أضاءات

[align=center]
اهلا بك اخي محمد مجددا

مستحيل بقي مصر تكسب مثلا اقوم ارفع علم جامعه الدول العربيه ههه
لا شك بذلك مع تمنياتنا ان يكون لدولنا راية وحدة فحتما هي اول الطريق
وحتما هي من ستعطي مدلول باننا شعب واحد ( امة واحدة ) تحيتي لك[/align]

[align=center]
من طبيعة البشر التعصب ، ولكن الاصرار على الرأي وعدم تقبل الرأي الأخر دون مبرر ، اعتقد هنا يكمن الجهل فالحياة أخذ وعطاء ، فلنستمع للرأي الأخر فلربما ما نحن عليه خطأ وما نستمع له هو الصواب ، سعيد بمرورك وتعقيبك اختي جرح العمر [/align]

[align=center]

نأكل ونشرب

ننام ونصحى

نحب ونبغض

نفرح ونحزن

نرتاح ونعمل

نذكر وننسى

نمرض ونصحى

هذا بعض مايجمعنا نحن البشر

ولكن ماذا يميزنا عن بعضنا؟
أنها العادات والمعتقدات الكثيره
اليس أرض الله واسعة وخلقه كثير ؟

قال تعالى :

وجلعناكم شعوباُ وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم

احبتي الكرام

اليوم والحمد لله أصبح الانتقال من بلد لأخر سهل وميسر لمن يستطيع، ولهؤلاء المستطيعين أذكرهم بحديث رسولنا صلى الله عليه وسلم (بلغوا عني ولو اية ) فلا تتطبع بطبائع الغير بل أجعل الغير يتطبع بطبائعك ، وتذكروا احبتي بالله أننا سفراء لديننا ، مذكركم بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم لعلي ابن ابي طالب رضي الله عنه ( لئن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم ) والى موضوع أخر مختصر به النصح والارشاد , ودمتم [/align]

جزاك الله خير الجزاء استاذي الفاضل ابو نواف

على ما تقدمه من نصح وتنبيه وتذكير

اسال الله ان ينفع به الجميع

وعلينا ان نفخر باننا مسلمون ولا ننسى اننا خير أمة اخرجت للناس

ابو نواف
كلامك جاء على النحو الصحيح
فقد انتشر الاسلام الى كافة ارجاء الارض
عن طريق التجار العرب
فيما كانوا يتحلون به من صفات اسلامية
حملت الى العالم الاخر اخلاقيات الاسلام
دمت بود

موضوع مهم جدا اخى الفاضل
ياريت كل واحد فينا فى مكانه يبدأ
والحمد الله دول الخليج فيها فرصه كبيرة نظرا لوجود جنسيات كثيرة وديانات مختلفه وباذن الله الكل هنا يبدأ ويأخذ الثواب
شكرا لك اخى على التذكير

[align=center]
وحتى نفخر باننا مسلمون علينا ان نعمل بماجاء من تعليمات
وحتما هي كفيلة بأن تجعل الغير يحترمها ومن يدري ربما يأخذ
بها . سعيد بمرورك وتعقيبك تحيتي لك اخت Amal2000[/align]

[align=center]
تجار الأمس رجال الامس حملت

الى العالم الاخر اخلاقيات الاسلام

وبعض شباب اليوم جلبت مايحمله

العالم الاخر لنا ، فبدل ان تنشر ديننا

أساءت اليه ومنا هذه النصيحة لهم

شكرا لمرورك وتعقيبك اخي احمد[/align]

[align=center]اهلا بك اختي mony

ما جاء بتعقيبك نعم هو صحيح

فلدينا الكثير من الجاليات ولكن

الا تظنين بان شبابنا هم الاولى

بالنصيحة فما نراه فيهم من تقليد

اعمى لا يبشر بخير ؟ تحيتي لك [/align]

[align=center]اهلا بكم

ومتابعة لما يطرح من نصح وارشاد

كم يسرني ان استعرض واياكم ماجاء

أنواع الغرور:

ذكر بعض العلماء أن الغرور أنواع، وهي متفاوتة، يقول الغزالي رحمه الله :

أظهر أنواع الغرور وأشدها غرور الكفار وغرور العصاة والفُسّاد.

