الزواج الثاني وتأثيره على المرأه خاصة......

اخوتي واخواتي اعضاء ومشرفي الزهرة الكرام ......

لقد شرع الله سبحانه وتعالى تعداد الزوجات لما فيه من حكمه يعلمها سبحانه ...

وتقيد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بتنفيذ ذلك الامر وتزوج أكثر من امرأه

ولأنه نبي هذه الامه وقدوتها تزوج لاكثر من مره فتزوج الكبيره بالسن والمطلقه

والارمله والصغيره بالسن ايضا ....

استطاع ان يوفق بين زوجاته صلى الله عليه وسلم بمعاملته لم يترك الغيره تتسلل لنفوسهن

وبذلك اصبح التعداد شيئا مقبولا وطبيعيا ....

لكن ياترى هل استطاع اتباعه صلى الله عليه وسلم من الرجال ان يتعاملوا مع زوجاتهم

بالاسلوب نفسه؟؟؟


هل مازال التعداد شيئا طبيعيا كما بعهد النبي عليه افضل الصلاة والسلام وصحابته رضي الله

عنهم..........؟؟


وماهو تأثير الزاج الثاني على المرأه خاصة والاسرة عامةفي ضل عدم التقيد بأوامر الله

سبحانه وتعالى واتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم في مثل هذه الامور...؟؟


للأسف بزمننا هذا اصبح التعداد مجرد عادة وتقليد وسببا من اسباب قهر الزوجه .....

اصبح بعض الرجال وللاسف يتزوج من أجل أن يرضي غروره فقط ولكي يثبت لزوجته

واصحابه انه رجل وإذا سأل عن سبب زواجه للمره الثانيه أو الثاله أجاب بقوله ( هذا من حقي

كرجل )

ناسيا او متناسيا قول الله تعالى ,,,(( وإن خفتم الا تعدلوا فواحده ..))

متناسيا ايضا انه من حق الزوجه ان تعلم بزواجه وان من حقهاأن تأخذ حقوقها كاملة حيال ذلك

اي من الواجب استرضاء الزوجه قبل وبعد الزواج ....

لكن الغريب في الامر ان الرجال جميعا يستغربون غيرة المرأه على زوجها ورفضها ذلك

التصرف

ويتهمونها بالجهل ويحاولون اقناع الجميع بان ذلك شيئ طبيعيا لايستحق الغيره ....

متجاهلين أن في ذلك جرحا لمشاعرها وجعلها تشعر بالنقص بين اخواتها وزميلاتها

ومعارفها

لايدري انه بفعلته تلك يدمرها من الداخل ويفقدها الثقة به اولا ويجعلها تشعر بان دورها اصبح

ثانويا


لم تعد الأولى والأخيره ... اصبح لديها شريكة برفيق عمرها الذي إختاراته وانتقلت معه من

مرتعها الاول لحيث يكون هو ...

لنجده في الايام الاولى لزواجه انسانه محطمه محتاره مختلط المشاعر حساسه جدا ....

مجرد ذكر الزواج الثاني يجرح مشاعرها

البعض يقول ستغضب لآيام قليله وترضى بعد ذلك أي نعم ستغضب وربما تترك بيتها وزوجها

وتعود لبيت اهلها وبعد فترة من الزمن قلت ام كثرت ستعود لكن ستعود بقلب مشروخ

ستعود من اجل المنزل والاولاد ومن ثم الزوج ان كان مازال له مكان بقلبها....

ستعود انسانه مضحيه فقط .....

اعرف ان الرجال الأن يقولون لماذا الغضب من اصله ............؟؟

وأقول لهم لأن تلك مصيبه كبيره جدا وابتلاء من الله للمرأه لايشعر بها الا المرأه مثلها....

عذرا للاطاله واتمنى ان ارى اراء الجميع

وتقبلوا

يا زاهية الزهرة
وكما قلتي شرط العدل
فإن كان الرجل يستطيع أن يعدل فلا ضير من التعدد
وأيضا المرأة المسلمة المؤمنة حقا يجب ان لا تزعل من ذلك ان توفر العدل وأن تنزع الغيرة من قلبها حتى تستمر في العيش بسعادة مع زوجها وأولادها في بيتها
واما ان لم يتوفر فهي ماجورة بإذن الله

وابشركن يا معشر النساء
اما الأن قليل من الرجال الذين يستطيعون ان يتزوجون اثنتين وثلاث واربعة فالغالبية العظمى واحده ( وهي تحكمة)
وهي الأمرة والناهية في البيت.

