نتائج نحصدها من التحزب

اهلا بكم أحبتي الكرام

العداوة - الكراهية - المشاحنات - التعصب - الأنانية - حب التسلط

عوامل كفيلة - للقتل - التشريد - التعذيب - التهجير - الفقر- التشهير

عجب فقد أصبحنا نرى بأكثر البلدان العربية ما يعرف بالديمقراطية فهل

حقا هي كذلك؟ خاصة وان من بنودها السماح بعمل (الأحزاب) وما أدراك

ما الأحزاب، والتي بدورها تدعو الى كن معي والا انت ضدي! هكذا نفهمها

نحن بدولنا الأسلامية وضدي حتما تعني عدم الثقة بالطرف الأخر ، ومتى

ما فقدت الثقة ، اذا قلت الراحة مما يعني هناك عائق ، والعائق يفترض أزالته

ومن هنا تتشكل المليشيات مهمتها سلك الممرات للمرور دون عائق للاسياد .

وهذه احدى الطرق لسلك الممرات كما نشاهدها

وهنا بعض الادوات والتي تستخدم عند الحاجة


لقد شاهدت وقرأت الكثير عن الديمقراطية بدول الغرب وأميركا، بعكس

ما أراه هنا بدولنا فهناك الكل يعمل له أحترامه وتقديره بغض النظر عن

أنتمائه الحزبي، وبنهاية المطاف الكل يعمل لبلده ، ونحن مصير المخالف

القتل - التشريد - التعذيب - التهجير - الفقر- التشهير - لست أدري هل

هناك تعمد بفهم الديمقراطية ام هو فقط حب التسلط ؟ قوانيين فرضت علينا

فهل من تطبيق لها ؟ مع تمنياتنا العودة لتطبيق شرع الله عندها فقط سندرك

لا أحزاب بل نحن أمة واحد هدفها رفع راية لا اله الا الله محمد رسول الله

فهل نعمل لذلك كي تختفي مثل هذه المناظر (الفظيعة المخيفة) من الممرات؟



والى اللقاء مع موضوع أخر . وتقبلوا خالص تحيتي لكم جميعا

اصلا اسلاميا لا احزاب ولا معارضه

فقط يجب علي امير المؤمنين سماع كل الاراء والاخذ بالشوري ثم بعد اتخاذ الراي لا معارضه الكل يعمل علي تنفيذ قرار الامير بقدر ما يستطيع وهذا مذهب جدودنا الذي سادوا العالم به

اما الاحزاب فظاهرها الرحمه وباطنها العذاب

تقبل مروري استاذ حبي الزهره

اهلا بك اخي محمد

سعيد بمرورك وتعقيبك

الديمقراطية فرضت علينا ولا مفر منها هكذا اراد ولي الامر

ومن هنا سلطت الضوء على نتائجها عند عدم تطبيها صح

وان كنت ممن يتمنون تطبيق شرع الله كي ننخرط به جميعنا

(لا تجدُ قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يُوادّون من حادّ الله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أؤلئك كَتب في قلوبهم الإيمان وأيّدهم بروحٍ منه ويُدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون 22 المجادلة) ودمت