|
أوراق ثقافية دروس اللغة العربية - نصوص أدبية - مقالات أدبية - حكم عالمية [أنا البحر في أحشاءه الدر كامن - فهل سألوا الغواص عن صدفاتي] |
|
أدوات الموضوع |
17-04-05, 06:38 AM | #1 | ||
المراقبة العامة
رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10
|
الثقافة والمثقفين ـ الواقع والطموح
* حبيب آل جميع
الحديث حول الثقافة والمثقفين، حديث جميل وصعب في آن واحد، جميل لأنه مرآة الحياة إلى الحقائق وجواهر الأشياء، وصعب لأن وظيفة الثقافة الحقة تقوم عليها حضارات وتتجذر بها عادات وممارسات تحكم سلوكيات الأمم وتحدد مصيرها بين سائر الأمم الأخرى. ومن هنا سنحاول أن نقف عند هذه المفارقة الصعبة، لنقرأ بعضاً من معالمها وواقعها الذي نلمسه كل حين بل وفي كل لحظة من واقعنا المعاش، وما نشاهده من تفاعلات قائمة بين المثقف والمحيط من مجتمع وسلطة ونظام، والمواقف التي يتخذها أو يفرض عليه اتخاذها تجاه أوضاع كل واحدة منها على حدة، باعتبارها المحاور الأساسية لتفاعل الثقافة مع معطيات الحياة بكل تفاصيلها وأحداثها. فالثقافة الحقة هي التي تبقى وتظل مخالفة للواقع السيئ والمتخلف، بل وتسعى لتغييره واصلاحه نحو واقع آخر أفضل تسود فيه القيم والمناقب السامية. ـ أنواع الثقافة: هناك نوعان رئيسيان من الثقافة: أولاً: الثقافة السياسية أو التي تهتم بأمور الناس وقضاياهم المصيرية، وبالذات فيما يرتبط بالحريات، كحرية الرأي والتصويت أو كحرية ممارسة الطقوس المذهبية والدينية وما أشبه. وتندرج الثقافة وفق مفهومها هذا إلى قسمين: أ) ثقافة تدفع الناس نحو التحرك والانطلاق والسعي الجاد للتغيير والإصلاح. ب) ثقافة تشد الناس نحو الأرض وتكرس فيهم روح التبعية والخوف والتراجع والخلود إلى الدعة والراحة. ثانياً: الثقافة الاجتماعية، التي تتلخص في الأعراف والتقاليد التي يبني عليها المجتمع حياته بما يضمن سعادته ورفاهه في ظل قوانين يتمسك بها الجميع من دون وصاية من أحد، وهناك أيضاً نوعان من الثقافة الاجتماعية: أ) ثقافة تدعو وتحث باتجاه تحكيم القيم والمثل النبيلة كالتعاون والترابط والألفة. ب) ثقافة تشد الناس نحو السلبية والتفكك والانعزال وزرع روح الهزيمة في النفوس. ولكي تكون الثقافة الاسلامية عنصر هام وبناء فعال لابد من أن تكون متكاملة بمعنى أن تكون ثقافة سياسية واجتماعية للعلاقة الجدلية التي تربطهما، وأن تدفع الناس باتجاه القيم والمناقب الرسالية السامية وتحرك فيهم روح المسؤولية والعطاء من أجل تغيير الواقع الفاسد والمتردي، واصلاحه. فالإصلاحات الاجتماعية عادة لا تتجذر إلا عندما تحركها ثقافة صادقة نشطة. ـ الثقافة الأزمة: وعلى ضوء ذلك فإن المثقف الذي يحمل رسالة كالمرآة التي تعكس تفاصيل الأمور بسلبياتها وايجابياتها، ولذلك غالباً ما يحدث تعارض بين المثقف والسلطة القائمة التي تعتمد التضليل والتعتيم لوجودها غير المشروع أو الفاسد، ومن هنا تكون الأزمة. ـ أزمة المثقف مع السلطة: إذ تقوم السلطة بدافع الجشع وحب السيطرة، بتكميم الأفواه، وتكسير الأقلام، وتقييد الحريات، فتتحول الأمور التي ترتبط بأوضاع الناس من سيئ إلى أسوأ، لأنها مرهونة بتحمل أبناءه من الواعين وأصحاب الكفاءات مسؤولياتهم، وهذا ليس ممكناً في ظروف القمع والإرهاب التي تتميز بها منطقتنا الاسلامية. وأما الأزمة الثانية، تتلخص في انعدام الحوار، على اعتبار أن إحدى أهم مسؤوليات المثقف هي قراءة واقع الأمة والمجتمع ووضع الخطط اللازمة