ولتخفيف الغيرة سوف اذكر لكم موقف

احد الرجال وهو يطوف حول الكعبة يدعو الله ويقول: اللهم اسكني جنتك
فردت زوجتة وهي بجانبة فتقول: اللهم اشركني مع زوجي في الجنة
فألتفت اليها وقال : حتى هناك لاحقتني
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههه

فهذا رأيي


ولكم

عزيزتي زاهية موضوع مهم و يستحق ابداء الرأي


و أنا أرى أن الزواج يقوم على دعامة مهمة و أساسية ألا و هي الحب و المشاعر التي يتبادلها الزوجين

فان كانت هذه الدعامة متواجدة فهذا يعني أن كلاً من الزوجين يعيش حياة سعيدة و لن يفكر الزوج حينها بالحصول على حياة أخرى بجانب امرأة أخرى ,, هذا طبعاً بدون تواجد ظروف أو أسباب تدفعه الى الزواج الثاني ..

أما ان كان الزواج الثاني يحصل بسبب أن الزوج يرغب في قهر زوجته فهذا زوج لايستحق أن يكون زوجاً من الأساس لأنه بذلك يجرح مشاعر زوجته و لا يعيرها أي اهتمام الى جانب أن هذا ليس واحداً من الأسباب التي دعا الاسلام الى الزواج الثاني من أجلها

و الزوج المثالي هو الذي يقدر مشاعر زوجته و يضعها في المرتبة الأولى و ذلك بغض النظر عن وضعه المادي مااذا كان يسمح له بالزواج الثاني أو الثالث أو الرابع


شكراً زاهية على الموضوع و ننتظر نسمع آراء البقية

اهلا اخي المهندس نورت الصفحه ...

اجل مايبيها معه بالجنه .......؟؟

شفت كيف اكيييييييييد يفكر بوحده ثانيه وقاعد يدعي بنفسه انها تكون معه بالجنه ...

رجال مايقدر عليكم الا رب العالمين


وانا معك بكلامك اخي المهندس ان المرأه متى ماتوفر العدل من زوجها فعليها الصبر

على تلك المصيبه التي ابتلاها بها ربنا سبحانه وتعالى ...

وربي ان شاء الله يصبرها ويهون مصيبتها لانها فعلا مصيبه كبيره وهي خدش كبرياء المرأه

شكرا لك اخي المهندس وياهلا وغلا

هلا سحرونتي وغلا ....

ايضا انتي رأيك بمحله لكن حين وقوع الواقع لآي سبب كان فماهو شعور المرأه

وماهي ردة فعلها .. هل ستكون ايجابيه ام سلبيه...؟؟

هل سيؤثر ذلك على مجرى حياتها الزوجيه مستقبلا......؟؟

انا برأيي اكيد سيحصل ذلك ستعود كما ذكرت زوجه محطمه مشروخة القلب

ستعود لنصف زوج ....

شكرا سحرونتي وياهلا وغلا وبانتظار آراء البقيه

مرحبا زاهيه الغاليه

موضوع التعدد وجد لحكمه معينه ولااسباب معينه اذا تم للاسباب التي وضع من اجلها سيكون امر طبيعي

اما اذا كان فقط التعدد لتعدد من غير اي اسباب جعلته يتعدد كمرض زوجته عدم الانجاب فهذا غير طبيعي

يجب ان يكون الزواج لهدف سامي هو ايجاد الزوجه الصالحه المحبه وانجاب اطفال وتكوين اسره صالحه فيها حب واحترام فيما بينها وليس بااتيان بزوجه اخرى تحل محل الزوجه الاولي فقط من غير اي اسباب ومن غير اي اهتمام بزوجته الاولى ومشاعرها لم يفكر سوى بنفسه ....


شعور صعب ان تجد الزوجه امراه اخرى تشاركها بزوجها واعتقد ان مكانة الزوج ستهتز لو اتى باامره اخرى بدون اي اسباب ...

للاسف راينا في مجتمعنا بعض هذه حالات التعدد التي يتزوج الزوج باكثر من واحده وينجب اطفال ولا يعرف كم عدد ابناءه للاسف ولا يعلم اي شي عن زوجاته الاخريات لاهم له الا ان يتزوج ... لايعرفون لاعدل ولا غيره للاسف

اغلب حالات التعدد تكون فقط للمفاخره اما اصدقائه باانه تزوج واغلبها للاسف سخافات وليست زواج من اجل تكوين اسره صالحه

وقليله هي حالات التعدد لااسباب ويوجد بها عدل واحترام ....


