كأس أسيا

من الملاحظ بان المنتخبات العربيه مصممه على
الخساره وترك البطوله من البدايه

شكرا لك اخي العزيز للمتابعه

تحيتي

اهلا بك اخي سلام

كم سعدت متابعتك معنا من خلال هذه الصفحة

الحقيقة نحن باول المشوار والمباراة الاولى

ليس مقياس كون المباراة الثانية من تحدد

مع تمنياتي للفرق العربية كل تقدم . تحيتي

ونتابع معا



الخسارة العربية الرابعة بأمم آسيا

كوريا الجنوبية تهزم البحرين


أمضت البحرين مساء الاثنين على الخسارة العربية الرابعة حتى الآن في بطولة كأس أمم آسيا الـ15 لكرة القدم في العاصمة القطرية الدوحة، بسقوطها أمام كوريا الجنوبية 1-2، على ملعب نادي الغرافة ضمن منافسات المجموعة الثالثة.



وسجل كو جا شيول (40 و52) هدفي كوريا الجنوبية، وفوزي عايش (86 من ركلة جزاء) هدف البحرين. وكانت أستراليا اكتسحت الهند بأربعة أهداف نظيفة اليوم أيضا في المجموعة ذاتها.



وتصدرت أستراليا الترتيب برصيد 3 نقاط بفارق الأهداف أمام كوريا الجنوبية، وتأتي البحرين ثالثة والهند رابعة. وفي الجولة الثانية الجمعة المقبل، تلعب البحرين مع الهند، وأستراليا مع كوريا الجنوبية.



وبات منتخب البحرين رابع منتخب عربي يلقى الخسارة في مباراته الأولى بعد قطر والكويت والسعودية، في حين أن المنتخب السوري هو صاحب الفوز العربي الوحيد حتى الآن (على نظيره السعودي 2-1)، أما الأردن فتعادل مع اليابان 1-1.



وكانت البحرين -التي تشارك في نهائيات كأس آسيا للمرة الرابعة وحققت أفضل نتائجها فيها ببلوغ نصف النهائي بالصين عام 2004- فازت على كوريا الجنوبية في النسخة الماضية عام 2007 بنتيجة 2-1 قبل أن تخرج من الدور الأول.



أما كوريا الجنوبية بطلة النسختين الأولييْن عامي 1956 و1960 فتشارك في البطولة للمرة 13.



ويتضمن سجل كوريا الجنوبية أيضا 8 مشاركات في كأس العالم، وهي صاحبة أفضل إنجاز آسيوي في المونديال بتأهلها إلى نصف نهائي نسخة 2002 على أرضها قبل أن تحل رابعة.


المصدر: وكالات

رباعية نظيفة لأستراليا بشباك الهند



كيويل (يسار) سجل الهدف الثالث لأستراليا (الفرنسية)


سحقت أستراليا منافستها الهند برباعية نظيفة في المباراة التي أقيمت اليوم على ملعب جاسم بن حمد في الدوحة ضمن منافسات المجموعة الثالثة من كأس أمم آسيا 2011 التي تستمر حتى الـ29 من الشهر الحالي.



وسجل النجم تيم كاهيل لاعب فريق إيفرتون الإنجليزي ثنائية للمنتخب الأسترالي في الدقيقتين 11 و65، بينما جاء الهدفان الآخران للفريق في الدقيقتين 25 و45 وسجلهما هاري كيويل وبريت هولمان.



ودخلت أستراليا -التي تشارك في البطولة القارية للمرة الثانية منذ انضمامها إلى كنف الاتحاد الآسيوي عام 2006- المباراة وهي مرشحة فوق العادة لتسجيل عدد وافر من الأهداف وبالفعل نجحت في ذلك أمام منتخب لا حول له ولا قوة بلغ النهائيات بفوزه ببطولة كأس التحدي عام 2008 على حساب منتخبات نامية.



عناصر خبيرة


واعتمدت أستراليا -التي ستستضيف كأس أمم آسيا 2015- على عناصر خبيرة أبرزها المهاجم المخضرم كيويل وقائد المنتخب لوكاس نيل بالإضافة إلى مهاجم إيفرتون الإنجليزي كاهيل.


