تحليق عبر مجرات جنون..!!

[c]





وذات حوار مجنون..
أخبرني..أنني في عينيه نقطة التقاء الحياة بالضوء..
وأنني انعكاس لآيات الجمال .. الممشوق قدا.. غزلا من شفتيه!!
قارةٌ بذاتي..أشكل وفتنة جوهري..
داعبني..بأنامل كلماته..
دغدغت روحه الهادئة..ثورة عواطفي..
و انتشيت!!!
ركبت الموج..أحلاما..بين يديه..
صانعة الوهم كنت أم أني بأفيون العشق التهيت..
تفرس في جهلي..
ونسيتُني معلقة بين عينيه ..
ضائعة في ملكوته الرحب..ممتلئةٌ بخيانات الهوى..
خائرة العزيمة.. لا أستطيع الفرار من راحتيه..
هل حاولت أم أن الوعد بالوفاء كبّل نقاء سريرتي .. وألحقني بفوج الغافلين
غبار يسكن العين..
أو أني باعترافٍ أنها دمعتي تلك التي تجلب الحزن لي..
سألبس فضيحة الضعف..
نظر لي .. وبلون القَسَم الذي قام بمراسيمه.. تكشف لي كيف تتشكل ملامح الزيف ..
جنينا مشوها في رحم..الكاذبين..
استعطاف..يتلوه استجداء..
وتلك الشفتان..تلوكان الحديث... بيعا
آه كم كرهت ذاك الطنين..
لازال يجثو بين يديّ..ويحدثني..أويعتقد أني لازلت من الجاهلين ...
يوما ألبسني بيديه عباءة البرد
وعلمني كيف يموت العطر في زهر الياسمين..
رحل والدفء المستعار..معه..
والوحدة ليس لي مَن سواها.. جليس.. تعربد في جوفيَّ الخاوي..
تخربش بأظافرها.. في قلبي الحاني..
عانقني بقبلة قتلتني قبل أن أعلن له موته/ تي..
وبذات الغرور .. ودعني بترنيمة حب..غبية..
منعطفا عن خط الاستواء..مشيرا لزواية الحب المستقيمة..
مكررا أنني نقطة ضوء كانت بدايته..
ودارت الأفلاك دورتها..لتكون على نهاية الِمسطرة نهايته....


همسة...
ليس اختراعا عظيما..أو جديدا..
إن اكتشفت أني ..
نقطة ضوء عابرة في عينيه ..
كمجرة واسعة..بسير كواكبها..
مداها كما قال دوما أنا ونهايتها وكما أفصح اليوم ..بكل الأسى أيضا أنا ..







[/c]

هل ياترى
تسافر بنا الاحلام من على نافذة ايامنا
في ليلة مقمره
وكأن العيون قناديل عشق تعانق السماء
تبحر عيون ويسافر قلب الى هناك
الى بوابة الذكرى يطرقها فتفتح ذراعيها له
سماء تنادي احلام واحلام تغازل سماء
بحر هادىء تطفوا عليه لحظات تأمل
يسافر بها الى من كان في اجمل زوايا الوجدان
ان لم يكن الوجدان ذاته
................................
يال روعة الذكرى ويال بعد مداها
تكاد ان تلمس احلام الطفوله
تكاد ان تغزوا ساعة القدوم الى هذا العالم
ولكني عاتب عليها رغم انها الذكرى
ورغم تمركزها في شريط ناظري
الآ انها تخفي ملامح ذلك الوجه البريء
من لحظات سعادتي مع من كان سعادتي
................................
تعلن المدينه نومها تسدل جفنها
بأنتظار يوم جديد ويبدأ هدوء الليل وسكينته يغزوا نسياني
ليعلن بوح ذكراي
تلتف الثواني بعقاربها الى عكس حركتها الطبيعيه
وتلتفت اللحظات الى ماخلفتّه من لحظات
تسير وتعلن توقفها امام تفاصيلها الماضيات
وكأنها البوم صور للذكريات
.......................................
كانت هنا,,,,,, وكنت هناك
تقف امامي ,,,
اذكر اني كنت احسب عدد الخطوات التي تفصلني عنها
فلا استطيع ان احتمل بعد الخطوة عن الخطوه
وكأن بينهما الآف المسافات
كانت تقف هنا ويعلن الزمن توقفه لحظات
اذكر انها كانت تسافر بنظراتها بين قلبي وعيني
كانت تغزوا بتحرك شفتيها فضولي
اذكر انها كانت ترفع بيدها خصلة من شعرها
فتتغير ملامح المكان
اذكر واذكر واذكر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الرائعه فدك لابد ان الزمن قد توقف
في لحظة ما ,,,,, ليعلن شيء ما
لا ادري ربما اعتقدت اني قرأت
شوقاً ما,,,, في لحظة ما
ربما ولكن داخلني شعور,, ما
بأن الذكرى ليست ناقوس يدق في عالم النسيان........
الرائعه فدك
سرني روعة قلمك وصفاء قلبك
وابحار مركب مشاعرك في سماء ابداعك
لك مني كل تقدير واجلال,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,دمتِ

همسة...
ليس اختراعا عظيما..أو جديدا..
إن اكتشفت أني ..
نقطة ضوء عابرة في عينيه ..
كمجرة واسعة..بسير كواكبها..
مداها كما قال دوما أنا ونهايتها وكما أفصح اليوم ..بكل الأسى أيضا أنا ..


