العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة العامة }{}< > حدائق بابل

حدائق بابل تاريخ العراق - التراث العراقي - الفلكلور الشعبي العراقي - اللاجئين العراقيين - صور الحرب العراقية - مدن عراقية - السياسة العراقيـة كل يوم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02-03-16, 02:21 AM   #1
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,747
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
مشاركة التعليم في العراق *****حسين الحمداني


التعليم في العراق[عدل]

هذه نسخة متحقق منها من هذه الصفحةعرض/إخفاء التفاصيل

اذهب إلى: تصفح، ابحث

Question book-new.svg تحتاج هذه المقالة أو المقطع إلى مصادر ومراجع إضافية لتحسين وثوقيتها. قد ترد فيها أفكار ومعلومات من مصادر معتمدة دون ذكرها.
رجاء، ساعد في تطوير هذه المقالة بإدراج المصادر المناسبة. هذه المقالة معلمة منذ مايو 2010.

طالبات عراقيات

التعليم العراقي الحديث المتطور
تدار عملية التعليم في العراق عبر وزارة التربية العراقية. وحسب تقرير اليونسكو، فإن العراق في فترة ماقبل حرب الخليج الثانية عام 1991 ميلادية كان يمتلك نظاما تعليميا يعتبر من أفضل أنظمة التعليم في المنطقة. كذلك كانت نسبة القادرين على القراءة والكتابة (literacy) في فترة السبعينات والثمانينات من القرن الفائت عاليه، حيث كادت الحكومة في ذلك الوقت أن تقضي على الأمية تماما من خلال إنشاء حملات محاربه الأميه. لكن التعليم عانى الكثير بسبب ما تعرضه العراق من حروب وحصار وإنعادمية في الأمن، حيث وصلت نسبة الأمية حاليا إلى مستويات غير مسبوقة في تاريخ التعليم الحديث في العراق. وتحاول الحكومة العراقية الحالية تدارك هذه الأزمة، بعد أن خصصت 10% للتعليم من ميزانيتها السنوية.[1]
[


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-03-16, 02:22 AM   #2
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,747
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: التعليم في العراق *****حسين الحمداني



تاريخ التعليم في العراق[عدل]

أنشئ نظام التعليم في العراق في عام 1921، وشمل كل المسارات العامة والخاصة. وفي أوائل 1970s، أصبح التعليم عام ومجاني على جميع المستويات وإلزامي في المرحلة الابتدائية. التعليم في العراق تنظمه وزارتين: وزارة التربية والتعليم [وزارة التربية] ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي [MOHSR].حيث أن وزارة التربية والتعليم هي المسؤولة عن التعليم ما قبل المدرسي والتعليم الابتدائي والثانوي والمهني، في حين أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي (MOHSR) هي المسؤوله عن التعليم العالي ومراكز البحوث.
السنوات الذهبية :- 1970 - 1984
كان نظام التعليم في العراق واحد من أفضل النظم في المنطقة خلال هذه الفترة من الزمن، وأشيد به من قبل منظمات وانظمه. بحلول عام 1984، تحققت إنجازات كبيرة، والتي تشمل ولكنها لا تقتصر على :-

• ارتفاع معدلات الالتحاق الإجمالية أكثر من 100 ٪

• المساواة بين الجنسين في معدلات الالتحاق الكامل تقريبا

• انخفضت نسبة الأمية بين الفئة العمرية 15-45 إلى أقل من 10 ٪

• والتسرب / التكرار معدلات أدنى المعدلات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا [الشرق الأوسط] المنطقة

• بلغ الإنفاق في مجال التعليم 6 ٪ من الناتج القومي الإجمالي] و20 ٪ من ميزانية الحكومة العراقية مجموع

• ~ وكان متوسط الإنفاق الحكومي على التعليم للطالب الواحد 620 $
ورفض سنوات :- 1984-1989

في 1980s الناجمة عن الحرب مع إيران، الأمر الذي أدى بدوره إلى تحويل الموارد العامة تجاه الإنفاق العسكري. بطبيعة الحال، أدى ذلك إلى انخفاض حاد في الإنفاق الاجتماعي العام. مع هذا، عانت ميزانية التعليم من عجز، والتي استمرت في النمو مع مرور السنين. حيث لم تتواجد خطة استراتيجية لمعالجة هذه القضايا في ذلك الوقت.
في سنوات الأزمة :- 1990-2003