كاهيل سجل ثنائية للمنتخب الأسترالي (الفرنسية)


وبعد أن اطمأن مدرب أستراليا الألماني هولغر أوسييك على النتيجة، منح الفرصة لبعض لاعبيه الشبان في نصف الساعة الأخير من المباراة من دون أي تعديل على النتيجة.



وبدا واضحا فارق الخبرة بين الطرفين حيث استحوذ المنتخب الأسترالي على الكرة معظم فترات المباراة، وشكل ضغطا مستمرا على المرمى الهندي الذي تمتع بمؤازرة جمهور كبير نظرا للعدد الكبير للجالية الهندية في قطر، وقد أضفوا رونقا خاصا على المباراة حيث أشاعوا أجواء حماسية عند كل حركة فنية أو فرصة خطرة للاعب هندي.



يذكر أن الهند كانت تشارك في البطولة للمرة الأولى منذ عام 1984، والثالثة في تاريخها بعد عام 1964 عندما حلت وصيفة.


المصدر: وكالات

مواجهة نارية بين العراق وإيران


منتخب العراق لدى تتويجه بكأس أمم آسيا 2007 (الفرنسية-أرشيف)


يستهل المنتخب العراقي لكرة القدم حملة الدفاع عن لقبه الآسيوي بمواجهة صعبة أمام نظيره الإيراني غدا الثلاثاء بالجولة الأولى من مباريات المجموعة الرابعة بالدور الأول لكأس أمم آسيا 2011 المقامة حاليا في قطر حتى 29 من الشهر الجاري.



وتتسم المباراة بالطابع الثأري بعدما نجح المنتخب الإيراني في التغلب على نظيره العراقي 2-1 أول أكتوبر/ تشرين الأول الماضي بالدور قبل النهائي لبطولة اتحاد دول غرب آسيا. كما تتسم مباريات الفريقين دائما بالإثارة والندية.



وفاجأ المنتخب العراقي العالم كله عام 2007 بعدما تغلب على المشاكل الداخلية ببلاده وانتزع لقب كأس آسيا 2007 للمرة الأولى في تاريخه. ولم يكن اللقب هو الأول، أو الوحيد في تاريخ المنتخب ولكنه كان الأغلى والأهم، حيث سبقه الفوز بلقب كأس الخليج ثلاث مرات سابقة وكأس اتحاد دول غرب آسيا، بالإضافة للميدالية الذهبية بدورة الألعاب الآسيوية وخمسة ألقاب في بطولات كأس آسيا للشباب.



ولكن فوز العراقيين باللقب الآسيوي قبل أربع سنوات، في ظل ظروف قاسية ووحشية مرت بها بلادهم منذ الغزو الأميركي في 2003، لفت الأنظار بشدة إلى أسود الرافدين بعدما خطفوا اللقب من أنياب فرق عنيدة وقوية مثل اليابان وكوريا الجنوبية والسعودية وغيرها.



"
سيدكا: المحترفون الآن هم أكثر من غيرهم يستطيعون تحمل مسؤولية الدفاع عن اللقب
"


تاريخ حافل


وكان المنتخب العراقي، مع نظيره الكويتي، أول المنتخبات العربية ظهورا في نهائيات كأس آسيا حيث شارك في بطولة عام 1972 والتي خرج فيها من الدور الأول. كما خرج من دور الثمانية في بطولات 1996 و2000 و2004، في حين احتل المركز الرابع في ثاني مشاركة له بالبطولة عام 1976.



ويمتلك المنتخب العراقي العديد من مقومات الفوز والدفاع عن اللقب حيث يضم بين صفوفه مجموعة من اللاعبين المحترفين بأندية خليجية ومصرية، وقد اكتسبوا خبرة كبيرة، وفي مقدمتهم قائد الفريق يونس محمود ونشأت أكرم وعلاء عبد الزهرة وهوار ملا محمد وقصي منير وعماد محمد.



كما يتولى تدريب الفريق حالي المدرب الألماني سيدكه صاحب الخبرة الكبيرة.



ويقول سيدكا عشية انطلاق معركة الحفاظ على اللقب "المحترفون الآن هم -أكثر من غيرهم- يستطيعون تحمل مسؤولية الدفاع عن اللقب، فهم يلعبون بأندية خارجية ويتمتعون بالخبرة والتجربة، ونأمل أن يعيدوا ما حققوه عام 2007".



