عندما يصيب العلاقة الجنسية الفتور ، فكري كيف تبقين حرارة اللقاء الجنسي دون برود بإبتكار طرق لإعادة حرارة اللقاء
على الزوجة أن تهتم بمظهرها وترتدي الملابس الجذابة وأن تستخدم العطور والشموع وتضفي جوا من الرومانسية ثم اتباع الآتي
1- اتباع وسائل الغزل السابقة
أيام الخطبة كانت هناك مداعبات لطيفة بين الشاب والفتاة، وكانا يتبادلان عبارات الشوق واللهفة والإعجاب.
وبمرور الزمن ومع زيادة المشاغل ومسؤوليات الحياة اليومية تقل عبارات الغزل وأساليب المداعبة بين الزوج وزوجته.
كيف تبقين حرارة اللقاء الجنسي دون برود ، عليكِ الاهتمام بهذا الجانب مرة أخرى والعمل على اتباع وسائل الغزل السابقة
عليكِ أيتها الزوجة أن تهتمي بمظهركِ ، وترتدي الملابس الرقيقة الجذابة، وأن تستخدمي العطور والشموع وتضفي جوا من الرومانسية على العلاقة وأن تعملي على رفع حرارة اللقاء الجنسي
وعلى الزوج أن يداعب زوجته، ويلاعبها ويراودها ويبادلها عبارات الحب والإعجاب.
2- الانفراد بالزوج والخروج سويا
الاتصال بالزوج وهو في العمل أو في أي مكان آخر وتحديد موعد للالتقاء به والخروج معه في نزهة عملية ممتعة. وفي هذه الحالة تشعر المرأة أن الموعد مع زوجها موعد خاص وأنه ملكها وحدها. ويمكن أن يجلس الزوجان في كافيتيريا أو علة شاطئ البحر وأن يتناولا مشروبا، وتتشابك أيديهما ويتلامسان ويجلسان تحت النجوم الساحرة الجميلة.
3- استعادة حرارة اللقاء الجنسي دون برود
ينبغي العودة إلى حياة الرومانسية السابقة واستعادة ذكريات حرارة اللقاء أيام الخطبة وفترة التعارف الأولى. ففي تلك الفترة كانت العاطفة متقدة واللهفة طاغية، وكان لكل كلمة رقيقة معناها المؤثر، وكل لمسة تأثيرها العميق. وبإمكان الزوجين أيضا أن يقلبا صفحات الألبوم لمشاهدة صور الخطبة والزفاف، وأن يزورا أماكن اللقاءات الأولى، ويستمتعا للأغاني التي كانا يسمعانها في تلك الفترة.
4- التوجه إلى فندق مريح أو كازينو جميل
أيام الخطبة كان الزوجان يرتادان أماكن جميلة ويقضيان أوقاتا رائعة معا.. في الفندق أو الكازينو أو النادي. كيف تبقين حرارة اللقاء الجنسي دون برود ، تكرار الزيارة إلى تلك المواقع يجعل الزوجين يستعيدان أيامهما الحلوة ويشعران بالسعادة والانطلاق، وتتولد الجاذبية الحارة من جديد ووتصبح ممارسة الحب عملية أكثر إمتاعا ونشوة.
5- الإمساك عن مماسرة اللقاء الجنسي
أهم مزايا الزواج هو العلاقة الوثيقة الملتزمة ، والشعور بإمكان ممارسة الجنس في أي وقت.
وعليكِ أن تفكري كيف تبقين حرارة اللقاء الجنسي دون برود ، يرى الخبراء أنه لكي يحقق الإنسان أقصى درجات المتعة من المعاشرة لابد من الإمساك عن ممارسة اللقاء الجنسي والإمتناع لفترة معينة عن ممارسة الجنس وهذه الفترة قد يصل إلى عشرة أيام أو أسبوعين. هذه الامتناع يثير الخيال ويؤجج الرغبة.