علاوة على ذلك، فإن 1990s الناجمة عن حرب الخليج الأولى والعقوبات الاقتصادية التي تسببت إلى إضعاف المؤسسات التعليمية في العراق. بعض من نتائج نظام إضعاف شملت سبيل المثال لا الحصر ما يلي :

• حصة التعليم في الناتج القومي الإجمالي [الناتج القومي الإجمالي] انخفضت إلى النصف تقريبا، ويستريح عند 3.3 ٪ في عام 2003

• كما انخفض الدخل الإجمالي، حيث انخفضت الموارد المخصصة للتعليم

• انخفضت حصة التعليم لتصل إلى 8 ٪ فقط من مجموع ميزانية الحكومة

• انخفض الإنفاق الحكومي على تعليم الطالب الواحد من 620 $ في "السنوات الذهبية" إلى 47 دولارا

انخفضت رواتب المعلمين • من حيث القيمة الحقيقية، من $ 500-1000/month دولار في الفترة 2002-2003 5/month

• انخفض عدد الطلاب الإجمالي في التعليم الابتدائي إلى 90 ٪

• زيادة الفجوة بين الجنسين [ذكر 95 ٪ و80 ٪ إناث]

• بلغت نسبة التسرب 20 ٪ [31 ٪ إناث، ذكر 18 ٪]

• بلغ معدل تكرار هذا الرقم هو ضعف ما كان عليه في منطقة الشرق الأوسط، 15 ٪، و34 ٪ للمدارس الثانوية


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-04-16, 01:43 AM   #3
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,747
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: التعليم في العراق *****حسين الحمداني



ألقى الدكتور محمد مهدي صالح وزير التجارة العراقي قبل الاحتلال بحثا بعنوان "عدم قانونية فرض الحصار على العراق" في الموتمر العلمي الأوربي الذي نظمه معهد العلوم الأوربية في روما يومي ٢١ و٢٢ نيسان الحالي، وذلك مبعوثا من كلية الامير الحسين بن عبدالله للدراسات الدولية في الجامعة الاردنية.

وشارك في المؤتمر اساتذة وباحثون من عدة جامعات أميركية وأوروبية وروسية وتركية وباكستانية واردنية.

تضمن البحث الذي سينشر في مجلة العلوم الاوربية أعده الدكتور محمد مهدي صالح تدقيقا لجميع قرارات العقوبات التي فرضها مجلس الامن الدولي منذ تأسيس الامم المتحدة .

وأوضح البحث أن مجلس الأمن كان قد فرض عقوبات جزئية وغير شاملة على زمبابوي وليبيا والصومال وليبيريا وانغولا ورواندا وسيراليون وافغانستان وجمهورية كونغو الديمقراطية والسودان وكوريا الشمالية وايران .

وأضاف وزير التجارة في العهد الوطني ان مجلس الأمن قد فرض عقوبات شاملة على أربع دول هي روديسيا ويوغسلافيا وهاييتي والعراق.

وأشار البحث الى ان مجلس الأمن في جميع هذه القرارات استثنى الغذاء والدواء والاحتياجات الانسانية ومصادر تمويلها، الا في حالة العراق حيث منع قرار ٦٦١ الصادر في ٦ آب اغسطس ١٩٩٠ توريد جميع السلع الى العراق وبضمنها الغذاء والدواء ومنع جميع الصادرات بضمنها النفط. كما جمد ارصدة العراق. وطبق العقوبات على ما سبق الأزمة فأعاد جميع السلع وبضمنها شحنات الغذاء والدواء التي سبق ان استوردها العراق ودفع أثمانها قبل الأزمة وقبل القرار ولم تصله بعد.

واضح البحث بان هذا العمل يعد مخالفا للمادة ٤١ من الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة ، و مخالفا للمادة ٥٥ من اتفاقية جنيف الرابعة لعام ١٩٤٩ وقواعد لاهاي ولصكوك اخرى من صكوك القانون الدولي. وهذا ما اكده قرار مجلس الأمن المرقم ١٤٧٢ الصادر في ٢٨ اذار٢٠٠٣ بعد بدء عملية الغزو وقبيل اعلان الاحتلال الأميركي للعراق، حينما طالب المجتمع الدولي بتسهيل وصول الغذاء والدواء والاحتياجات الإنسانية طبقا لاتفاقية جنيف وقواعد لاهاي والقانون الدولي.

وفي جميع قرارت العقوبات الصادرة بحق الدول الاخرى التزم مجلس الأمن الدولي برفع الحصار الجزئي والحصار الشامل عند تحقق الأهداف الواردة في تلك القرارات الا في حالة العراق حيث أبقى مجلس الأمن بموجب قراره المرقم ٦٨٧ في ٣ نيسان/ابريل ١٩٩١ الحصار على العراق رغم تنفيذ العراق شروط مجلس الأمن بأنسحابه من الكويت. وبدلا من ذلك ربطه مجلس الأمن رفع الحصار بشروط جديدة تتصل بموضوع تدمير اسلحة العراق للدمار الشامل التي لم تذكر في قرار ٦٦١ حينما فرض الحصار على العراق . ولم يرفع الحصار الا بعد وقوعه تحت احتلال أمريكا وبريطانيا عام ٢٠٠٣.

وأوضح د. محمد مهدي صالح أن مجلس الأمن الدولي قد تجاوز حدود صلاحياته القانونية بفرض حصار شامل مطبق وابقائه لأكثر من ثلاث عشرة سنة أوقع خلالها عقابا جماعيا على شعب العراق وحرم العراق من استخدام موارده في التنمية .

وأشار البحث الى الأضرار التي لحقت بالعراق وشعبه وفقا لما اورده تقرير الامم المتحده المرقم٣٥٦ لسنة ١٩٩٩ والذي أكد على أن العراق كان قبل الحصار يتمتع بأعلى معدلات التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الدول النامية حيث بلغ الناتج المحلي الإجمالي ٧٥ مليار دولار لسكان بلغ عدده ١٨ مليون ونصف المليون. وكان معدل النمو الاقصادي السنوي ١٠/٤ بالمائة وكانت حصة الفرد من الناتج المحلي الأجمالي ٣٥١٠ دولار لعام ١٩٨٩. وأشار الى ما ذكرته منظمة الغذاء والزراعة الدولية (فاو) بان العراق كان يحتل اعلى مستويات التغذية في الدول النامية حيث بلغ مقدار السعرات الحرارية لما يتناوله الفرد من الغذاء (٣١٢٠) سعرة يوميا وهو معدل مقارب لمعدلات أوربا البالغة (٣٢٠٠) سعرة يوميا. كما كان العراق قبل الحصار يتمتع بأفضل نظام صحي وتعليمي بين الدول النامية، فالرعاية الصحية كانت تصل الى ٩٧٪‏ من سكان المناطق الحضرية و٧٨٪‏للمناطق الريفية . وكانت معدلات الوفيات للاطفال قبل الحصار ٦٥وفاة لكل ألف من الولادات وهي أقل من معدلات الدول النامية البالغة ٧٦ وفاة. وكانت الدولة العراقية تخصص ٥٪‏من ميزانيتها للتعليم وهو معدل اعلى من معدلات الدول الناميه البالغة ٣،٨٪‏. كما اقترب العراق من القضاء على الامية قضاء تاما.

وقد ألحق الحصار اضرارا بالغة بحياة الشعب العراقي مما أدى الى ارتفاع حاد في معدلات الوفيات التي تجاوزت المليون و٧٢٠ ألفا حتى بداية شباط/ فبراير ٢٠٠٣. كما أثر تأثيرا بالغا على البنية التحتية وعلى مستوى الخدمات الصحية والتعليمية بعد ان كان العراق يتصدر الدول النامية وفقا لتقرير الامم المتحده المذكور.

وطالب الدكتور محمد مهدي صالح وزير التجارة في العهد الوطني قبل الاحتلال الامريكي في بحثه مجلس الأمن الدولي بتعويض العراق دولة وافراداً عما لحق بهم من اضرار جسيمة جراء فرض حصار شامل خلافا للمادة ٤١ من الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة والمادة ٥٥من اتفاقية جنيف الرابعة الخاصة بحماية المدنيين اثناء الحرب وقواعد لاهاي والقانون الدولي.




توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كتب ليث الحمداني -هكذا كان العراق حسين الحمداني حدائق بابل 16 02-03-16 02:22 AM
تدنى مستوى التعليم فى الوطن العربى okkamal واحة الزهـرة 3 11-04-12 07:47 AM
ابو فراس الحمداني سلام العبيدى شخصيات وحكايات 46 08-12-11 06:24 PM
القس دانلوب وتغريب التعليم في مصر okkamal شخصيات وحكايات 3 23-12-08 04:18 PM


الساعة الآن 03:40 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)