وأضاف "صحيح أن هناك أسماء شابة قليلة العدد وجدت طريقها إلى المنتخب لكن متأخرة كثيرا مما دفعنا لكي نعول على أصحاب الخبرة إلى جانب ضخ الدماء الجديدة".



قطبي: نملك فريقا واعدا واستعداداتنا جيدة (الأوروبية-أرشيف)

المنتخب الإيراني


وفي المقابل، لا يختلف اثنان على أن إيران من أقوى الدول الآسيوية على صعيد كرة القدم، لكن النتائج على الأرض لم تتناسب مع جيل ذهبي اعتزل تدريجيا دون أن يحقق أي شيء، وبالتالي لم تحقق هذه المجموعة أي لقب قاري بالسنوات الأخيرة رغم ضمها لاعبين كبارا أمثال علي دائي وخوداداد عزيزي وعلي كريمي وكريم باقري، باستثناء المشاركة في نهائيات كأس العالم مرتين.



وإذا كان المنتخب الإيراني أحرز اللقب ثلاث مرات أعوام 1968 و1972 و1976 بينها لقبان على أرضه، فإنه لم ينجح في تخطي الدور نصف النهائي منذ لقبه الأخير.



وبعد خيبة الغياب عن المونديال الأخير في جنوب أفريقيا، بدا المنتخب الإيراني يستعيد بعضا من استقراره بقيادة مدربه أفشين قطبي. وسيتعين على قطبي تسخير الموهبة الطبيعية للاعبين الإيرانيين الصاعدين في خدمة المنتخب لكي يجعل منه فريقا فائزا.



وقال قطبي "نملك فريقا واعدا واستعداداتنا جيدة واعتقد أننا سنكون جاهزين لخوض مباراتنا الاولى" مضيفا "أعتقد أنه بالنسبة إلى دولة مثل إيران تمتلك تاريخا مميزا في البطولة من خلال الفوز باللقب ثلاث مراث، يمكننا التطلع للفوز باللقب من جديد، توجب علينا الانتظار 35 عاما لكن يمكن أن يتحقق ذلك الآن".



وقال أيضا "مجموعتنا تعتبر الأصعب في البطولة، فهناك العراق الذي يسعى للدفاع عن لقبه ويمتلك عددا كافيا من اللاعبين الجيدين الذين ساهموا بالفوز عام 2007، وكوريا الشمالية ستجعل الأمور صعبة لكل فريق آخر في المجموعة والإمارات تمتلك شبابا أصحاب قدرات عالية لا ضغوط عليهم لأنهم يستعدون لنهائيات مونديال 2014".


المصدر: وكالات

دريد لحَّام آزر «نسور قاسيون»


الثلاثاء 11 يناير 2011 الأنباء


الفنان دريد لحّام على مدرجات الاستاد 


حرص الفنان السوري على التواجد في مدرجات استاد أحمد بن علي بنادي الريان لمؤازرة منتخب بلاده الملقب بنسور قاسيون بصحبة زوجته، فيما حرصت جميع الجماهير المتواجدة بالاستاد على التقاط الصور التذكارية معه.



وقام الفنان دريد لحام بحمل العلم السوري وآزر منتخب «النسور» حتى نجح في العبور من مباراة الأخضر السعودي الى بر الأمان.



وقاد الفنان السوري جماهير بلاده في المدرجات لدعم الفريق في أولى مبارياته بالبطولة الآسيوية، وتحقق المطلوب بالفعل، حيث حصد المنتخب السوري 3 نقاط ساهمت في تصدره المجموعة الثانية للبطولة.

[align=center]

شاهدنا أكثر من هدف بهذه الطريقه في هذه البطولة

- هدف الصين الاول على الكويت


2- هدفين سوريا على السعودية


3- هدف السعودية ايضا فيه حركة
بسيطة من نايف الهزازي الذي موهه على الحارس السوري


4- هدف الاردن على اليابان


5- هدف كوريا الجنوبية الاول على البحرين

ضاهرة غريبه لا اعلم ان كنتم قد انتبهتم اليها وهي الاهداف التي تسجل بعد ارتطام الكرة بالمدافعين مما يغير مسار الكرة المتجهه الى المرمى

حالة استغراب من احد المشاهدين شاهدتها فنقلتها[/align]

الإمارات تتعادل سلبا مع كوريا الشمالية

وكاتانيتش يبدي رضائه عن الأداء




لقاء الإمارات وكوريا الشمالية ضمن مناقسات بطولة آسيا 2011



أعرب مدرب منتخب الإمارات لكرة القدم السلوفيني ستريشكو كاتانيتش عن ارتياحه للأداء الذي قدمه لاعبو فريقه اليوم أمام كوريا الشمالية.