ثم ذكر رحمه الله ما ملخصه:

المثال الأول: غرور الكفار ، فمنهم من غرته الحياة الدنيا، ومنهم من غره بالله الغرور، أما الذين غرتهم الحياة الدنيا فهم الذين قالوا: النقد خير من النسيئة " والمراد بالنقد البيع المعجل ، والنسيئة هي البيع الآجل" والدنيا نقد والآخرة نسيئة ، فالدنيا إذن خير من الآخرة فلا بد من إيثارها . وقالوا أيضا: اليقين خير من الشك ولذات الدنيا يقين ولذات الآخرة شك فلا نترك اليقين للشك. وعلاج هذا الغرور إما بتصديق الإيمان وإما بالبرهان.

وقرأت لكم بهذا الخصوص

ومن أعظم المفاسد الأخلاقية التي يتعرض لها الأفراد والمجتمعات الغرور، ذلك الداء الذي يدل على نقصان الفطنة وطمس نور العقل والبصيرة ، فينخدع العبد بما آتاه الله من أسباب القوة والجمال وحطام الدنيا الفاني ؛ فيتعالى على الناس ويتكبر، ثم يتكبر على ربه وخالقه ومولاه ، فلا يخضع له ولا يقوم بواجب العبودية ، بل يسير وراء شهواته ونزواته غير عابئٍ بنظر الله إليه ، غير مكترث بالناس من حوله، فقد زينت له نفسه ، وبررت له الأخطاء ، والله عز وجل يقول: (يَا أَيُّهَا الْأِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ) (الانفطار:6-7 )



وهنا سؤال طرح على د. عبد الله بن عبد العزيز الزايدي

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

السؤال

ما هو الفرق بين الغرور والكبرياء؟ وهل يجوز أن يغتر الإنسان بشيء لديه مثل الجمال، أو العلم، أو قوة الحفظ وغير ذلك؟ مع ذكر الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على كل من الغرور والكبرياء.

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد:
فالغرور: لفظ يحمل معنى العجب بالذات، والاغترار: قد يكون بمعنى الغرور، ويأتي بمعنى آخر هو الانخداع بفهم خاطئ، وبإمهال الله للعاصي فيتمادى في المعصية. والكبرياء بمعنى الكبر والتكبر. وقد يكون بينهما ارتباط أحيانا. فالغرور يحمل الإنسان على التكبر.

وكل من الغرور والكبرياء محرم على المسلم، فلا يجوز أن يتكبر، ولا أن يغتر بما منحه الله من صفات أو أحوال من غنى وجاه. ويدل على تحريم الكبرياء هذا الحديث وسأذكره بتخريجه ومعانيه وشرحه لتعم الفائدة، عن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (قال الله عز وجل: الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار)، وروي بألفاظ مختلفة منها (عذبته) و(قصمته)، و(ألقيته في جهنم)، و(أدخلته جهنم)، و(ألقيته في النار).

تخريج الحديث الحديث: أصله في صحيح مسلم (2620) وأخرجه الإمام أحمد (7078)، وأبوداود (4090)، و ابن ماجة (4174)، و ابن حبان في صحيحه (328)وغيرهم، وصححه الألباني.

معاني المفردات: نازعني: المعنى اتصف بهذه الصفات وتخلق بها. قذفته: أي رميته من غير مبالاة به. قصمته: القصم الكسر، وكل شيء كسرته فقد قصمته.

معنى الحديث: هذا الحديث ورد في سياق النهي عن الكبر، والاستعلاء على الخلق. ومعناه أن العظمة والكبرياء صفتان لله سبحانه، اختص بهما، لا يجوز أن يشاركه فيهما أحد، ولا ينبغي لمخلوق أن يتصف بشيء منهما. وضُرِب الرِّداءُ والإزارُ مثالاً على ذلك. فكما أن الرداء والإزار يلصقان بالإنسان ويلازمانه، ولا يقبل أن يشاركه أحد في ردائه وإزاره، فكذلك الخالق-جل وعلا- جعل هاتين الصفتين ملازمتين له، ومن خصائص ربوبيته وألوهيته. فلا يقبل أن يشاركه فيهما أحد. وإذا كان كذلك فإن كل من تعاظم وتكبر، ودعا الناس إلى تعظيمه، وإطرائه، والخضوع له، وتعليق القلب به محبة وخوفاً ورجاء، فقد نازع الله في ربوبيته وألوهيته. وهو جدير بأن يهينه الله غاية الهوان، ويذله غاية الذل، ويجعله تحت أقدام خلقه، قال -صلى الله عليه وسلم-: (يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال، يغشاهم الذل من كل مكان، فيساقون إلى سجن في جهنم يسمى بولس، تعلوهم نار الأنيار، يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال) رواه الترمذي (2492) وحسنه الألباني.

