حديث الورود

الرائع احزان ليل....
شكرا لكلماتك المميزة التي تسعدني كثيرا وقد تطير بي الي اعالي السحاب.... شكرا لك مرة اخرى

النسر المحلق.....
دائما لتواجدك طعما اخر.... معنى ثاني.... كلماتك كفيله بان تمنحني الثقه فنفسي اكثر واكثر ...لاتقدم ..لاكتب ما يروق لكم ويحوز على رضاكم.....
شكرا سيدي لانك امضيت شيئا من وقتك بين حروفي .... كلماتي ترحب بك ... وتهدي لك وردا جميلا لا يحمل الا كل معاني الانسانيه الراقيه...

الاستاذ القدير ابو يافا
كلماتك ليست كالكلمات...يربكني اعجابك بما اكتب...اتامل ما كتبت ...واعود لما سطرت ....وعندها اخجل ...وافكر.... ايعقل ان شرف الكتابه منحني كل هذا الاحتفاء....شكرا لتواجد كاتب بحجمك ...وشاعر بقوتك ... شكرا لتواجدك الدائم...

الاستاذه حياة....
شكرا لك سيدي اعجابك بالصياغه...واعتذر ان كانت الكلمات قد احزنتك ....أو أثارت شجنك....
وأشكر لك تواجدك الدائم....فهو دائما مميز وابحث عنه....شكرا لكل هذا الكرم الذي غمرتوني به...

الاستاذة القديرة ليلى


ورودك رائعة جدا وتستحق ألف وقفة

رائعة أنتي بكل معاني الروعة

كلماتك قمة في الروعة

صقر الشرق....
الورود سعيده بك....
.
.
.
.
.
دائما مميز

أم نوف....مرة أخرى شكرا لتواجدك...

همسة حب.......
شكرا لك همساتنا الشرقيههذا التواجد الرائع...
ان كان هناك من رائع فهو وجودك الراقي ...
لك همسه من ورده....يملؤها الفرح بوجودك .....
همسة حب ...شكرا لانسانيتك...

أستاذتي/ كل الحنان....
ان التي أختلطت علي المشاعر...
فهي مابين فرح وخوف
سعادة وترقب....
هل سأكون دائما عند حسن ظنك ....
ايخذلني قلمي يوما ما...واخط مالا يروقك...
سيدتي ....
وجودك تشريفا اعتز به....
واعجابك بأسلوبي غاية ما اتمنى....
شكرا لكل هذا الكرم والانسانيه...
شكرا لوقتك الكريم الذ امضيته معي...

أختي الكريمة


ما قرأته ليس مجرد خاطرة

بل تأملات صارخة تبحث عن اجابات


لك كل التقدير والاحترام



أخوك

.




الغالية ليلـــــــــى


الحديث عن الورود ، حديث ذو شجون


لقد إرتبطت الورود مع مشاعر الحب والمحبين منذ قديم الازل
وتغنى بها الشعراء في معظم قصائدهم .

وللورود تأثيرا أقوى من السحر بين المحبين
المرأة لن تنسى حبيبا أهدى لها وردة في يوم ما
والرجل تسحره الوردة بلونها وشفافيتها خصوصا إذا ما أهدته إياهاه حبيبته
لكن هناك فرق كبير بين الرجل والمرأة في علاقتهما بالورود . .
الرجل تنتهي علاقته بالوردة حين تذبل ، فيعتبر أنها لا قيمة لها بعد الآن
ويلقي بها في سلة المهملات .
أما المرأة فهي تحتفظ بتلك الوردة في دفتر خواطرها لسنوات طويلة غير آبهة بعوامل الزمن
والتفاعلات التي تطرأ ، وتعتبر أن بقاء الوردة بين أوراقها على هذه الحال سيعطيها القدرة
على الحياة وسيظل قلبها ينبض حتى لو لم يظهر ذلك الحبيب ثانية . .
فالوردة بالنسبة لها تمثل أروع ذكرى في تاريخها.
قالت لي إحداهن ذات يوم أنها تحتفظ بأول وردة أهداها إياها حبيبها منذ ثمانية عشر عام
وأنها تتأملها كل يوم ، ذلك الحبيب هو زوجها الذي تزوجها لسنوات وعندما ذبلت
تركها على رصيف العمر ليلحق بأخرى تعيد له حيويته وشبابه بنضارتها ورونقها . .


نحتاج للورود كثيرا في حياتنا ، ولكننا لم نفهمها بعد بالرغم من تعدد الاستعمالات
لزيارة المريض نحتاج للورد
وللعطور لابد من الورد
ولإكمال دورة المشاعر بين الحبيبن لابد من الورد
وللأعياد والتهاني ورد
للمولود والحياة ورد
وللقبـــــر والموت ورد

دائما نحتاج للورد في المجاملات والنفاق الاجتماعي

ولكن عندما شعرت الورود بكذب الانسان ونفاقه ، رفضته بكل ما تملك من قوة
فالورود تموت أو تنتحر بعد أن ننتزعها بالقوة من فوق الغصون . .
وكأنها بذلك تعلن رفضها التام لعالم الأكاذيب الذي نعيشه ونتمادى فيه .

لذلك قام الانسان بالاستعانة بالورود الصناعية لإكمال فصول المسرحية الهزلية التي يعيشها
ليثبت لنفسه أنه يعيش مع الورود رغما عنها . . .



الرائعة ليلى

أعتذر عن هذه التأملات في خاطرتكِ
ولكن كلماتكِ فتحت لي آفاق من التأمل

أتمنى ألا تتوقفي عن سردكِ الرائع والمميز

لكِ مني أجمل الاماني






مع محبتيlonely

غاليتي ليلى


رائعة الحضور دائما

مميزة دااااااااائما في كل كلمة

خاطرة أكثر من راائعة

الله يعطيك الصحة والعافية



داااااااائما

أختي ليلى


روعة كثييييير


كلماتك أكثر من رائعة وفيها الكثير من الابداع

دموع القمر ...
.وردك رائع جدا يستحق مائة وقفه والف ورده....

ريح الشمال....
شكرا لاعجابك بخاطرتي او تاملاتي كما اسميتها ...هذا ان دل على شيء فانما يدل على كرمك ونقائك