وقال كاتانيتش "أنا راض جدا عن الأداء الذي قدمه اللاعبون وعن الطريقة التي لعبنا بها ولكن للأسف لم نستفد من الفرص العديدة التي سنحت لنا للتسجيل". وتابع "آمل أن يكمل المنتخب على هذا المنوال في المباراتين المقبلتين وهذا هو الأهم."



وعن نتيجة التعادل أوضح مدرب كوريا الشمالية جو تونغ سوب "حاولنا التسجيل لكننا اعتمدنا أكثر على الناحية الدفاعية، بالطبع كنا نريد الفوز بهذه المباراة، لقد اكتسبنا خبرة منها للمباراتين المقبلتين".
وأضاف "أعرف أننا سنخوض مباراتين قويتين مع العراق وايران ولكنني قمت بتحديد نقاط القوة والضعف لديهما".



وكانت المباراة التي أقيمت على استاد نادي قطر في الدوحة في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة لكأس آسيا في كرة القدم قد انتهت بتعادل الفريقين بدون أهداف.


وأصبح رصيد الإمارات وكوريا الشمالية نقطة واحدة في المجموعة التي تضم أيضا منتخبي العراق حامل اللقب وإيران.


وهذه أول مباراة تنتهي بالتعادل السلبي في كأس آسيا التي تستضيفها قطر حتى يوم 29 يناير/ تشرين الثاني.

حامل اللقب يخسر أمام نظيره الإيراني ضمن
منافسات بطولة آسيا 2011 لكرة القدم



تسديدة إيرانية في اتجاه المرمى العراقي




تمكن المنتخب الإيراني لكرة القدم من قلب تخلفه بهدف إلى فوز بهدفين أمام نظيره العراقي حامل اللقب في المباراة التي اقيمت بينهما مساء اليوم الثلاثاء على ملعب الريان ضمن منافسات المجموعة الرابعة من بطولة آسيا 2011 لكرة القدم.




وسجل غلام رضا رضائي (42) وايمان موبعلي (84) هدفي إيران، ويونس محمود (13) هدف العراق.




وجاءت المباراة التي تعتبر الأكثر إثارة في البطولة حتى الآن، هجومية من الفريقين، وقد استحق المنتخب الإيراني الفوز لأنه كان مستقر المستوى طوال الدقائق التسعين باستثناء ربع الساعة الأول، في حين بدا المنتخب العراقي بقوة قبل أن يتراجع معدل اللياقة البدنية لدى لاعبيه في الشوط الثاني.



ومن كرة عرضية عالية داخل المنطقة فشل الحارس الإيراني في الخروج من مرماه لالتقاطها فسددها عماد محمد رأسيه باتجاه المرمى ليتابعها يونس محمود داخل الشباك مفتتحا التسجيل (13).



غير أن المنتخب الإيراني نجح في إدراك التعادل عندما مرر اندرانيك تيموريان كرة بينية داخل المنطقة فانسل غلام رضا رضائي وسددها بعيدا عن متناول الحارس العراقي (42).




وكاد العراق أن يتقدم في الشوط الثاني من هجمة مرتدة سريعة عندما تخلص عماد محمد من مراقبه ببراعة ومرر كرة متقنة باتجاه يونس محمود لكن الأخير لم يتمكن من اللحاق بها فضاعت فرصة خطرة (71).



وقبل نهاية اللقاء بدقائق احتسب الحكم ركلة حرة ضد المنتخب العراقي على الجهة اليسرى انبرى لها ايمان موبعلي لتتابع طريقها نحو الشباك خادعة الحارس العراقي (84) لينتهي اللقاء بفوز إيران 2-1 .