لنقلها إلى حالات التطور والتقدم، ولا يأتي ذلك إلا عبر المزيد من المنتديات والحوارات والنقاشات الهادفة بين مختلف الأطراف والتيارات الواعية ومَن يمثلها، حيث أن الاستبداد الفكري قرين الاستبداد السياسي، وهما معاً من نتائج التخلف، ومن أسبابه معاً، فلابد من فتح باب (الحوار الفكري) مع الثقافات الأخرى، ولكن ليس بالطريقة الديكتاتورية التي فرضت على شعوبنا (الاغتراب) الذي أنتج الاستلاب الفكري والروحي والعقائدي وخلّف الدمار والعجز والتبعية. الحوار الثقافي ـ مع الجميع وعلى أساس من الشعور بالعزة والاستقلال ـ وإلا فإن شعار الحوار يتحول إلى طريق ذي اتجاه واحد كما هو السائد الآن، حيث الغرب يملي، والشرق منبهر كما التلميذ في حضرة الأستاذ القدير. مع الحوار الثقافي ـ مع الجميع، وبشرط التمسك (بالثوابت الأساسية) التي تميز شخصيتنا وثقافتنا وخصوصيتنا الحضارية. مع الحوار الثقافي ـ مع الجميع، وبشرط أن يتم في جو الحرية المتكافئة، لكي يملك العقل زمام المبادرة ويستطيع الانتقاء والاختيار، وإلا فإن الحوار سيتحول إلى مجرد شعار يُخفي تحته أبشع أنواع الخداع والتغرير. غير أننا ينبغي أن نسعى لتأمين جو من (الحرية) يمكن من خلالها إقامة حوار ثقافي مفتوح مع شتى التيارات الفكرية الداخلية قبل أن نسعى لإقامة حوار ثقافي مع الآخرين. وأقصد من (الحوار الداخلي) الحوار الاسلامي ـ الاسلامي بشتى التفريعات الفكرية وعلى طول التاريخ الاسلامي. وليست هذه دعوة لإحياء (الصراعات الفكرية القديمة) ولكنه دعوة لفتح باب (الاجتهاد) للجميع ودون شعور بالرعب من سيف التكفير/ والعزل/ والنفي الثقافي. بطبيعة الحال ـ مثل هذه الدعوة تتيح المجال أمام نمو الأفكار الجديدة، كما أن الفكر الاسلامي سيغتني بشكل كبير ـ ويمتلك القدرة الفائقة على ابلاغ دعوته بصورة أفضل إلى العالم. ولا خوف على الاسلام لأن الحق لا يخشى الباطل، ولأن الخشية التي تعترينا، والخوف الذي يصيبنا، من جراء فتح كل نوافذ الشرفات الفكرية، سوف يؤدي بنا مستقبلاً إلى اصابتنا بالأمراض المعدية، من جراء تعرضنا لمدة قصيرة لمجرى الرياح، لعدم أخذنا للقاح المناعة الفكرية. إن هذه الشبابيك المفتوحة هي اللقاح ضد الأمراض الفكرية الفتاكة التي نُكِبَ بها عالمنا العربي، وعالمنا الاسلامي ردحاً من الدهر .. غير أن ثمة مجالاً لحرية الفكر أتاحه الاسلام نفسه لكي يستطيع الانسان أن يتحرك من خلاله بغية فهم أفضل للاسلام .. وتطبيق أفضل لأغراضه وأهدافه في الحياة، ولكن في ظل هذه الأوضاع وتشرّي الخلافات وسيادة روح التنافس السلبي بسبب الأزمات السياسية أو غيرها من الأزمات التي تمر بها الأمة، أدت إلى عزل المثقفين عن بعضهم البعض والثقافة الاسلامية عن غيرها من الثقافات، فانعدم الحوار، الذي يأمل ويرجى منه كل خير، وأصبحت التوجهات في غير اطارها المطلوب، ومن بعض مظاهرها التنابذ بالألقاب والنيل من الكرامات والحط من عطاءات الآخرين. والأزمة الثالثة، هي انعكاس القضايا السياسية، بالذات ما يرتبط بأمن السلطة على الابداعات الفكرية والثقافية، فمحاربة الانتاجات الثقافية والفكرية، تُبقي الأمة في حالة من التراجع والضياع وتجعلها تتشبث بإبداعات وانتاجات التيارات المناوئة للاسلام. فالكتاب أو المجلة الهادفة في ظل هذه الأجواء، لا يتدارس بحكمة ووعي، بسبب الخلافات والأزمات السياسية أيّ كان شكلها. فالذي يصدره كاتب اسلامي من ذلك التيار ولا يقرأه هذا التيار، وكذلك الكتاب الذي