هذا رايي

[c]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

أختي العزيزة
زاهيــة الحــرف

في البدايـة أرحب بكِ أجمـل ترحيب بإطلالتكِ الرائعــة علينا
من خلال زهــور عامــة (حوارات ساخنــة)

وتطرقكِ لموضوع ذات شجون وهو الزوجة الثانيـــة

وأرجو أن تسمحي لي بعرض رأي حيال الموضوع
وقبل أن أبدأ حديثي فأعتــذر للجميع لأنني دوماً في مثل تلك المواضيع ا
أعرض وجهة نظري الشخصية طالما أن الموضوع حواري

في الحقيقة من الصعب أن نفعل مثل ما فعل رسولنا الكريم مع زوجاته
أي لايمكن أن يكون هناك عــدل
فالعدل بالنسبة لتعدد الزوجات مطلوب كما فعل الرسول عليه الصلاة والسلام

وإذا كان الزواج من الثانيــة لأسباب صحية لا بأس بشرط أن يكون ذلك
بعد قناعــة الزوجـة الأولي وهي من تحفز الزوج الى ذلك

أما إذا كان التعدد من باب الوجاهه والمفاخرة كما يحدث مع البعض اليوم
فاأنا ضـد ذلك . لأنه لايمكن أن يكون هنــاك عدل

وإذا كان التعدد بسبب سوء فهم من الزوجة الأولى فمن أين يكون العدل
إذا كان قد تزوج الثانية عناداً في الأولي بالطبع لن يكون هناك عدل

فمن واجب الأزواج عدم التسرع في إتخاذ مثل تلك القرارات والتى تكون في حالات الغضب
وتكون النتيجة زوجة ثانية ربما تكون هى الآخرى
بعد زوال سبب سوء التفاهم وعودة الزوج للأولي تكون هي ضحية من ضمن الضحايا

وإن كنت أرى وأطالب بعض الأزواج الذين يبادرون في الزواج من الثانيه
بسبب سوء تفاهم مع زوجته الأولي
أن يكون حليم وأن يكون متأني ومترفق بالزوجة
وعدم الغضب للنفس والتماس المعاذير
وأن يعفو ويتسامح وأن يعاتب برفق
فالزوج المسلم ينبغي أن يكون ذا عاطفة جياشة تشعر بآلام الغير
فالزوجة تمر بأزمات أو مشكلات وتحتاج إلي أي بسمة حانية ونبرةٍ صافية
تمسح عنها الآلام وتجبر الخاطر المكسور
لاأن يزيــد معناتها حتى ولو بالوعيــد من الزواج بالثانية

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي )
وحديث :" ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم " .

ولأن الموضوع جداً مهم
أحب أن أنقل لكم بعض ما قرأت
يقول د. جمال أحمد برهومة - أستاذ الرمد بقصر العيني:
أرى أن الظروف الاجتماعية والاقتصادية الراهنة لا تسمح للرجل بالزواج للمرة الثانية
هذا بالإضافة إلى تشتت الأبناء ومعاناتهم إذا ما حدث ذلك
وأري أن تعدد الزوجات مباح شرعًا بشرط الضرورة النفسية والمادية.

وتبرر د. سامية الجندي - أستاذ علم الاجتماع الرغبة في تكرار الزواج فتقول:
إن سيكولوجية الإنسان تحوي الملل؛
لذا فلو كانت الزوجة ملكة جمال فمن الممكن أن يفكر الرجل في الزواج بأخرى،
وهو شرعا مباح، لكنه قد يتسبب في انهيار الزوجة الأولى وعزوفها عن الحياة،
وذلك بالطبع ناتج عن المجتمع نفسه والبيئة التي نشأت فيها هذه الزوجة،
فالمجتمع والبيئة والثقافة أساس الرفض النفسي لهذا التعدد أو القبول له.



وعن الناحية الشرعية في الموضوع يقول
د. مختار محمد المهدي - الأستاذ بالأزهر الشريف –
إن أمر التعدد مباح شرعا: {فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع }
وكذلك عند عدم الإنجاب أو الشعور بالكراهية تجاه الزوجة الأولى،
عندئذ فمن الخير أن تكون له زوجة ثانية بدلاً من أن تكون له عشيقة.
وكذلك فالزوجة الثانية خير لها أن تكون كذلك من أن تكون مطلقة أو أرملة أو لا زوج لها.
والحق أنه ليس هناك ضرر يلحق الأولي إلا إذا أصبح الرجل ظالما لها بعد زواجه بالثانية،

فإذا فعل ذلك يكون قد ضيع الفرض وهو العدل،
وأقام السنة وهي الزواج بثانية،
أما في حالة عدم الظلم فلا ضرر عليها،
وليس من حقها أن تطالب بالطلاق لوقوع الضرر عليها،
وإن كانت بعض القوانين المجافية لروح الشريعة تجعل ذلك من حقها، وهذا خطأ.