مباراة مصيرية للكويت مع أوزبكستان



مباراة الكويت والصين عرفت "أخطاء تحكيمية عديدة" (الفرنسية-أرشيف)



يخوض منتخب الكويت مباراة حاسمة غدا أمام أوزبكستان على ملعب الغرافة بعد تعثره في مباراته الأولى مع الصين 2-0 في افتتاح منافسات المجموعة الأولى من بطولة كأس أمم آسيا 2011 التي تستمر حتى الـ29 من الشهر الجاري بقطر.



وأكد الصربي غوران توفيدزيتش مدرب الكويت أن "الأزرق" سيرفع شعار الفوز في مباراته مع أوزبكستان لتعويض خسارته بمباراة الصين، التي شهدت "أخطاء تحكيمية فاضحة" من الحكم الأسترالي بنجامين وليامس بحق الكويت.



وقال مدرب الكويت "تمثل المباراة غدا نقطة تحول كبيرة في مسيرة فريقنا وخطوة هامة نحو تعديل أوضاعه"، مؤكدا أن "اللاعبين وضعوا مباراة الصين بكل أحداثها خلفهم ودخلوا سريعا في أجواء مباراة أوزبكستان".



وأضاف "درست المنتخب الأوزبكي جيدا بعد مباراته الأولى أمام قطر ولديّ دراية كافية بمكامن القوة والضعف في صفوفه".



وعن تأثير غياب المدافع مساعد ندا بعد طرده أمام الصين قال "عامر معتوق سيكون البديل الأنسب للمشاركة في عمق الدفاع إلى جانب حسين فاضل لامتلاكه ميزة السرعة والخبرة"، منتقدا "قرار إيقاف ندا مباراتين".




أبراموف: أتمنى أن نتقابل مع قطر


في المباراة النهائية (الفرنسية-أرشيف)


أبراموف حذر


أما مدرب منتخب أوزبكستان فاديم أبراموف فأكد بدوره "على صعوبة المباراة لأن منتخب الكويت يريد التعويض، فهو منتخب قوي ومميز".



وأشار إلى أن منتخبه "سيدخل المباراة وهو مكتمل الصفوف" وأن لاعبيه يثقون بقدراتهم على الفوز.



وقال "رغم أننا حققنا الفوز في المباراة الأولى فإن الحصول على ثلاث نقاط فقط لا يكفي، الفوز على الكويت يعني التأهل للدور الثمانية بالنسبة لنا".



وأضاف "المنتخب الكويتي قوي للغاية ويضم العديد من اللاعبين المميزين الذين يمتلكون مهارات عالية، ولكن في الوقت نفسه فإن فريقي لا يقل قوة عنهم، ولاعبونا لا يقلون عنهم مهارة".



وأوضح "فريقي يفكر في المباراة النهائية، وبالتالي فإن الفوز على قطر لن يتسبب بأي مبالغة في الثقة، لأن طموحاتنا لا تقتصر على مباراة واحدة فقط".



وأضاف "منتخبات أستراليا واليابان وكوريا الجنوبية تعتبر صاحبة أعلى مستوى فني في البطولة.. أعتقد أن قطر لا تزال قادرة على بلوغ دور الثمانية، وأتمنى أن نتقابل معها في المباراة النهائية".




المصدر: وكالات

الكويت تخسر ثاني مبارياتها امام ازبكستان





فاز منتخب ازبكستان على المنتخب الكويتي بهدفين لهدف واحد في المباراة التي خاضها الفريقان في نطاق تصفيات المجموعة الاولى لبطولة كأس آسيا لكرة القدم المقامة في العاصمة القطرية الدوحة.



وبذلك ضمن الازبك موقعهم في الدور الثاني، بينما ودع الكويتيون الدورة بعد خسارتهم الثانية إذ كانوا قد خسروا امام الصين في مباراتهم الاولى.



وحظيت الكويت بالعديد من الفرص للتهديف، الا ان اللاعبين الكويتيين اهدروها مما سمح للمنتخب الازبكي بالتقدم في الدقيقة 41 عندما اودع عزيزبيك حيدروف الكرة شباك المرمى الكويتي من ضربة حرة نفذها ماسيم جينريخ.



وتمكن المنتخب الكويتي من نيل التعادل في الدقيقة 48 عن طريق ضربة جزاء نفذها بدر المطوع.



ولكن الازبك تمكنوا من تسجيل هدف ثان في الدقيقة 64 عن طريق دجيباروف.



