عرض مشاركة واحدة
قديم 16-05-09, 07:21 PM   #191
 
الصورة الرمزية حبىالزهرة

حبىالزهرة
المراقب العـام

رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حبىالزهرة
رد: لمتابعة إنفلونزا الطيور والخنازير



ونتابع معا

دراسة جديدة: القرود تتعلم من أخطائها



كشفت دراسة جديدة نشرت في مجلة "ساينس" العلمية ان القردة كالبشر قادرة على التعلم من اخطائها.

وقال الباحث بين هايدن من مركز ديوك الجامعي ان ما نتهت إليه الدراسة هو ان القردة كالانسان تدرك ما يمكنها القيام به او تريد القيام به ويجب ان تقوم به".

كان هايدن وفريقه قد دربوا قردة على الربط بين رؤية مربع اخضر على شاشة كومبيوتر ونيل مكافأة كبيرة في مقابل مكافأت اقل اهمية حين يكون المربع مختلف اللون.

وطلب من القردة بعدها العثور على المربع الاخضر المخبأ خلف ثمانية مربعات بيضاء متماثلة فاذا نجحت نالت كمية كبيرة من عصير الفاكهة.

ولفهم ما اذا كانت قادرة على التفكير المجرد الذي يسمح للانسان بتخيل نتائج اعماله اظهر الباحثون لهذه القردة المكافآت التي تكون قد أضاعتها لو فشلت في الاختبار.

وتابع الباحثون ردود فعل الخلايا العصبية للقرود في منطقة من "القشرة الخلفية" للدماغ تلعب دورا مهما في عملية اتخاذ القرار.

واستنتج هؤلاء ان الخلايا العصبية تتفاعل مع قيمة المكافأة: فكلما كانت هذه اهم كلما كانت استجابة الخلايا العصبية اقوى.

كما اثبتت الدراسة ان الخلايا العصبية تستجيب بالطريقة نفسها حين يقوم الباحثون بعرض المكافآت التي فاتت القرود بسبب اخطائها.انتهى


تقتل شخصا كل 6 ثوان وتعطي مليار نسخة من الميكروبات خلال 10 ساعات

القنابل البيولوجية بدأت بالبعوض والريش وانتهت بانفلونزا الخنازير


مصباح: قنابل رخيصة الثمن لكنها أشد فتكاً من أسلحة الدمار الشامل

حشاد: تستهدف الكائنات الحية سواء كانت جنوداً أو محاصيل زراعية

أبو الوفا: الحروب الإسلامية منعت استخدام السموم في المعارك
القاهرة - صفاء عبدالقادر:

مع اشتداد حدة الصراعات بين البشر وتزايد معدلات تطور الأسلحة لم يعد الأمر قاصرا على الأسلحة التقليدية التي نراها في ميادين الحروب بل ظهرت انواع غريبة وغير مألوفة من الاسلحة البيولوجية التي تتم فيها الاستعانة بكائنات حيوانية وفطريات وفيروسات وبكتيريا لمحاربة الخصم دون مواجهة تقليدية مباشرة, وهي عملية خطيرة لأن ضحاياها في تلك الحالة تتجاوز حدود جبهة القتال وتمتد الى مساحات واسعة من البيئة, وقد تمتد تأثيراتها لفترات زمنية طويلة وليس ببعيد ما يتردد حاليا على نطاق واسع من ان فيروس انفلونزا الطيور ومن بعده انفلونزا الخنازير ليست الا مبتكرات بيولوجية لمعامل اجهزة المخابرات الغربية.

والتفكير في هذه الاسلحة يمتد لسنوات طويلة, ففي تقرير يعود للعام 1945 كشف رئيس قسم"الحمام الزاجل" في وزارة الطيران البريطانية أنه تم اقتراح تدريب الحمام ليحط على أي شيء على الارض بعد إطلاقه من الجو لنقل بكتيريا لهدف ما بدقة شديدة, حيث يتم استخدام ألف من الحمام الزاجل.. يحمل كل منها كبسولة بها أوقيتان من المتفجرات تهبط على فترات زمنية على هدف محدد لتفجيره, كما استخدمت بريطانيا قرابة 250 ألف حمامة لحمل رسائل في الحرب العالمية الثانية وامام نجاحها في ذلك تم تكريم 32 منها بأرفع وسام يمنح لبسالة الحيوانات, كذلك أجرى الجيش الأميركي في العام 1979 تجارب داخل الولايات المتحدة على إمكانية استخدام ريش الديوك الرومي لشن حرب بيولوجية ما أدى إلى إصابة الناس بتلف الرئة والتهابات حادة في الكلى وتحلل الكبد الدهني.انتهى بتصرف


توقيع : حبىالزهرة

الصدق في أقوالنا أقوى لنا
والكذب في أفعالنا أفعى لنا


زهرة الشرق .. أكبر تجمع عائلي

حبىالزهرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس