من القائل.....؟

خدعتنا يامعاذ
بعد ردك مباشرة تذكر انك نسيت أن تضع ابياتا جديدة
فقمت احضر للرد
وعندما ارسلت الرد وجدت تعديل بردك ورد آخر من هاميس

محتار انا محتار ... ياساكنين الدار

الإجابة صحيحة لأخي معاذ ولكنه نسى أن يضع أبياتا جديدة

فلنتوكل على الله ونأخذ الزمام


من القائل

هَلْ رَاكِبٌ ، ذَاهِبٌ عَنهمْ ، يُحَيِّينِـي

إِذْ لاَ كتابَ يُوَافِينِـي ، فَيُحَيِينِـي ؟

قَدْ مِتُّ ، إلاَّ ذَمَـاءً فِـيَّ يُمْسِكُـهُ

أَنَّ الفُـؤَادَ بِلُقْيـاهُـمْ ، يُرَجِّينِـي

مَا سَرَّحَ الدَّمْـعَ مِنْ عَينِـي وأَطلَقَـهُ

إلاَّ اعتِيادُ أَسًى فِي القَلبِ ، مَسجـونِ

مع لأخي معاذ الشاعر الرائع
وتحيتي الى البستانية وبائعة الورد
من حنايا قلب عاشق الورد

الأبيات لابن دقيق العيد
وهي مطلع قصيدة مكونة من 35 بيتاً
من البحر الخفيف

أما ابن دقيق العيد فهو

محمد بن علي بن وهب بن مطيع، أبو الفتح، تقي الدين القشيري،
المعروف كأبيه وجده بابن دقيق العيد.
قاض، من أكابر العلماء بالأصول، مجتهد.
أصل أبيه من منفلوط (بمصر)
انتقل إلى قوص،
وولد له صاحب الترجمة في ينبع (على ساحل البحر الأحمر)
فنشأ بقوص،
وتعلم بدمشق والإسكندرية ثم القاهرة.
وولي قضاء الديار المصرية سنة 695هـ،
فاستمر إلى أن توفي (بالقاهرة) سنة 702 هـ
وكان مع غزارة علمه، ظريفاً،
له أشعار وملح وأخبار.
له تصانيف، منها (إحكام الأحكام ) مجلدان، في الحديث،
و(الإلمام في أحاديث الأحكام ) مجلدان صغيران ، وله (الاقتراح في بيان الاصطلاح )
، و(تحفة اللبيب في شرح التقريب)،
و(شرح الأربعين حديثاً للنووي)،
و(اقتناص السوانح) فوائد ومباحث مختلفة،
و(شرح مقدمة المطرزي) في أصول الفقه،
وكتاب في (أصول الدين).
فمن القائل ؟

[SIZE="5"]أَراكَ للِشَيْبِ ذَا اكْتِئابِ * فَأَيْنَ تَمْضي عَنِ الصَّوَابِ
[/إِنْ كُنْتَ تَرْعَى الوَفاءَ حَقّاً * فَالشَّيْبُ أَوْفَى مِنَ الشَّبابِSIZE]

الأخ الحبيب
عاشق الورد
ما تعمدت خداع أحد
ولكني نسيت أن أكتب أبيات
فقمت بالتعديل وذكرت الأبيات
التي أمامك

أماالأبيات الذي ذكرتها
مطلع قصيدة لابن زيدون

ويبقى السؤال من القائل

أَراكَ للِشَيْبِ ذَا اكْتِئابِ * فَأَيْنَ تَمْضي عَنِ الصَّوَابِ
إن كُنْتَ تَرْعَى الوَفاءَ حَقّاً * فَالشَّيْبُ أَوْفَى مِنَ الشَّبابِ

صباح الخير يامعاذ
انا مش متأكد ولكن اعتقد انه ابوالحسن البصري
حيث قرأت له قصيدة تحمل هذا المعنى منذ زمن
وسأترك الإجابة عليك



ولكن من القائل : ـ

قالت وقد راعها مشيبي
كنت ابن عم فصرت عمّا
واستهزأت بي فقلت ايضا
قد كنت بنتا فصرت امّا
كفى ولا تكثري ملامي
ولا تزيدي العليل سمّا
من شاب ابصرنه الغواني
بعين من قد عمى وصما
لو قيل لي اختر عمى وشيباً
ايهما شئت؟ قلت اعمى

