طبعاً المقدمة ( العنوان ) لنساء الغرب وليس لنساء المسلمين ( حفظهن الله )

فهن ولله الحمد أعف من أن يتجرا أحد أن يكتب فيهن مثل هذا الكلام

نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغير الإسلام أذلنا الله

كما قال الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه

والذي يرى حال أغلب الفتيات في الغرب بلاد الكفر والفسق يحمد الله عز وجل
على هذه النعمة التي لا يعرفها إلا فاقدها ....

( ففي الولايات المتحدة الامريكيه أصدر مركز المراقبة الطبية للأمراض الزهر يه
تقريراً أشار فيه إلى أن 50% من البنات اللاتي أنهن دراستهن الثانوية
في العام الماضي مازلن أبكاراً... )

ويحتفلون بهذا الإنجاز

الله أكبر على فتيات الإسلام
ولله الحمد والمنة
ففي هذه المرحلة تكون الفتات في الغرب قد فقدت عذريتها
وأنوثتها وكل قيمة لها ...
وهذا هدف الغرب في تحرير المرأة



فيما تكون الفتات المسلمة تحافظ عليها حتى زواجها...
وربما تكون في بعض المجتمعات في هذه المرحلة ربة أسرة ولها أبناء وبنات ...
لا إله إلا الله

شتان بين اليزيدين...!



وهذا ما يهدف إليه أعداء الإسلام وما يدعونه من مساواة الرجل بالمرأة
هدفهم الوحيد إشباع رغباتهم الجنسية ... عليهم من الله ما يستحقون


وهذا من مفاسد الاختلاط ....

يحتفلون بأنهم وصلوا هذه النسبة
أما نحن فلله الحمد

لا نرضى كما لا ترضى نسائنا
أن تنزل عن نسبة المئة بالمئة 100%
وفي جميع المجتمعات المسلمة


فيا نساء الغرب ويا من تتشبه بهن
ويا من سولت لها نفسها الأمارة
بالسوء أتقين الله في أنفسكن




اللهم أهد نساء المسلمين لما تحب وترضى
اللهم أجعلهن عفيفات صالحات

منقول

copra