يصدر في دولة اسلامية معينة لا يدخل إلى دولة اسلامية ثانية، وهكذا تظل الأفكار في مكانها غير المراد. فهناك طوق مفروض لدى كل تيار على الأطروحات الفكرية والثقافية والابداعات والانتاجات الخيّرة التي يمتاز بها الآخرون، لتحل محلها حقيقة ثقافات القرون الوسطى المشحونة بالضغائن الأحقاد والكراهيات. وليس من شك فإن على الواعين من أبناء الأمة الصمود أمام هذه الأزمات التي تعرقل مسار الأمة نحو نمو حريتها وسيادتها، بروح ايمانية رفيعة تسمو على كل القيم الجاهلية ولتحلق في سماء الأمة بكل خير وصفاء. ـ ما هو واجبنا؟ والسؤال إذاً: ما هو الواجب والدور الذي ينبغي أن يلعبه أبناء الأمة في ظل هذا التردي والتراجع الذي تعيشه الثقافة الأصلية على الساحة الاسلامية؟ والجواب على ذلك في عدة نقاط: أولاً: فك الحصار إن التفكير الجاد والعمل الدؤوب لإيصال الثقافة الرسالية الأصيلة إلى الأمة، كفيل باكتشاف الطرق والأساليب الجيدة والجديدة لمواجهة التحديات القائمة التي تعترض هذا الطريق، وفي التجارب علم مستحدث، وليس أسهل وسيلة لفك الحصار المفروض الذي يقيد حرية الرأي والتعامل مع الأفكار سوى اكتشاف المزيد من التكتيكات والممارسات التي من شأنها أن توصل نقاء وصفاء الفكر إلى الأمة. ولذلك فإننا مطالبون أولاً بتحدي كل العقبات والعراقيل التي تحول دون ايصال الأفكار الواعية ونشرها في الأمة، وذلك بالمزيد من الممارسات الذكية الواعية التي تكشف لنا عن الثغرات الهائلة في خطط الأعداء. وأما بالنسبة للتيارات الاسلامية المتعددة فنحن مطالبون بايجاد صيغ حكيمة لفتح مجالات للتعامل والتعاون بين مختلف هذه الأطراف، فالأرضية التي يقف عليها الجميع واحدة، وإن اختلفت أساليب العمل، وكما أثبتت التجارب العملية فإن الجميع على استعداد لفتح قنوات الاتصال والتفاهم والتنسيق بشأن العمل الاسلامي وما يرتبط به، وكل ما في الأمر هو فقدان عنصر المبادرة وعدم الانفتاح، ولذلك نرى ضرورة إصرار الواعين على فتح قنوات الاتصال مع كافة الأطراف والتيارات العاملة على الساحة حتى يمكن تدوير الثقافة الصالحة بحيث تنتفع الأمة من ايجابياتها العظيمة. ثانياً: زرع البذور وثورة المعلومات استدراكاً لواقع الأزمة التي يعيشها كل من المثقف والثقافة نؤكد أن الطوق المفروض قد يحصر فئة معينة وأشخاص معينين أو قد يكون يحصر نمط معين من الممارسات الثقافية وعلى أسلوب معين من العمل الثقافي، ولذلك لا ينبغي الانكفاء هنا، بل تبقى ضرورة المراهنة على خطط وأساليب جديدة، يتم التحرك من خلالها في الساحة. ومن الخطأ التمحور حول أسلوب محدد من العمل الثقافي، أو يكون جلّ الاهتمام بنمط معين من أنماط نشر الفكر والثقافة السليمة، حقاً إننا نعيش اليوم عصر الذرة وثورة المعلومات وحري بأبناء الأمة، أن يكونوا طلائع هذه النهضة لإيصال كل الحقائق والمفاهيم السامية إلى الجماهير العريضة من أبناء الأمة الاسلامية. فكم من بذرة أثمرت على بضعٍ من قطرات الأمطار، لم تكلف الانسان عناء الحرث والسقاء، وكم من شتيلة أحاطها مربيها بعنايته واهتمامه ذبلت ثم تلاشت إلى العدم، وهكذا هي حياة الأفكار، فلنكثر الابداعات، ولنتحلى بروح العزم والمبادرة حتى تكون لدينا القوة والقدرة الكافية لتحريك الأحداث إلى صالح الرسالة التي نتحملها ونسعى من أجل تحقيقها. وبذلك وبمقدار التحرك والإصرار الايجابي يمكن الخروج من نفق الأزمة إلى رحاب الحضارة، وهو الأمل الذي يحدونا ونتطلع إليه باستمرار.
