العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة العامة }{}< > واحة الزهـرة

واحة الزهـرة زهرة الشرق - غرائب من العالم - حوارات ساخنة - نقاشات هادفة - معلومات مفيدة - حكم - آراء - مواضيع عامة - أخبار وأحداث يومية من العـالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 25-01-11, 03:20 AM   #1
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,724
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
حسين الحمداني //أبي فوق الشجرة والشعب لايحلب البقرة , ))


[FONT="FixedsysCOLOR="DarkGreen"]

ليس عنوان لفلم جديد ولا لمسلسل تلفزيوني ا،ما . . . . !
تحيه وسلام العنوان غريبا بعض الشيء ربما يذ كرنا بالفلم العربي المعروف .....
واليوم صار حالنا اشبه بالفلم الكبير
فقادتنا الكبار اليوم تجدهم هناك فوق الشجرة تطوح بهم الأغصان والريح يلهون باعشاش الحمام والعصافير
والشعب من تحتهم يقاسي مايقاسي من معناة وألم وتحقر وأميه وجهل وتخلف فقلد فرح جزء من ابناء شعوبنا أنه تشتتري من السوبر ماركت وتشتري اغلى السيارات فكانت الحريه لهم في مناطق محددة في مدننا ولطبقه مميزة من الناس هم من يصفق بينما تعاني مناطق أخرى من الوطن تعاني الفقر والجهل والتخلف وما فائدة الرفاهيه دون بنيه تحتيه وبنيه صناعيه وقدرة على تحقيق تكنلوجيا وطنيه كبرى تلحق بمصافي العالم والشعوب المتحضرة
وهاك ما آلت الآمور الى أوطاننا فثارت الشعوب لتقول كلمتها وتنبه الحكام أنهم منبوذون وبعيدين عن شعوبهم
,ان أبناء وطنهم يتضورون من الجوع والقحط وهم يملكون أبقار سمان من النفط والغاز والثروات والمصادر وكل شيء
تلك الأبقار تحلب أوربيا وأمريكيا
لكنها تحلب نعم تحلب أوربيا وياويل لمن يفكر في حلب بقرته حتى لايرى ثروات وطنه الحر وكمياتها
والى أين ستئول
وكم قيمتها الحقيقيه عندما تسرق وكم قيمتها عندما تباع علينا من جديد ونحن الصاغرون يمنون علينا بما هو حقنا المسلوب
فما هو الذنب ان اموالنا تسرق وثرواتنا تبدد أ ليس من الضروري أن تكون لدينا حقول ومزارع ومصانع يستفاد من أعمار الوطن أليس من حق ابناء الشعب والوطن لأن من يحلب ويستفاد مما يريد كم ثرواتنا أليس من حق الشعوب ؟؟؟؟هم لايردون ذلك لأنهم أجلسوا الحكام في مناصب لا يستحقونها وأجلسوهم على أغصان الشجرة ليستبشروا بالربيع الدائم

فعندما هبت كلمة الحق في اقطارنا العربيه تراجف الزعماء وخافوا على اشجارهم وتذكروا انهم تنازلزا عن البقر فلم يجدوا رادا ففروا الى خوفهم والى أحضان من أجلسهم يذكرونهم أنهم رجال الولاء وصاروا يخافون شعوبهم لأول مرة
وعلى الشعوب أن لاتنسى حقوقها وحرياتها وأنسانيتها وعليها أن لاتتنازل عن ثرواتها للأجنبي وتخلد للحاكم المستبد







[/COLOR][/SIZE][/FONT]


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-01-11, 01:59 AM   #2
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,724
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: أبي فوق الشجرة ,الشعب لايحلب البقرة , حسين الحمداني


