ليس مصر وحدها من تنقرد بمثل هذا الدخيل بل اليوم
أصبحت دول الخليج برمتها هي الأخرى تعاني من هذا
الدخيل والذي قضى على الاخضر واليايس .
أصحاب الشركات همها البحث عن العمالة الرخيصة
ناهيك عن راتب مواطن واحد بنظرهم اي التجار يعادل
رواتب عشرة عمال أجانب .
ولحل مثل الاشكال على الحكومات فرض نسب محددة
لكل شركة تجلب العمالة الاجنبية بحيث يكون للمواطن
موطىء بكل شركة وان تعذرت الشركات على الحكومة
الدعم في الرواتب . تحيتي