وأثناء فترة الامتناع يمكن للزوجة ، على سبيل المثال ، أن تقرأ رواية رومانسية أو تتخيل وضعا جديدا أو تحلم بوصال جميل.. الخ
وبعد ذلك تنتظر، حتى إذا وصلت إلى نهاية حبال الصبر ووجدت أنه لا يمكن الانتظار أكثر من ذلك يمكنها أن تحقق رغبتها وتمارس الجنس
6- لمسات رومانسية جديدة
في بداية العلاقة كانت الزوجة تهتم بزوجها اهتماما خاصا، وكانت تبتكر كل يوم لمسات رومانسية جديدة ، فيدخل البيت يراها في أحسن صورة. وقد ترتدي له من الملابس ما تنعشه وتثيره.
إلا أنه بمرور الزمن تقل الرغبة في إدخال البهجة إلى نفس الطرف الآخر، ربما لكثرة المشاغل ومتطلبات الأطفال وزيادة المسؤوليات.. الخ.
إلا أنه ليس هناك ما يمنع من تجيد اللقاءات الحلوة الأولى، كيف تبقين حرارة اللقاء الجنسي دون برود ، عليكِ إرتداء الملابس الجذابة، ووضع الشموع، واستخدام الطور.. الخ.
إن الزوج يحب أن يجد شيئا خاصا ينتظره. وهذا الشيء يدل على أنه إنسان خاص وله مكانة خاصة ووضع ميز.
إنه إنسان يستأهل كل مبادرة رقيقة وحفاوة جميلة، لذا عليكِ أن تتعلمي طرق إثارة الجنس عند زوجكِ
وسيكون أسعد إنسان إذا استقبلتيه بطريقة حلوة فيها جاذبية وفتنة وإغراء
7- المداعبة لإبقاء حرارة اللقاء الجنسي دون برود
كان شهر العسل والفترة الأولى من الزواج عصرا ذهبيا جميلا. وكانت المداعبات والضحكات ووسائل المرح كثيرة.
واستمرار ذلك حتى ولادة الطفل الأول ثم الثاني مع استمرار دفع الأقساط المختلفة. وبالتدريج تدهور مستوى المرح والانشراح وغاصت العلاقة الحميمة وسط ركام المتاعب والمشاغل وتبعات الحياة اليومية.
إلا أن الحياة الزوجية والعلاقة بين الرجل والمرأة ليست علاقة روتينية جامدة. كيف تبقين حرارة اللقاء الجنسي دون برود ، هناك مجالات متاحة لمزيد من وسائل المرح والمداعبة والمزاح، ويحرص كل منهما على أن يعمل للطرف الآخر شيئا يحبه أو معروفا يسعده.
8- الابتعاد قليلا يشعل اللهفة ويزيد المحبة
أثناء الخطبة وفترة التعارف الأولى كانت اللهفة متقدة والخيال جامحا والرومانسية هي طابع العلاقة السائد.
وهذا الخيال جامحا والرومانسية هي طابع العلاقة السائد. وهذا شيء طبيعي بسبب البعاد وعدم اللقاء إلا خلال فترات متقطعة، بخلاف الزواج الذي يكون فيه اللقاء دائما أو شبه دائم.
لهذا فكري كيف تبقين حرارة اللقاء الجنسي دون برود ، يستحسن أن يفترق الزوجان لبعض الوقت ليلتقيا ثانية في لهفة وشوق وبدافع الحب والحنين. فمثلا يمكن أن تشغل الزوجة نفسها بالدراسة في أحد معاهد الكمبيوتر أو اللغات، أو تقوم بنشاط اجتماعي في خدمة البيئة، فيما يتوجه الزوج إلى النادي لممارسة الرياضة التي يحبها، أو يلتقي في جلسة مودة مع أصدقائه، أو يمارس هواية مفيدة.. الخ.
وهناك مثل مصري يقول ابعدوا حبة تزدادوا محبة ، وهذا يدل على أن الابتعاد لفترة محدودة يولد مشاعر الحنين والإعزاز، ويجعل كلا من الزوجين متلهفا إلى لقاء الآخر.