|
رد: أين مكاني من الأعراب -أللام القمريه
عندما تقطف الزهور
لا تختار من بعد مملكتها مملكه جديدة
ف هل ستلقى أخرى كحلمها الأول
حيث جذع يرويها
وغصن يأويها
تتغندج في التدلي
تلطف الأجواء
لتغادر الى أحضان المحبين مضحيه بلونها وعمرها
لتروي أغصان عطشى
ليتنا نضحي للورده كما فعلت . .
أنانيتا مٍنا نستبدل قدرها
عندما لانتركها تذبل فوق ساقها
فنختار لها بقاء آخر
جوف أحساسنا لتنام أبديتا في صفحات العاشقات
أحبك أيتها الوردة
أرى حلم يرسم
ولون يكتب في واحه بيضاء
كلمات تشتاق الى لمسات لمسات لمسات
واللمسه رهن اللون
والريشه في ومن عيون وقلب
قهوة
هواجس فنجان ,
وكلمات من رشفات عشق
تبتلع الأنفاس قبل ريق المذا ق
وتسكب القهوة على شفتين
يتلذذ الطعم بها كما الفنجان
ليستمتع الجميع بين شفتيبن
من عشق الأرتشاف
قهوة
تحيه
من تواقيع وخطوط قلمكم
تنساب الأصوات
والكلمات تحدث تلك الروح
والثقه والحياة لديكم بصمت . . .
لقد تلاقت الكلمات الكثير
مع الوجود
أشارت
للمحيط الذي ينتقيه الفرد بصمت
من الصمت تنطلق وتبنى حكمه فينا
يلي تنام الليل سهران من أيدي لو تشرب فنجان
راح تلقا فيه النجوة
والدنيا تصبح قهوة --حلوة
أيّمن يقلي قهوة
أسقيه بأيدي قهوة انا انا أنا قهوة
الأغنيه الخالدة لأسمهان الأطرش
شكرا لكل النساء ولشفاه القهوة
وشكرا لكم ياصاحبة الدلال
|