توقيع : حياة
|
||
17-04-05, 10:50 PM | #2 | ||
قلب الزهرة النابض دفئاً جيل الرواد
رقم العضوية : 62
تاريخ التسجيل : Jun 2002
عدد المشاركات : 19,284
عدد النقاط : 10
|
[c]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، الأخت الكريمة حياتووو موضوع جميل وقيم ومفيـد ويتطلب القراءة بتمعن وهدوء وإن كنتِ قد وفرتي علينا الكثير من خلال هذا السؤال .. * ما هو الواجب والدور الذي ينبغي أن يلعبه أبناء الأمة في ظل هذا التردي والتراجع الذي تعيشه الثقافة الأصلية على الساحة الاسلامية؟ وتلخصت الإجابة في النقاط التالية دون الخوص في تفاصيلها وهي :- أولاً: فك الحصار ثانياً: زرع البذور وثورة المعلومات حقاً موضوع مفيـــد . كل الشكر لكِ تحيتي ... حــــــازم [/c] |
||
18-04-05, 01:22 AM | #3 | ||
مراقبة الأقسام الأسرية
رقم العضوية : 555
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 17,938
عدد النقاط : 10
|
[ALIGN=CENTER]
..::.. أختي الغالية : حيااة ..::.. حقا موضوع مفيد للغاية إستمتعت بقرااءته شكرا لكِ (`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´) «´¨`.¸.* مع التحية : أم متعـMـب *. ¸.´¨`» (¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ ) [/ALIGN]
توقيع : أم متعـMـب
زهرة الشرق .. أكبر تجمع عائلي
|
||
18-04-05, 04:40 AM | #4 | ||
المراقبة العامة
رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10
|
اخي حازم
فعلا يجب فك الحصار مع فك الحصاء ستطل علينا عوامل الابداع والتطور والتميز دمت بخير |
||
19-04-05, 02:49 PM | #5 | ||
سفيرة زهرة الشرق
رقم العضوية : 1733
تاريخ التسجيل : Jul 2004
عدد المشاركات : 2,025
عدد النقاط : 10
|
[ALIGN=CENTER]ولكي تكون الثقافة الاسلامية عنصر هام وبناء فعال لابد من أن تكون متكاملة بمعنى أن تكون ثقافة سياسية واجتماعية للعلاقة الجدلية التي تربطهما، وأن تدفع الناس باتجاه القيم والمناقب الرسالية السامية وتحرك فيهم روح المسؤولية والعطاء من أجل تغيير الواقع الفاسد والمتردي، واصلاحه. فالإصلاحات الاجتماعية عادة لا تتجذر إلا عندما تحركها ثقافة صادقة نشطة.
