عرض مشاركة واحدة
قديم 10-02-09, 05:03 AM   #3
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,641
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: دراسة في الادب السومري


تابع المصادر


المصادر

ــــــــــ
(*) مدرس مساعد جامعة بغداد/ كلية الآداب/ قسم الآثار.
(1) صموئيل نوح كريمر«السومريون، تاريخهم وحضارتهم وخصائصهم» ترجمة د. فيصل الوائلي، الكويت 1973، ص226.
(2) ينظر حول تأثر التوراة بالأدب السومري: د. فاضل عبد الواحد علي «من ألواح سومر إلى التوراة» بغداد، 1989./ د.فاضل عبد الواحد علي «سومر ملحمة وأسطورة» بغداد، 1997. / S.N.Kramer " Sumerian Literature and the Bible" Analecta Biblica.No,12.1959.P.92ff.
(3) V.K. Afanasieva " Sumerian Culture " (in) I.M.Diakanoff " ed" ,"Early antiquity" Chicago- London,1991.P 131.
(4) د. نائل حنون،«حقيقية السومريين، ودراسات أخرى في علم الآثار والنصوص المسمارية» دمشق، 2007، ص52-53. والكتاب المشار إليه، أي «من ألواح سومر» لصاموئيل نوح كريمر، قد ترجمه السيد طه باقر،عام 1957. / طه بقر «مقدمة في أدب العراق القديم» بغداد، 1976، ص 47. (5) صمويل نوح كريمر، «1973» المصدر السابق الذكر، ص292.
(6) روزن جارتن «في موضوع مسرح ديني سومري» ترجمة مهند عكام، مجلة سومر،العدد28، بغداد، 1972، ص 269.
(7) S.N.Kramer " Sumerian Myths and Epic Tales" (in) J.B. Prichard (Ed) " Ancient Near Eastern texts Relating to the Old Testament "(ANET) 3rd ed. Princeton,New Jersy,1969.P.573-576.
(8) ينظر حول تراتيل تمجد الملوك: J.Klein "The Royal Hymns of Sulgi King of Ur " U.S.A 1981.
(9) طه باقر، المصدر السابق الذكر، ص 215-218.
(10) S.N.Kramer " The Lamentation Over Ur " in (ANET), Op.cit. P. 455. / Michalowski ,P. " The Lamentation Over the Destruction of Sumer and Ur " U.S.A. 1989.P.4 ff.
(11) إختلف الباحثون كثيراً في سبب نزول الإلهة إلى العالم السفلي، وتحدث كثير منهم عن سبب غامض دعاها للهبوط إلى هناك. ولم يستطع كريمر مترجم هذه الأسطورة تقديم سبب مقنع لنزولها، كما هو الحال مع عشتار في الأسطورة الأكدية التي هبطت لإنقاذ زوجها دموزي. إذ يذكر أنها لفقت سبباً مزوراً لزيارتها. ينظر: كريمر «1973» المصدر السابق الذكر، ص205.
في حين يرى الباحث فراس السواح أن السبب يكون واضحاً وجلياً إذا ما وضعنا نصب أعيننا فكرة التضحية والفداء ودورهما في فكر المنطقة. ينظر: فراس السواح «مغامرة العقل الأولى» دمشق، 1980، ص. 250.
أما النص فيخبرنا أنها نزلت من أجل مواساة أختها الكبرى(إيرشكيگال) ملكة العالم السفلي، لوفاة زوجها، وحضور مراسيم دفنه. ينظر: د. فاضل عبد الواحد علي «عشتار ومأساة تموز» بغداد، 1973، ص112.
(12) دعي العالم السفلي المخيف بأسماء وصفات تشير إلى أنه مكان لا يمكن العودة منه ومنها، أرض اللاعودة = Kur –Nu-giy-a، وتعد حالة عودة الإلهة إينانا حالة إستثنائية، وتمت بمساعدة الإله أنكي، بعد سماعه إستغاثة رسولها ننشوبر، الذي أوصته قبل دخولها هذا العالم المخيف بأن يذهب لمجموعة من الآلهة الكبرى لطلب المساعدة في إخراجها من هناك، إلا أن أنكي هو الوحيد الذي إستجاب لها.
ينظر: د. فاضل عبد الواحد علي«1989» المصدر السابق الذكر، ص342./ طه باقر، المصدر السابق الذكر، ص 238- 243.
(13) ينظر المصادر الواردة في الهامش السابق، إذ يرد فيها ترجمة كاملة لأسطورة نزول إينانا إلى العالم السفلي./ وأيضاً: كريمر«1973» المصدر السابق الذكر، ص 204-215./ وكذلك: طه باقر، المصدر السابق الذكر، 238- 245.
(14) ف. فون. زودن «مدخل إلى حضارات الشرق القديم» ترجمة د. إسماعيل محمد، دمشق، 2003، ص235.
