|
كيف نواجه الخطأ في حياتنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من منا لا يخطئ ومن منا لا يغفل ويزل ، كتب الله على عباده الزلل والخطأ إلى قيام الساعة ومن أدعى العصمة فقد جانب الصواب وادعى غير الحق …
ترى كيف نواجه الخطأ في حياتنا من أنفسنا أو ممن هم حولنا أو من أفراد مجتمعاتنا أو أسرتنا أو حتى على مستوى دولنا وأمتنا وكيف نتعامل مع من أخطأ ؟
ما هي الأساليب الناجحة لمواجهة الأخطاء حال وقوعها ؟
هل هناك أمور يجب التحلي بها قبل الشروع في تصحيح الخطأ ؟
هل هناك أخطاء لا تتغير ويمكن التقاضي عنها دونما أي إشعار لصاحبها ؟
هل من طرق سليمة نستطيع من خلالها إقناع المخطئ بخطئه دونا تفاقم الموقف سلباً ؟
كيف نستفيد من المواقف المعالجة للأخطاء عبر الكتاب والسنة والسيرة والمواقف الحقة ؟
هل ـــــــــ وهل ــــــــ وهل ــــــــ ومنكم نستفيد ..
أتمنى أن أكون قد وفقت في طرح الموضوع المناسب فبمعالجة الخطأ تنتفي الفرقة ويوحد الصف ويلملم الشمل وتنتصر الأمة وكفى بذلك تعاون على البر والتقوى ......
|