رحم الله من سماك حسني الخفيف


داعبت مخيلتي المثقلة بهموم لاتحصى بعض ذكريات حرب الأمم على العراق وأنا أتابع الثورة المصرية على فرعونها حسني مبارك، فهذا الرجل لم يكن ليصلح رئيس دولة عربية كبيرة كمصر، ولم يكن للقدر دور في إستلامه لزمام الأمور بعد مقتل السادات، بل هي المؤامرة المستمرة على مصر والدول العربية من خلال ترأس العملاء لقيادات بعض الدول العربية لأيقاع أبلغ الأثر في زعزعة ثقة الشعوب العربية بتحقيق مستقبل أفضل للوقوف بوجه المخططات الأمبريالية.
تذكرت كلام حسني الخفيف عندما قال معلقا على أسلحة الدمار الشامل المزعومة (دي أمريكا يابا)، وتذكرت حينما وصف رؤيته لها في جولة مع الشهيد صدام حسين في بغداد وكأنه عميل يدلي بمعلومات إستخبارية عن بلد شقيق دون أي وازع لوطنية أو أخلاق أو دين، فهو بذلك يألب قوى الشر على بلد عربي شقيق ويحاول الأيحاء بأن تلك الأسلحة ستستخدم ضد العرب قبل غيرهم، وهو ليس وحده بهذا الرأي، فقد شاركه البعض من الأشقاء العرب الذين فضلوا الحماية الأمريكية على الحماية العربية المتمثلة بالعراق، ولم يعلموا أو قد علموا بأن أمتلاك دولة عربية لسلاح نووي سيخلق توازن لصالح جميع الدول العربية وربما للمنطقة بأسرها.
أتمنى اليوم أن أراه وهو يترنح تحت ضربات الجموع الحاشدة لشعبنا المصري الذي قرر الأقتداء بتونس الخضراء، أتمنى أن أسمعه وهو يهاتف قادته في أمريكا محاولا أستجداء بعض أياما أخرى زائلة من حكمه المنهار، وسنرى مدى إلتزام أمريكا بتعهداتها لعميلها الذي باع العراق مقابل مساعدات مالية لم تزد مصر إلا فقرا وجوعا لكونها سحت حرام أخذت عن طريق الباطل لتنفق على الباطل، وهو بذلك قد وضع نقطة سوداء في تأريخ مصر العروبة وتأريخها النضالي المشرف.
سنرى نهايتك أيها الخفيف كما رأينا نهاية من خنته وشتان مابين النهايتين، فنهايتك ذل وهوان وأنت في أرذل العمر، ونهاية من خنته عز وشرف ومحاربة للمحتلين ونيل شرف الشهادة التي لاتفهمها أنت أو زملائك في العمالة، نهايتان تسجلان في التأريخ كشهادتان لأثبات الفرق بين العمالة وبين الوطنية، بين الخنوع والخيانة وبين الكبرياء والشموخ والتصدي لقوى الأستدمار العالمي، فروقا شاسعة يمكن للبصير رؤيتها ولكن يصعب على أصحاب القلوب العمياء فهمها، فقد غلف الله سبحانه قلوبهم ففقدوا البوصلة والقدرة على التمييز بين الصالح والطالح، فيصفون حسني مبارك بأنه الرئيس الذي يعرف مصلحة شعبه فيفيدهم حتى ولو كان ذلك على حساب شعوبا أخرى، بينما يستنكرون وقوف الرئيس الشهيد مع قضايا شعبنا العربي ومحاولة أبداء كل المساعدات اللازمة لتخفيف أزمات الشعوب العربية.
قبل أسابيع قليلة ألتقيت بأخ مصري ترك مصر بسبب وضعها المأساوي برغم شهادته العليا تاركا أبناءه لأكمال دراستهم في مصر مبديا قلقه عليهم من تسارع الأحداث السياسية وأحتمال أنهيار النظام المصري في الأيام القادمة ، فقلت له هل من الممكن أسقاط حسني مبارك؟ قال لي لم يعد هنالك رئيس بأسم حسني مبارك، فهو غير قادر على أدارة دفة الحكم بسبب مرضه، والذي يحكم مصر اليوم هو أحمد عز السياسي والملياردير المصري مع بعض الحاشية وهم قد بدأوا بنقل أموالهم إلى خارج مصر لتوقعهم بحدوث ثورة عارمة، وهنالك طائرات تجثم على مطار القاهرة تنتظر ساعة الصفر لرحيل أعضاء الحزب الحاكم، تلك المؤشرات مذهلة وأنا أسمعها من طبيب يفترض إنه يعيش حياة هانئة نسبيا فكيف بالبسطاء الذين لايجدون مكانا للنوم أو طعاما وخط الفقر يصل إلى أسوء معدلاته.
في نهاية حديثي مع أخي المصري سألته سؤالا توقعت أن يكون محرجا بالنسبة له، فقلت له كيف يمكن لمصر العروبة ذات التأريخ الثوري و النضالي أن يحدث كل هذا فيها ويتحكم بها أمعة مثل حسني مبارك فأدهشتني أجابته حينما أنهى حديثه معي متألما فقال ( ذلك جزاء ما فعلناه بالعراق) وهو بذلك يحمل نفسه البريئة مسؤولية ما أقترفه الخائنون من أبناء جلدته بحق العراق، فشتان مابين المواطن المصري الشريف وبين قادة عملاء ارتضوا لأنفسهم الأستقواء على شعوبهم بالشيطان، وهنا لم أستطع التعبير عن مدى إعجابي الشديد بصدق حديثه بسبب تأثري الشديد بكلامه ولكني أقول له عبر مقالي هذا بأننا لازلنا نعتبر مصر أم الدنيا برغم ما يقترفه العملاء من سيئات، ولازال أملنا كبيرا بأمتنا العربية مهما طال السبات، وسنبقى أمة عربية واحدة برغم الخيانات.