ويضيف د. مختار المهدي
أن الزواج بأخرى قد يكون من مبدأ الإعفاف لفتاة غير متزوجة أو لمطلقة أو أرملة
فيكون هذا حفاظا على المجتمع، بأنه عند زيادة عدد النساء على الرجال بشكل كبير،
وإذا خيف على المجتمع من الفاحشة قد يوجه الخطاب للأمة وتكلف بتعدد الزوجات،
ويكون ذلك فرض كفاية، وإذا كان الرجل صادقًا في تحقيق مبدأ الإعفاف
فسيكون مثابًا عليه بشرط العدل
{وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم}
ويقول الرسول (ص):
"من كان لديه فضل مال فليعد على من لا مال له"
فمن كانت لديه مقدرة مادية يمكنه أن يتبرع لمن ليس لديه هذه القدرة
ليعف نفسه أو يعف امرأة مسلمة، وبهذا يمكنه أن يطبق مبدأ الإعفاف أيضًا.


أكرر شكري وتقديري لكِ أختي العزيزة
وأعتــذر على الإطالـــة


تحيــااااتي الموشـــاة بالـــورد
حــــــازم [/c]

بالطبع عزيزتي زاهية سوف يكون هذا شعورها و هو لا يقدر مشاعرها و لا يعيرها أي اهتمام

شكرا اعزائي حيتوته وسحرونتي .....

الحقيقه الموضوع جدا متفرع فلو نظر له من زوايا مختلفه سندخل بحيره ليس لها نهايه

ولن يبدد حيرتنا هذه سوى سماع الكثير من الاراء توصلنا في النهايه لاتفاق بين جميع الاراء

اتمنى ذلك ...

اخي العزيز جدا حازم اسعدني كثيرا رأيك لان به من الحكمه والمصداقيه الكثير

اتمنى أن يفكر جميع الرجال بطريقتك ....

لكن اسمح لي ان اختلف معك قليلا في مسألة مبدأ الاعفاف ....

لانه لو حصل ذلك فعلا فصدقني ستزداد المشاكل الاجتماعيه اكثر فبدلا من اعفاف واحده او اثنتين

سنجد بالمقابل مطلقه او ناسجا وبذلك لم نفعل شيئا سوى تشتيت أسره بأكملها من اجل اعفاف امرأه واحده

شكرا حازم للتواصل وياربي يعطيك العافيه

[c]


ويضيف د. مختار المهدي
أن الزواج بأخرى قد يكون من مبدأ الإعفاف لفتاة غير متزوجة أو لمطلقة أو أرملة
فيكون هذا حفاظا على المجتمع، بأنه عند زيادة عدد النساء على الرجال بشكل كبير،
وإذا خيف على المجتمع من الفاحشة قد يوجه الخطاب للأمة وتكلف بتعدد الزوجات،
ويكون ذلك فرض كفاية، وإذا كان الرجل صادقًا في تحقيق مبدأ الإعفاف
فسيكون مثابًا عليه بشرط العدل
{وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم}
ويقول الرسول (ص):
"من كان لديه فضل مال فليعد على من لا مال له"
فمن كانت لديه مقدرة مادية يمكنه أن يتبرع لمن ليس لديه هذه القدرة
ليعف نفسه أو يعف امرأة مسلمة، وبهذا يمكنه أن يطبق مبدأ الإعفاف أيضًا.

* * * * *
السلام عليكم ورحمــة الله وبركاته ،،،

أختي العزيزة

زاهيـــة الحـــرف


أشكر لكِ ردكِ الرائـــع بروعتكِ

أما موضوع الإعفاف

فقـد قمت بنقلــه أختي الكريمــة كما تشاهدين

وقد وضعت رأي الشخصي في بدايــة المشاركة

ولقد أعجبني الجزء الثاني منــــه

يقول الرسول (ص):

"من كان لديه فضل مال فليعد على من لا مال له"
فمن كانت لديه مقدرة مادية يمكنه أن يتبرع لمن ليس لديه هذه القدرة
ليعف نفسه أو يعف امرأة مسلمة، وبهذا يمكنه أن يطبق مبدأ الإعفاف أيضًا.