ولك تحيات عاشق الورد

الأخ الحبيب
عاشـــــق الورد
ناشر العبير
ومانح العطور
فالأبيات لشاعر مشهور
فاعرفه
فقد أورد له قولا ثاني
إنه ابن رشيق القيرواني

أما الأبيات التي سقتها فهي لابن المعتز
نسبها إليه إبراهيم البيهقي
في كتابه
المحاسن والمساوئ

فمن القائل ؟

إذا ما حويت جنى نخلة * فلا تقربنها إلى قابلِ
وإما سقطت على بيدرٍ * فحوصل من السنبل الحاصلِ
ولا تلبثنّ إذا ما لقطت * فتنشب في كفة الحابلِ
ولا توغلن إذا ما سبحت * فإن السلامة في الساحلِ

إذا ما حويت جنى نخلة * فلا تقربنها إلى قابلِ
وإما سقطت على بيدرٍ * فحوصل من السنبل الحاصلِ
ولا تلبثنّ إذا ما لقطت * فتنشب في كفة الحابلِ
ولا توغلن إذا ما سبحت * فإن السلامة في الساحلِ


من القائل

تحياتى للجميع

نهى علي

ولا توغلنّ إذا ما سبحت * فإنّ السلامة في الساحلِ
وخاطب بهاتٍ وجاوب بسوف * وبِع آجلاً منك بالعاجلِ

أين أنت يا عاشق الورد ؟؟
الأخت هاميـــس
إن لم تعرفي قائل هذه الأبيات
فما رأيك فيما تحويه من النصائح ؟

تعرف يا معاذ

وانا صغيرة كنت احب مداعبة الموج

واحب ابعد لبعيد حتى لا يظهر منى سوى راسى

وكثيرا ما كنت اوشك على الغرق

الان باخاف من الشط

واقف على الرمله الناعمة واصرخ


......................
من القائل يا معاذ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مازلت انتظر القائل

نهى

الأخت العزيزة
هاميـــــس
كنت في انتظار الأخ العزيز
عاشـــق الورد
ليخبرنا عن قائل هذه الأبيات
ونظرا لتأخر وصوله
فالقائل هو الحريري
صاحب المقامات
وقال هذه الأبيات على لسان
أبي زيد السروجي
بطل مقاماته
وكنت كتبت ترجمة له
ولكن رأيت أن أنقلها إلى قسم الشخصيات
فراجعيها
وسأترك لك السؤال
من القائل؟
دمت بود

ما شاء الله عليك يا معاذ
انت مو سوعه ولا موسوعه ويكيابيديا

من القائل



لا تصالح ..

ولو حرمتك الرقاد

صرخاتُ الندامة

وتذكَّر ..

(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)

أن بنتَ أخيك "اليمامة"

زهرةٌ تتسربل - في سنوات الصبا -

بثياب الحداد

كنتُ، إن عدتُ:

تعدو على دَرَجِ القصر،

تمسك ساقيَّ عند نزولي..

فأرفعها - وهي ضاحكةٌ -

فوق ظهر الجواد

ها هي الآن .. صامتةٌ

حرمتها يدُ الغدر:

من كلمات أبيها،

ارتداءِ الثياب الجديدةِ

من أن يكون لها - ذات يوم - أخٌ !

من أبٍ يتبسَّم في عرسها ..

وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها ..

وإذا زارها .. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،

لينالوا الهدايا..

ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)

ويشدُّوا العمامة ..

لا تصالح!

فما ذنب تلك اليمامة

لترى العشَّ محترقًا .. فجأةً ،

وهي تجلس فوق الرماد ؟!

الأخت العزيزة
هاميـــس
لا أحسن الشعر الحديث
فليكن حديثنا عن العر العمودي
وعل كل حال
لا تصالح
لأمل دنقل
دمت بود

الاجابه صحيحة

اين السؤال

تحياتى

نهى علي

أين هي أبيات شعرك يامعاذ
خرجت فنسيت
وأرى أن صاحبة الدار سوف تتكرم مشكورة بوضع أبيات جديدة

وللعلم رايت التثبيت للموضوع

زهور الربيع المخملي لكما
معاذ
وهاميس

من القائل

بلِّغُـوها إذا أتَـيْـتُـمْ حِمَاهَا
أنني مِتُّ في الغـرام فِـداها

واذكـروني لهـا بكلِّ جميلٍ
فعساها تبكي عليَّ.. عسـاها

ارق التحايا

شكرا جميلا للتثبيت عاشق الورد