وليد المسافر
في السابع والعشرون من ك2/ 2011


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-07-13, 04:16 PM   #3
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,724
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: أبي فوق الشجرة ,الشعب لايحلب البقرة , حسين الحمداني


قال الأستاذ للتلميذ... قف وأعرب يا ولدي:

"عشق العراقي أرض العراق"
...
وقف الطالب و قال:

عشق: فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بالعودة الحتمية،

و العراقي: فاعل عاجز عن أن يخطو أي خطوة في طريق تحقيق الأمل،

و صمته هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها،

و أرض: مفعول به مغصوب وعلامة غصبه أنهار الدم وأشلاء الضحايا وأرتال القتلى،

العراق: مضافة إلى أرض مجرورة بما ذكرت من إعراب أرض سابقا.

معذرة حقاً أستاذي ..

فسؤالك حرك أشجاني ... ألهب منّي وجداني،

معذرة يا أستاذي ...

فسؤالك نارٌ تبعث أحزاني، و تهد كياني...

و تحطم صمتي، مع رغبتي في حفظ لساني...

عفواً أستاذي..


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-08-13, 03:00 AM   #4
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,724
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: أبي فوق الشجرة ,الشعب لايحلب البقرة , حسين الحمداني


قصيدة بعنوان أستهلاك
***
من ؟

يستهلك الكلمات فوق سطورها

الدفاتر التي لا تطوي نفسها على تلك الاسطر

وتغادر لفائف .. ترمى . . تباع

هل من يقرأ ليعيد الحياة لسطورها . . ؟

لا أعلم . .

الوقت والمال

عالم اليوم خطان متوازيان

يستهلكان بعضهما

يستهلكان المسافة

و لا يلتقيان .

قاطرات بأنساها تستهلك السكك

مازال الخط ساخنا

أناسا تستهلك الآخرين بكل شيء

وبألسنتها , وهي تستبدل
و تستهلك

القمصان والسراويل

ولا شيء يعود

الا ذلك القطار في نفس الموعد

وصوت دوي العجلاة .


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-06-14, 03:15 AM   #5
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,724
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: أبي فوق الشجرة ,الشعب لايحلب البقرة , حسين الحمداني


قال الأستاذ للتلميذ... قف وأعرب يا ولدي:

"عشق العراقي أرض العراق"
...
وقف الطالب و قال:

عشق: فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بالعودة الحتمية،

و العراقي: فاعل عاجز عن أن يخطو أي خطوة في طريق تحقيق الأمل،

و صمته هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها،

و أرض: مفعول به مغصوب وعلامة غصبه أنهار الدم وأشلاء الضحايا وأرتال القتلى،

العراق: مضافة إلى أرض مجرورة بما ذكرت من إعراب أرض سابقا.

معذرة حقاً أستاذي ..

فسؤالك حرك أشجاني ... ألهب منّي وجداني،

معذرة يا أستاذي ...

فسؤالك نارٌ تبعث أحزاني، و تهد كياني...

و تحطم صمتي، مع رغبتي في حفظ لساني...

عفواً أستاذي..


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-11-14, 07:45 PM   #6
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,724
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: أبي فوق الشجرة ,الشعب لايحلب البقرة , حسين الحمداني


الحمد لله من قبل ومن بعد


توقيع : حسين الحمداني


زهرة الشرق

zahrah.com

حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لايحلب , البقرة , الحمداني , الشجرة , الصعب , حسين


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لوحة -حسين يعقوب الحمداني حسين الحمداني أشعار وقصائد 12 25-01-23 02:35 PM
نصوص شعرية * حسين يعقوب الحمداني حسين الحمداني أشعار وقصائد 18 22-11-22 12:38 AM
طه حسين في ذكرى رحيله السابعة والثلاثين Red_eYe شخصيات وحكايات 4 31-07-11 08:10 AM
كتاب قصص الاطفال -حسين يعقوب الحمداني حسين الحمداني عالم الطفل والأم 13 26-11-10 08:32 PM
فرح اخوكم بينكم -حسين الحمداني حسين الحمداني شخصيات وحكايات 9 24-06-09 12:49 AM


الساعة الآن 08:29 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)