موضوع جميل جدا يستحق القرأة ... ورأي ان الثقافة يجب ان تكون في الفكر وكيفية احترام الاخر وتقدير انجازات الاخرين بغض النظر عما انجزوا وحققوا فأن كان حسنا لنا اخذناه والا يبقى ان نتعرف عليها لنبقى على اتصال مع الاخرين ...وان لا نبلور انفسنا بما وجدنا عليه ابائنا او ما تعارف عليه مجتمعنا بل اطلاع واسع على جميع المجالات وشتى الشعوب لنثقف انفسنا بما يناسبها .......... شكرا لك حياة [/ALIGN]
توقيع : حورية البحر
زهرة الشرق
التعديل الأخير تم بواسطة حورية البحر ; 19-04-05 الساعة 02:51 PM
|
||
22-04-05, 04:30 AM | #6 | ||
المراقبة العامة
رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10
|
ام متعب الغاليه
سعيده ان المقال عجبك تحيتي |
||
22-04-05, 04:35 AM | #7 | ||
سندريلا زهـرة الشرق
رقم العضوية : 1479
تاريخ التسجيل : Jan 2004
عدد المشاركات : 9,787
عدد النقاط : 57
|
غاليتي حياه
دوما متميزه في اختيار مواضيعك استمتعت بالفعل بقراءة الموضوع الف شكر ولك جل تحيتي
توقيع : أشجان
أحبتيزورو ... يومياتي ويومياتك ... والكل يكتب اين انتم أعضاء زهرة الشرق ..والله لكم وحشة تعلمت.. ان احب بصمت ،، ابتعد بصمت.. وانظر للغد زهرة الشرق |
||
26-04-05, 04:07 AM | #8 | ||
المراقبة العامة
رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10
|
حورية العزيزه
اشكر لك تعليقك القيم |
||
31-05-05, 04:03 AM | #9 | ||
المراقبة العامة
رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10
|
اشجان
اهلا بك |
||
01-06-05, 07:56 AM | #10 | ||
خطوات واثقة
رقم العضوية : 2076
تاريخ التسجيل : Aug 2004
عدد المشاركات : 92
عدد النقاط : 10
|
مراحب حياة وحشتيني كثير
الموضوع رائع كروعتك لاعدمتك |
||
02-06-05, 04:00 AM | #11 | ||
المراقبة العامة
رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10
|
مهرة الغاليه
وانا اشتقت لك وعلى بااااال صدقني واحب اشوف اسمك منور الزهرة دائما شكرا غاليتي |
||
08-01-06, 06:54 AM | #12 | ||
العضوية الذهبية
رقم العضوية : 611
تاريخ التسجيل : Jan 2003
عدد المشاركات : 1,144
عدد النقاط : 10
|
مقال ممتاز يسلط الضوء نقطه مهمة
وهي وكما ارى دور المجتمع المدني في الحياة ومساهمته في البناء الحث على اعطاء جمعيات النفع العام ودور الثقافة دور اكبر في بناء المجتمع والحرية وعدم احتكارها من قبل جهة واحده وهي الحكومة العظيمة تحديات العصر تفرض علينا فتح باب الحوار امام الجميع واعطائهم الفرصة وايضاً على الجمعيات المدنية عدم الالتفات الى قضايا ليس لها منفعة ولا في تركها ذنب والنظر فقط فيما هو ينهض بالانسان تحيتي
توقيع : المهندس
|
||
30-01-06, 04:03 AM | #13 | ||
المراقبة العامة
رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10
|
نقاط رائعه اخي المهندس
ونتمنى التغير شكرا لك |
||
30-01-06, 05:03 AM | #14 | ||
أبـوعزمـي - مشــرف
رقم العضوية : 1621
تاريخ التسجيل : Apr 2004
عدد المشاركات : 3,440
عدد النقاط : 10
|
أختي حياة
موضوع جدا قيم وجدا مثقف واذا اردنا التحدث عن المثقفين فأول من نتحدث عنه هو انتي وتقبلي فائق . الحيــــــــــاة |
||
05-02-06, 04:37 AM | #15 | ||
المراقبة العامة
رقم العضوية : 540
تاريخ التسجيل : Dec 2002
عدد المشاركات : 16,580
عدد النقاط : 10
|
اخي الفاضل الحياة
شكرا لك وحياك الله |
||
|
|
زهرة الشرق - الحياة الزوجية - صور وغرائب - التغذية والصحة - ديكورات منزلية - العناية بالبشرة - أزياء نسائية - كمبيوتر - أطباق ومأكولات - ريجيم ورشاقة - أسرار الحياة الزوجية - العناية بالبشرة
المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك
(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)