وشدد الكويتيون الضغط سعيا لتسجيل هدف التعادل الثاني، وفعلا حصلوا على عدة فرص، ولكنهم اضاعوها وخسروا المباراة والدورة.



وهذه ثاني هزيمة للكويت في الدورة، إذ كانوا قد خسروا مباراتهم الافتتاحية امام المنتخب الصيني بالنتيجة ذاتها.



وعلق مدرب المنتخب الكويتي جوران توفيديتش على النتيجة بقوله: "إنه شعور بالغ المرارة بعد هاتين المباراتين. لقد كان هدفنا التأهل للدور الثاني، ولكن الآن ماذا يسعني ان اقول؟ إنها كرة القدم."

قطر تهزم الصين 2 مقابل لا شئ في نهائيات كأس آسيا






فاز المنتخب القطري لكرة القدم بهدفين مقابل لا شيء على منتخب الصين ضمن منافسات المجموعة الاولى بنهائيات كأس آسيا لكرة القدم.




تساوت قطر مع الصين في رصيد النقاط بعد فوزها الأربعاء بهدف للا شئ



رياضة ووضع المهاجم يوسف أحمد المنتخب القطري في المقدمة في الدقيقة 27 وأضاف الهدف الثاني في الدقيقة 45.



وتملك قطرالآن 3 نقاط من مباراتين بعد خسارتها المباراة الاولى أمام اوزبكستان التي تتصدر الترتيب برصيد ست نقاط بفوزها 2-1 على الكويت في مباراة جرت في وقت سابق الأربعاء لتضمن التأهل لدور الثمانية.



وتتساوى قطر مع الصين التي تملك الرصيد ذاته بعد تغلبها على الكويت في الجولة الاولى. وتقبع الكويت في ذيل الترتيب بلا رصيد من النقاط بعد هزيمتين متتاليتين.



وخلافا للعرض المخيب في المباراة الافتتاحية، تقول وكالة فرانس برس إن المنتخب القطري ظهر بروح مختلفة وبدا لاعبوه واثقون من انفسهم بعيدا عن الحذر والعصبية.



وبدا واضحا منذ البداية تصميم لاعبيه على تعويض العرض المخيب لهم السابق، فاندفعوا تجاه المرمى الصيني بلا هوادة ونجحوا في حسم نتيجة المباراة في الشوط الاول في حين اعتمد الصينيون على الهجمات المتردة السريعة التي شكلت بعض الخطورة.



وفي الشوط الثاني نجح المنتخب القطري في السيطرة على مجريات اللعب ومنع منافسه من الاقتراب من منطقة جزائه.



وفي مبارة سابقة، مني منتخب الكويت بطل الخليج بهزيمته الثانية على التوالي عندما خسر 2-1 أمام اوزبكستان لتتبدد آماله بشكل كبير في المضي قدما بنهائيات كأس اسيا لكرة القدم يوم الاربعاء.



وأخفق المنتخب الكويتي في استثمار تفوقه في الشوط الاول الذي أنهاه متأخرا بهدف أحرزه المخضرم مكسيم شاتسكيخ في الدقيقة 41.

المنتخب الأردني يطيح بنظيره السعودي من

كأس آسيا ويتربع على عرش المجموعة الثانية







فجر المنتخب الأردني لكرة القدم مفاجأة من العيار الثقيل بعد تغلبه على نظيره السعودي بهدف مقابل لا شيء في المباراة التي جرت بينهما الخميس ضمن منافسات المجموعة الثانية بنهائيات كأس آسيا لكرة القدم التي تستضيفها قطر.



وجاء هدف الأردن الوحيد عن طريق لاعب الوسط بهاء عبد الرحمن في الدقيقة 42.



وتصدر الأردن بهذه النتيجة المجموعة الثانية مؤقتا حيث أرتفع رصيده إلى أربع نقاط بينما ودع المنتخب السعودي البطولة مبكرا بعدما قبع في المركز الأخير بدون نقاط بعد خسارتين متتاليتين من سوريا والأردن.



وفى إطار نفس الجولة والمجموعة سيواجه في وقت لاحق الخميس منتخب سوريا نظيره الياباني وذلك في إستاد سحيم بن حمد بنادى قطر الرياضي.

