إلى قلمي مع التحيه

الرسالة الأصلية بواسطة حـــــازم [c] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، أخـــتي شــمـــــس أشكركِ اختي لإتاحـة الفرصــة لنـــا لنتجاذب أطراف الحديث مع الرفيـق الغالي إليك يا قلمي أيها الرفيق الحبيب الغالي أنني أعلم انك لن تمل ولن تشكو أبداً مهما أبحرت بك في كل مكان وانت رفيقي الغالي على تلك الأوراق المشعة بالبياض فلن تهرب من بين أصابعي اتدري لماذا ؟ لأنك اصبحت صديقي الصدوق الذي تشاركني أفكاري واصبحت رسولي الأمين فيا رفيقـــي استمر وتأكد لن يجف مدادك ابداً وسأظل أرويك حتى تظل متوهجاً كما عهدتك لا تكتب فيما لا يعنيك يا قلمي لا تبوح بسرك لغيري لا تجرح أحـد ولا تشهر بأحـد ونصيحة اليك يا قلمي اياك والهمز واللمز . ولا تجامل احد على حساب أحد دوماً وأبـداً يا صديقي الصدوق إبحث عن الحقيقة ولحُسن حظي انني أضعك معي دوماً فلو نظر احد اسفل إسمي لوجدك ايها الصديق الصدوق معي دوماً وأبـداً وهذا مما يؤكــد صدق حديثي معك . وبعد أن نبهتك الآن جاء دوري لأشكرك ولا أجــد أجمــل من عبارات الشكر لكاتبنا شمـس لذلك سوف أستعيرها منها حتي تليـق بك (( شكرا جزيلا لك يا قلمي بعدد النجوم المتلألئه في كبد السماء .. شكرا جزيلا لك يا قلمي بعدد رمال الصحاري وأكثر .. وأعذرني يا قلمي إن قصرت في حقك .. اعلم أنني مقصر جدااا .. لكن مثلك من يقدر .. ستظل وستبقى أنت الوحيد الذي أبوح له بأسراري دون الغير .. فتحية اكبار وإجلال لك )) يااااااا اكرر شكري وتقديري لكِ أختي شـمـــس ولا أذكرك بأن تظلي تروين قلمك ولا تتركي مداده يجف ابداااااااا وهذه نصيحة من اخ لأخته اتركي له العنــان ولا تهابي من أي شـىء وفي انتظار المزيــد والمزيــد مما يجود به قلمك علينا . تحيااااتي العطــرة حــازم [/c]

*****************





المنتظر


.

[c]




مساااء الورد وروحه ومسااء الورد وطيوفه
يسعدلي الحروف اللي تبرق بقلبك كحبات اللؤلؤ وبشذى الورد
تحيه تقدير مملؤة بالمحبة وبعطر معتق من ارق الورد

~ المنتظـــــــر~

تسلم اخي الكريم على حضووورك
ولا حرمني الله منك توجيهك


لك كل الأحترام ومن همس النسيم احلى التحيايا

~ *( شمـــــــــس الــــــــــورق)* ~




[/c]

.




بالرغم من أن قلمي لم يفارقني طيلة حياتي ومنذ نعومة أظافري ، إلا أنني أشعر بالخجل
حينما أنظر إليه وحيدا قابعا في جيبي لأيام طويلة يتلهف بشوق لمعانقة أصابع يدي .

للأسف أصبح استخدامنا للقلم ، لمجرد التوقيع أو الخربشات فوق الاوراق
الحياة فرضت علينا التغير في إحساسنا بالاشياء والتعامل معها . .

كنا نجد المتعة في الكتابة بالقلم والضغط عليه لتوضيح النقاط فوق الحروف وإعادة الكتابة
لتبييض المسودات ، وإعادة ملئ القلم بالحبر . . .
كنا نحمل الذكريات لأقلامنا التي رافقتنا وذهبت معنا الى أماكن عديدة
كان كل منا يحكي للآخر عن قلمه وذكرى اليوم الذي اشتراه ، أو ذكرى حبيب أهداه إياه
كنا نشعر أن أقلامنا تعرفنا وتحتفظ بداخلها بالكثير من الولاء لنا ، وأنه مُحرم على غيرنا استباحة أقلامنا . .

كنا نشعر أن أقلامنا تعبر عن شخصياتنا و تقرأنا قبل أن نكتب بها .
واليوم نجد أن الـ keyboard قد فرض نفسه علينا واستباح خصوصيتنا ، وهو يقدم الولاء لكل من له أصابع ويجيد (الطقطقة) فوق أزراره ، ليقول له حاضر سيدي . .
والامثلة كثيرة

لم يعد هناك ترابط بيننا وبين الاشياء حولنا ، فمع التغيير فقدنا الاحساس بأشياء كثيرة وفقدنا
التعمق في مواقفنا ، وأصبحنا نميل الى السطحية في حياتنا .
قد يكون هذا التغيير مرفوضا لبعض الوقت ولكن سرعان ما نتأكد أنه يجب علينا اللحاق بالركب
وذلك أفضل من أن نبقى وحدنا في المؤخرة .

لقد أصبح إيقاع الحياة سريعا بعد أن استباحت التكنلوجيا جميع المجالات . .
هجرنا أقلامنا وهجرنا القراءة وهجرنا التعمق والتأمل
سباق لاهث بيننا وبين أنفسنا ضد اللاشئ ومن أجل اللاشئ والنتيجة لاشئ . .

مع شديد الاعتذار لقلمي .


شمس الورق . . أشكركِ جدا من القلب على هذا الموضوع الرائع

مع كل التقدير والاحترام لكل ما تقدمينه .






مع محبتيlonely

[c]




مساااء الورد وروحه ومسااء الورد وطيوفه
يسعدلي الحروف اللي تبرق بقلبك كحبات اللؤلؤ وبشذى الورد
تحيه تقدير مملؤة بالمحبة وبعطر معتق من ارق الورد

~ لونلــــــي~

اشكرك على كلماتك 000 وعلى مخمليه ردودك
وعلى تواجدك المستمر معى
ومساندتى 000 فى كتاباتى
غايتى ان ارضى غرور قلمى
وغرورو سطرى
وحلمى 00 ان ماكتبه اجد له صدى 00
ووجود كالذى اجده بينكم
بكل الصدق 00ا نا لم اجد يوما نفسى
كما وجدتها 00 فى كتاباتى معكم
اشكرك
لا تحرمنى من هذا الحظور

لك كل الأحترام ومن همس النسيم احلى التحيايا

~ *( شمـــــــــس الــــــــــورق)* ~




[/c]

شمــس الــورق
أخترتي .. فأحسنتي الإختيار
صممتي .. بعزيمة وجهد .. فأبدعتي التصميم
بداية الغيث " قطرة " .. وبدايتج سيلاً من عذب الكلام كان مختزلاً ومخزوناً بباطن أفكارج
فسطرته لنا أناملج كلوحة رسّام خرجت الى الوجود بأزهى حللها والوانها ...

قد يكبت " الفرد " منا كنزاً دفيناً بخلجات نفسه .. خوفاً من الإنتقاد
ولولا " الإنتقاد ".. ما أبدع المبدعون وخلـّدت أسمائهم ذاكرة التاريخ ..

أتمنى لج التوفيج الداااايم .. والى الأمام دوماً .

مع خااالص ,,,