففيه ستر للمؤمنات

وتكثير للأمة وغير ذلك من الفوائد العظيمة التي تنتج من التعدد في الزواج ثم هل التعدد أفضل

أم البغاء والزنى والعلاقات المحرمة والمشبوهة ..؟!! كماهو لديكم فالرجل لديكم يأخذ المرأة لإشباع

خرائزه الجنسية فقط ومع ذلك فإنه لايكتفي بها بل يبحث عن غيرها من بائعات الهوى لأنه لايوجد

لديه هدف سامي ودين ينظم له حياته .. ( إنهم إلا كالأنعام بل هم أضل ) ثم اقراء كلام ( أني بيزانت )

زعيمة التيوصوفية العالمية حينما قالت عن هذا الموضوع : ( كيف يجوز أن يجـرؤ الغربيون على الثورة

ضد تعدد الزوجات المحدود عند الشرقيين ما دام البغاء شائعاً في بلادهـم ؟ … فلا يَصحّ أن يُقـال عن بيئة :

أن أهلها ( موحِّدون للزوجـة ) ما دام فيها إلى جانب الزوجة الشرعية خدينات من وراء ستار!

ومتى وَزَنَّـا الأمور بقسطاس مستقيم ظهـر لنا أن تعـدد الزوجات الإسلامي الذي

يَحـفــظ ويَحمــي ويُغــذي ويَكسو النساء أرجح وَزْنـاً من البغـاء الغربي الذي يسمح بأن يَتّخِـذ الرجل

امرأة لمحض إشباع شهواته ، ثم يقـذف بها إلى الشـارع متى قضى منها أوطاره ) !!

سبحان ربي لا إله إلا هو وشهد شاهد من أهله ..

ثم قال عابد الصنم ..

( وهل الله ظالم في عبده )

الله جل وعلى هو العدل جلّ في علاه حرم الظلم على نفسه وجعله بيننا محرماً بينما أنتم القوي يأكل الضعيف

والظلم هو أساس دينكم وقِوامه ذلك الدين الذي افتريتوه على الله تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا ..

بعد ذلك قال الكافر :

( حتى في الجنة الرجل له حور العين وبنات الارض جواري )

كذبت وربي وخسئت بل إن نسائنا في الجنة اشرف وأفضل وأكمل وأجمل من الحور العين لأنهن

عبدن الله في الدنيا وفى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لأم سلمة رضى الله عنها أن فضل نساء

الدنيا على الحور العين كفضل ظاهر الثوب على بطانته وقد أعد الله لهن قصورا ونعيما ممدوداً

أعطاهن الله شبابا دائما وجمالا لم تره عين من قبل و قال صلى الله عليه وسلم فى وصفهن

أن المؤمن لينظر إلى مخ ساقها ( أي زوجته ) كما ينظر أحدكم إلى السلك من الفضة في الياقوت

( كأنهن فى شفافية الجواهر ) على رؤوسهن التيجان وثيابهن الحرير ، فهن هناك أجمل من الحور

وهن الملكات هناك لا الخادمات كما زعمت .

ثم قال فتح الله قلبه للإسلام :

( اين العدالة الالهية في الاسلام ........ ولماذا الاسلام يعتبر المرأة اداة تفريغ دون ان ينتبه لها مشاعر )

من أعظم عدالة الحق تبارك وتعالى أنه إلا الآن لم يقبض روحك بل أعطاك فرصة للرجوع إلى دين الحق ..

وأما مايخص المرأة وقولك أنها أداة تفريغ فأعتقد أنه التبس عليك الأمر فوصفت المرأة في الإسلام

بما هي عندكم فأنتم من عندكم المرأة أدادة تفريغ - كما تقول - ليس إلا إذا فرغت منها وأشبعت غرائزك

رميت بها في الشارع وكأنها قطعة قد انتهت صلاحيتها بينما الاسلام حفظ حقها من لحظة حملها

في بطن أمها وحتى بعد موتها .

وقبل ختام رده قال :

( انا كنت مسلم ولا اريد هذا الاسلام الذي كان الدم والسيف بدايته ... دين يكفر ويبيح دم الخليقة ...

دين لا توجد فيه عدالة ليس دين )

في كل فقرة من فقرات ردك أكتشف أنك حتى جاهل في ديانتك وكفرك هذا ... !!

فالنصارى زعموا أنهم قتلوا عيسى عليه السلام .. وهذا أخبر الله به في القرآن وأنت تعلم ذلك

جيداً إن كنت صادقاً بأنك قد كنت مسلماً في السابق ، فكيف تقول عن الاسلام أنه دين قتل وإباحة

للدماء بينما أنتم قتلتم الأنبياء والرسل عليهم السلام في السابق والعصر الحاضر شاهد على قذارتكم

وأنكم قتلة منتهكين للحرمات والأعراف .. ؟!!

ثم قال :

( حتى باب الاجتهاد مغلق ... عجبا )

كذبت لدينا باب الاجتهاد مفتوح إذا لم يوجد دليل شرعي على المسألة فنحن ديننا دين ثابت

حق لا شك فيه وليس من تأليف البشر بل من الله جل وعلى هو ارتضاه لنا فلا نبحث عن غيره .

وفي آخر رده قال وليته لم يقل :

( مع احترامي للمسلمين واحترامي للمشرف )

وهل بقي من الاحترام شيء ...؟؟!!!!

ولن أيئس من دعوتك للإسلام فلا زال الطرسيق مهيئاً لك فلا تتردد ..[/ALIGN]