فوز اليابان


نجح المنتخب الياباني في حسم المباراة رغم النقص العددي


وفي نفس المجموعة فاز المنتخب الياباني على نظيره السوري بهدفين لواحد في المباراة التي جرت على ملعب سحيم بن حمد بنادي قطر.



وسجل ماكوتو هاسيبي في الدقيقة ( 42) وكيسوكي هوندا في الدقيقة (80) من ركلة جزاء هدفي اليابان, بينما سجل هدف سورية وفراس الخطيب في الدقيقة 76 من ركلة جزاء.



لعب المدرب الايطالي لمنتخب اليابان البرتو زاكيروني بنفس التشكيل الذي لعب ضد الأردن.



في المقابل اعتمد المنتخب السوري على التأمين الدفاعي تماما كما فعل نظيره الاردني في المباراة الاولى ضد اليابان, حيث تقوقع لاعبوه في المنطقة الخلفية معتمدين على الهجمات المرتدة.



في المقابل, كان المنتخب الياباني الاكثر استحواذا على الكرة واعتمد على الانطلاقات الهجومية من الأجناب والتي قادها



كانت اخطر فرصة لليابان عندما رفع اتسوتو اوشيدا كرة عرضية من الجهة اليمنى تطاول لها ريوشي مايدا برأيه والمرمى مشرع امامه لكنه سدد خارج المرمى في الدقيقة 12.



ثم تبادل الفريقان السيطرة على مجريات اللعب وبدأ المنتخب السوري في شن هجمات من خلال انطلاقات محمد زينو وفراس اسماعيل.



بعد دقيقة واحدة قام كيسوكي هوندا بمجهود فردي وانفرد بالحارس بلحوص الذي كان لكرته بالمرصاد, لكن الدفاع السوري فشل في تشتيت الكرة فوصلت الى دايسوكي ماتسوي فمررها باتجاه ماكوتو هاسيبي ليتابعها الاخير زاحفة داخل الشباك.



وقبل نهاية الشوط الاول بخمس دقائق اطلق ريوشي مايدا كرة لولبية من خارج المنطقة مرت بمحاذاة القائم اللأيمن.



وفي مطلع الشوط الثاني ادخل فاليريو مدرب سورية فراس الخطيب مكان سامر عوض لتنشيط الجبهة الهجومية.



وكاد المنتخب الياباني يسجل الهدف الثاني عندما مرر هوندا كرة ماكرة باتجاه مايدا كاسرا مصيدة التسلل لكن الاخير تعثر قبل لتسديد, فانقذ الحارس السوري الكرة في الدقيقة 48.



وكانت نقطة التحول في الدقيقة 68, عندما احتسب الحكم ركلة جزاء لمصلحة سورية وطرد الحارس الياباني ايجي كاواشيما لعرقلته سنحاريب ملكي.



وتوقفت المباراة لبضعة دقائق اثر اللاعبين اليابانيين باعتبار بان الحكم المساعد رفع رايته معتبرا بأن ملكي كان متسللا.



وانبرى فراس الخطيب لركلة الجزاء بنجاح مدركا التعادل بعد مرور 8 دقائق على احتسابها.



لكن الاحداث الدرامية في المباراة استمرت عندما احتسب الحكم ركلة جزاء لمصلحة اليابان سددها بنجاح هوندا في الدقيقة 80.



وبعد هجمة منسقة سورية وصلت الكرة الى الخطيب على مشارف المنطقة فاستدار وسدد كرة قوية لكن بين يدي الحارس الياباني في الدقيقة 88.



ونجح اليابانيون في الحفاظ على تقدمهم ليرفعوا رصيدهم إلى أربع نقاط ويشاركوا الأردن في صدارة المجموعة.

المني ووجع نفسي خروج المنتخب السعودي المبكر من البطوله
وكذلك خسارة منتخباتنا العربيه في المباراه وبقيت الامال ضعيف
لبقية المنتخبات على حساب المنتخبات العربيه فمثلا فوز سوريا على
الاردن ليتمكن منتخبها للتاهل

الله يوفق منتخباتنا العربيه وادعو الله لها بالتعويض على مافاتها

تحيتي

نعم اخي سلام وكما تكرمت

فمن الملاحظ ضعف منتخباتنا العربية

مع تمنياتنا لها بمراكز متقدمة فكورة

القدم بها الكثير من المفاجأت . تحيتي لك