الغالية فدك...
كعادتك لا تتركي نافذة نور إلا وتلجي منها!
وأنى لنا أن نسافر عبر الذات من دون نبض!
أنى لنا أن نحاول الصمود من دون الحقيقة
والصدق... قلب الصداقة الحقيقية... هو في صلب الحقيقة
هكذا ينبثق نور الأمل دوما وتنجلي كل الحقائق
من هنا الطهارة ترتفع بالنفس إلى مستوى الحياة العملية
هذا يكون باحترام الغير وتقدير مجهوده على الدوام مهما كان بسيطا!
أوليست ضحكة الطفل لاكتشافه شيئا جديدا يبهره أكبر دليل على ذلك؟
ومتى سيضحك أطفالنا في هذا الشرق؟

وتقديري الدائم الغالية
............. الصابر