فدك الغاليه دوما كلمات جميله ورقيقه

وسلمت اليد التي سطرت هذه الكلمات

واتمنى لك السعاده والتوفيق دائما صديقتي

لك

[c]
على كف القدر نمشي
ولا ندري عن المكتوب
آه لو بيدي أغير حالي وأرتاح
ورسم على وجنتي رسم رعبوب
يالمهجت القلب تفداك روح
والعمر أذا هذا هو المطلوب
اقف على باب القدرإوقوف
ونفسي من نفسي تلوب
يازارع بالجساد روح
هذا عليلاً يشكي بدروب
أصرخ بعله صوت صروخ
تتحرك لها بالارض جروب
عسا ربي يجمع روح بروح
هذا منى عيني ولقلوب
أدعي المعبود المنزل قران على رسوال
يعجل المكتوب .. تراني من دعائي ماتوب

[/c]

[c]

** العزيزة فدك **


تزيدين الخيال رونقا 00

فجمال الخاطر 00 نبض وهمس الحروف 00

وحروفك كألوان قوس قزح 00 متناسقة وجميلة 00

وخاطرتك 00 هى سفر جميل دون زاد 00

اكتحلت عينىّ بها 00

شكرا لهذا الجمال 00


محبتي لك 00


أخوك في الله00

ومحب الجميع00

@بيـــــــــت الحـــــــــــــزن@




[/c]

.




نظر لي .. وبلون القَسَم الذي قام بمراسيمه.. تكشف لي كيف تتشكل ملامح الزيف ..



وللزيف نبع لا ينضب

سراب نتدافع للحاق به .............. ولن نصل أبدا


فدك






مع محبتيlonely

مميزة كالمعتاد عزيزتي فدك

أردت أن أبعث لك شكري على ما خطته يداك

ركبت الموج..أحلاما....
بأفيون العشق التهيت ...
ونسيتُني معلقة بين عينيه
..... غبار يسكن العين


ما هذا الألم المتبادل ؟؟
كسوة مؤلمة للعين .. ونسيان الذات هناك بالذات
شعور مؤلم محبب .....


ويستمر الحب فارعاً .. رغم الاغتيالات ..
(( كيف تتشكل ملامح الزيف ..
جنينا مشوها في رحم..الكاذبين ))
ورغم الجنين المشوه ......... الذى لا مفر من محبتــــــــــــه

فـــــدك ... تعجبني همساتك

اختي فدك..


وذات حوار مجنون..
أخبرني..أنني في عينيه نقطة التقاء الحياة بالضوء..
وأنني انعكاس لآيات الجمال .. الممشوق قدا.. غزلا من شفتيه!!
قارةٌ بذاتي..أشكل وفتنة جوهري..
داعبني..بأنامل كلماته..
دغدغت روحه الهادئة..ثورة عواطفي..
و انتشيت!!!
ركبت الموج..أحلاما..بين يديه..
صانعة الوهم كنت أم أني بأفيون العشق التهيت..

.............................................

اهاكذا بعد ان التقط الضوء
اصبحة حياة ذاك الكون
...........................
عذرا على المداخله..
تسجيل حظور واعجاب

دمتي اختا...

اخوك ...اوراق ورد

[c]

في مدى الأفلاك
تتساقط الحروف ... كنجوم هوجاء
في ليل عاتم ... في قلب عاشق
في همس النغمات ... يا للتساقطات
ترحل الرياح ... بلا هوية .. ولا عنوان
فكل يوم لها اتجاه .. وكل دقيقة لها حال
هل يا ترى
هل الرياح .. هي التي نعرفها
أم نحن نقترفها ... ونتنكر لها
حينما تداعب الشال
محال
صمت عميق ... في أنفاس عاشق
يتوه بين الدروب ... بقلب مكسور
يملك قلما .. مجبور
في خفقات .... السطور
فكل الحروف تبور
وتدور .. وتدور ... وتدور
في همسات ... ونفحات ... وخفقات
قلم .. كان بالأمس مجبور
تعلم الذكريات ...وعاش في الآهات
ورسم دائرة الأفلاك
ففيها الكثير من النجوم
تتساقط .. وتتساقط ... وتتساقط
في وهم ... رحل مع الرياح


الفولكـ


[/c]

اختي العزيزه فدك لكِ مني تحيه مغلفه بعبير الشرق على المشاركه الجميله.

دمتِ لزهرتنـــــــــــا سيدتي.

....

اخوكِ/غير الناس

[c]نسيت ماذا كتبت..
وهل كان للجنون مجرات..يسير فيها!!
ولكآبة الجراح..أحرف..ينزفها المداد..
كل شيء..كما تركناه..يوما ورحلنا
غير أن الأقدار..تأخذنا جيلا جديدا من الأحزان..
نفيق على وجيعة..
وننام على أخرى..
طلقة موت..
وبعدها ثوب للأبد..نلبسه حداد!!!
كل الألوان داكنه..
وكل الليالي تهوي على مضض إلى بداية إصباح..
بلا طيور..ولا شمس..
ولا ضحكات..


شكرا لإبحارك أخي الفارس في دوامة الجنون هذه
شاكرة لك..سعة صدرك..نحوها


فدك [/c]

الرائعة ببساطة حضورها..
ولكنها دوما.ودوما تسعدني بمتابعتها لي
حياة..

لك كل التحيات
فدك

أخي بيت الحزن..
وحضور .. متواصل..
لكم تسعدني متابعتك..حرفا نزف على شرخ الزمن..
وأعلن ولادة جرح..ربما..يعني جراح الكثيرين...
أليست هذه هي وظيفة القلم!!!
لك من الاعماق كل التحيات

فدك

العزيز لونلي..
دوما تحمل كلماتك القليلة..عبئا كبيرا من الحرف..
لك كل التحيات

فدك