سبحان مغير الأحوال يا السيستاني بالأمس تطالب بقتلهم
واليوم تطالب بحمايتهم وتتعاطف معهم بل وتطالب بتحقيق
المطالب المشروعة المقدمة من قبلهم، كيف بالله عليك؟!
حتما اذا عرف السبب بطل العجب أنها ( التقية ) فمتى ما
انتهى ما يعرف بداعش ونسأل الله نهايتها بالقريب العاجل
نعلم علم اليقين (ستعود حليمة على عادتها القديمة ) عندها
لن يسلم أهل السنة من المليشيات والتي خصصت بإيعاز من
السيستاني نفسه لقتلهم اذا (الروافض وداعش)هما
وجهان لعملة واحدة نسأل الله أن ينصر عشائر أهل
العراق على أعداءهم من الروافض و الدواعش
اللهم أمين