هذا ما كنت أقصـده سيدتي الكريمــة

لأنكِ تعلمين أن أحد دوافع التعدد هو الماااااال

فيمكنه أن يتبرع لمن ليس لديه هذه القدرة

كمــا أكرر

وإذا كان الرجل صادقًا في تحقيق مبدأ الإعفاف
فسيكون مثابًا عليه بشرط العدل

{وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم}

وكمــا ســبق وطرحت يشترط الصدق في تحقيق مبدأ الإعفاف

وهنـــا إشــترط العــــدل .

فهــل يا ترى يستطيع من يقوم بالتعدد أن يحقــق العــدل

أنني أشــك في ذلك .

لأنـه سيظلـم نفســـه ويظلم غيره معــه .

وتأكـدي أختي العزيزة أنني على قناعـة تامــة بما تكرمتِ بعرضـه

وأتفــق معكِ تماماً .

كل الشكر والتقدير لكِ ولفكركِ الراقِ



تحيــااااتي الموشـــاة بالـــورد
حــــــازم [/c]

ولقد أعجبني الجزء الثاني منــــه

يقول الرسول (ص):

"من كان لديه فضل مال فليعد على من لا مال له"
فمن كانت لديه مقدرة مادية يمكنه أن يتبرع لمن ليس لديه هذه القدرة
ليعف نفسه أو يعف امرأة مسلمة، وبهذا يمكنه أن يطبق مبدأ الإعفاف أيضًا.

هذا ما كنت أقصـده سيدتي الكريمــة

لأنكِ تعلمين أن أحد دوافع التعدد هو الماااااال

فيمكنه أن يتبرع لمن ليس لديه هذه القدرة

...........

نعم حازم انا معك ايضا بهذه النقطه فبدلا من الاعفاف دون عدل وتقدير لمشاعر الزوجه الاولي

فيمكنه التبرع لمن لامال له هذا افضل بكثييييييير واجده حلا ايضا لم يهتدي اليه كثير من الرجال

وهذا للاسف لجهل البعض منا بامور الدين...

شكرا لتوضيح حازم وياربي يعطيك العافيه ...

ومازلت بانتظار الكثير ممن تهمني ارائهم بالزهره

[c]



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,,,,,,,

هلابك وغلا أختي زاهية

رأيي بالموضوع

[وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ] (1)

فالآية صريحة في مشروعية الزواج بما زاد عن الواحدة من النساء ولكن بشرط تحقيق العدل بينهن

فأذا غلب على ظنه عدم العدل فواحدة

الزوجة التي تعرف أدارة أمور بيتها والمحافظة على زوجها لن يتمكن الزوج من الزواج الثاني

لأن زاجه سيكون بدون سبب

أما أذا أصر على الزواج بدون سبب فسوف تتحطم هذه الزوجة لأنها لم ترا أي داعي للزواج عليها


أما الزوجة التي لاتدير أمور بيتها فالطبع الزوج سوف يمل ويتزوج بداعي أنه سيجد الراحة مع المرأة الثانية

هذه المرأة بنظري لاداعي بأن تتحطم لأنها هي من أرادت لزوجها ان يلتفت لغيرها لعدم أدارتها لبيتها ككل

وعلى من يتزوج عليها زوجها وليس له داعي عليها الصبر واحتساب الأجر من عند الله

لأن الزواج تم

هذا رأيي بتعدد الزوجات

والله يعين الجميع يارب

ومن سبقني لم يقصروا بالرأي حيال هذا الموضوع




تحيـــاتي

أم متعـMـب


[/c]

يعطيك العافيه اختي ام متعب اصبتي عين الحقيقه غاليتي

ولكن الا ترين ان الزواج الثاني لبعض الرجال هذه الايام لمجرد الزواج فقط؟؟؟

او لإغاضة الزوجه وإجبارها على العودة للمنزل مثلا او خلافه من الاسباب التافهه.....؟؟

في هذه الحالات اردت التحدث عن المرأه التي تواجه مثل تلك الموقف ...

المرأه التي يتزوج زوجها دون داعي لذلك ....

شكرا ام متعب على التواصل والايضاح وياربي تسلمين

[c]
سيدتى

ساختصر المسافات بجمله واحده
اتمنى ان تكون واقع العيان
الزواج باخرى شريعة الرحمن
فقط لمن ادرك جانب العدل ارضاء للواحد الديان

الكوبرا
[/c]