لكل زمن رواياته وحتما هي تختلف من زمن الى أخر
كون لكل زمن طرقه وحياته ومن هنا تختلف الروايات
فهناك الملم بتاريخ الأمس وهناك الملم بالحاضر واحداثه
كانت كتب الامس تقرأ بشقف بعكس اليوم لتوفر الوسائل
لذا أصبحنا نشاهد اليوم الكثير من الكتب تملىء الادراج
دون ان تلامسها يدي القراء بسبب المشاغل او الوسائل
ولا شك ان القراءة (علم وثقافة ) الا أن الاحداث من
حروب وقلة فرص العمل تجعل من كل فرد مهموم
لاهم له غير قوته مع قلة الفرص للقراءة . تحيتي لك
عن رأيي لا أظن خطأ أن يتخيل القارىء في الوهلة الاولى أبعاد غير المعنية بالنص ، كون الفهم من قارىء الى قارىء تختلف