وقد اغتر صاحب الجنتين بما آتاه الله من مال وولد وبساتين، كما حكى الله تعالى عنه: "وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالاً وَأَعَزُّ نَفَراً" [الكهف34]


. فلا يصح للإنسان أن يغتر بما آتاه الله. بل يشكر الله، ويستعمل نِعَمَ الله في طاعته ومرضاته.
والى موضوع أخر به النصح والأرشاد

همسة

سينقل هذا الطرح فيما بعد لصفحة أضاءات

ودمتم [/align]

[align=center]

اهلا بكم أحبتي الكرام

مصاب السحر




يلجأ الكثيريين منا الى المشعوذين ظنا منهم أن بيدهم علاج

من أصابه سحر وحتما مثلهم سيصدق كل ما يملىء عليه من

قبل المشعوذ أنت تعاني كذا ، أعمل كذا ، أتبع كذا ، أرجع لي

يوم كذا .. الخ ويستمر الموال حتى يفرغ جيوبك من المال ،

هذا هو عمل المشعوذ، ولتوضيح الصورة لكل غافل جاهل

نقول له ونحذره من هذا الطريق ، فاللجوء الى المشعوذيين

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال «من أتى عرافا أو كاهناً فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم» رواه أحمد والأربعة والحاكم وقال صحيح على شرطهما، وحديث عمران بن حصين رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «ليس منا من تطير او تطير له، أو تكهن أو تكهن له، أو سحر أو سحر له، ومن أتى كاهناً فصدقه بما قال فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم» رواه البزار باسناد جيد .

وهنا يكمن التحذير فالذهاب الى السحرة والمشعوذين

نتيجته هو الكفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم


اذا أين يكمن علاج المصاب بالسحر ؟

فلنعلم أحبتي بالله ان الله تعالى جعل لكل داء دواء كما ورد في صحيح البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء» ولعلاج مثل هذه الحالات علينا بالقرآن والأدعية المشروعة، والأدوية المباحة،

وهناك أمر أخر يجب الحذر منه أيضا ( النشرة)

وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن النشرة فقال «هي من عمل الشيطان» رواه الإمام أحمد وأبو داود بسند جيد، والنشرة هي: حل السحر عن المسحور والمراد بالنشرة الواردة في الحديث: النشرة التي يتعاطاها أهل الجاهلية وهي سؤال الساحر، ليحل السحر بسحر مثله، وهناك من يتبعها بناء على قاعدة الضرورات تبيح المحظورات، ولكن متى ما علمنا أن من شرط هذه القاعدة، أن يكون المحظور أقل من الضرورة، كما قرره علماء الأصول، وحيث إن السحر كفر وشرك، فهو أعظم ضرراً، بدلالة قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا بأس بالرقى ما لم يكن فيها شرك» أخرجه مسلم، والسحر يمكن علاجه، بالأسباب المشروعة، فلا اضطرار لعلاجه بما هو كفر وشرك.

والى اللقاء مع موضوع أخر به النصح والارشاد ودمتم [/align]

شكرا اخي حبى الزهره لك مني كل الود

الاستاذ حبى الزهرة

لاشك ان ماتناولته فى موضوعك من الامور
الهامة جدا ويجب تسليط الضوء عليها لتفشى
تلك الظاهرة فى بعض الاقطار بصورة كبيرة
وفى بعض المدن ايضا واجد هذة الظاهرة منتشرة فى الاوساط
التى لم يكن لها حظ من التعليم والثقافة وايضا فى اوساط الفنانين

وايضا من الامور الخطيرة فى مجال الدجل والشعوذة ماهو يجب ان ننبة علية ايضا
وهو قيام بعض المشعوذين بهذه الاعمال دون اخ اجر عليها
وهذا مايفتن الناس به .

ولاننكر هنا وجود السحر والاعمال ولاننكر ايضا ان هناك ناس اتقياء يعملون على ازالة تلك الاعمال

وكل الشكرا لمرورك واطلاعك اختي جنان الحياه

تحيتي لك

[align=center]
اهلا بك اخي احمد

ومن هنا جاء التحذير من الذهاب لمثل هؤلاء المشعوذين

حيث الذهاب لهم بمثابة تصديقهم وهو ما يؤدي الى الكفر

والعياذ بالله ومن ثم الابتعاد عمن بيده الامر كله وقد جاء

النصح للعمل على ما أمرنا به رسولنا صلى الله عليه وسلم

تحيتي لشخصك ودمت[/align]