(15) إستناداً إلى الفكر الديني السومري كان جميع حكام وملوك سومر يستمدون سلطتهم من الإله أنليل (رئيس الآلهة) الذي كان مركز عبادته مدينة نفر (قرب عفك الحالية)، وبالرغم من غياب الوحدة السياسية بين دويلات المدن في عصر السلالات المبكرة(من حوالي 2900 إلى2350 ق.م)، لكن الوحدة الدينية كنت تتجسد في مركز نفر. ينظر:T.Jacobsen " Early
political Development in Mesopotamia" U.S.A ,1976.P.139. / McGuire Gibson " Nippur, sacred City of Enlil ,Supreme God of Sumer and Akkad" Al.Rafiden,No, 14,1993. P.1-18.
(16) حول الأيدوبا أي المدرسة، ينظر: الفصل السادس الشيق في كتاب السومريون لكريمر، ويستعرض فيه نشأت المدارس من منتصف الألف الثالث ق.م وتطورها، ودورها فيما يعرف بالتأليف الإبداعي، فهي مركز وضع المؤلفات الجديدة، فضلاً عن تفاصيل كثيرة عن المعلمين والطلاب وساعات الدوام وغيرها. ص329-355.
(17) المصدر نفسه، ص 254.
(18) ف. فون. زودن، المصدر السابق الذكر، ص 235.
(19) د. فاضل عبد الواحد علي، 1997، المصدر السابق الذكر، ص 52.
(20) V.K.Afaqnasieva, Op.cit.p. 133.
(21) طه باقر، المصدر السابق الذكر، ص 99 وما بعدها، وفيه عرض لمجموعة من الملاحم التي كان أبطالها من البشر، ومنها بشكل خاص القصص الخاصة بالبطل گلگامش الشهير.
(22) صموئيل نوح كريمر" 1973"، المصدر السابق الذكر، ص 233./ د. نائل حنون، المصدر السابق الذكر، ص 57.
(23) Amar Annus " The God Ninurta" Finland,2002.\ Jeremy Black" Gods, Demons and Symbols of Ancient Mesopotamia" Great Britian.1992.P. 142-143./ كريمر«1973» المصدر السابق الذكر، ص201./ فراس السواح، المصدر السابق الذكر، ص174-175.
(24) د. فاضل عبد الواحد علي، 1989، المصدر السابق الذكر، وقد كرس المبحث الأول من الفصل الرابع لدراسة أساطير خلق الكون والإنسان، ص 245-253.
(25) حول موت وإنبعاث الإله دموزي، يمكن مراجعة المراجع التالية: صموئيل نوح كريمر «إينانا ودموزي، طقوس الجنس المقدس عند السومريين» ترجمة نهاد خياطة، دمشق، 2000./أنطون مورتكات «تموز، عقيدة الخلود والتقمص في فن الشرق القديم» ترجمة د. توفيق سليمان، دمشق، 1985، وفي هذا الكتاب قراءة لأهم الأفكار الخالدة مصورة في فنون الشرق الأدنى القديم، والتي هي كما يرى المؤلف مرآة لطقوس الإله دموزي./ د.فاضل عبد الواحد علي، المصدر السابق الذكر، 122 وما بعدها. / د. نائل حنون«عقائد ما بعد الموت في حضارة وادي الرافدين القديمة» بغداد 1986، ص 307- 319./ فراس السواح، المصدر السابق الذكر، ص 243-280.
S.N.Kramer " The Sacred marriage Rite" Bloomington. 11954.P 127-130.
S.N.Kramer " mythology of The Ancient world" New York,1971.
(26) إن من أبرز القطع الأدبية التي يمكن أن تصنف مادتها ضمن موضوع الخليقة وأصل الأشياء، وهي أسطورة أنكي وننخرساگ، وهي أسطورة سومرية طريفة، تذكر كيف أن الإله أنكي قد جامع الإلهة الأم ننخرساگ، لأكثر من مرة، وولدت ثمانية أنواع من النبات والأشجار.
حول هذه الأسطورة ينظر: صموئيل نوح كريمر «من ألواح سومر» ترجمة، طه باقر، بغداد 1958 / وكذلك طه باقر، المصدر السابق ص89 وما بعدها. / فراس السواح، المصدر السابق الذكر، ص191-193.
(27) د. فاضل عبد الواحد علي، 1989،المصدر السابق الذكر، ص 283-284./ ف.فون. زودن، المصدر السابق الذكر، ص 242./ د. نائل حنون، 2007، المصدر السابق الذكر، ص 73-74.
(28) صموئيل نوح كريمر«1973»، المصدر السابق الذكر، ص339./ صلاح رميض سلمان«أدب الحكمة في بلاد وادي الرافدين» بغداد، 1999، ص 136-148.
(29) جون أوتس«بابل تاريخ مصور» ترجمة سمير عبد الرحيم الجلبي، بغداد 1990، ص 246.
(30) ينظر الهامش رقم 15 حول أهمية المدرسة في العراق القديم.
(31) صلاح رميض سلمان، المصدر السابق الذكر، ص 136-148.
(32) V.K. Afanasieva, Op.cit ,P. 134
(33) صموئيل نوح كريمر«إينانا ودموزي» المصدر السابق الذكر، ص41.
(34) المصدر نفسه، ص41/ ف. فون. زودن، المصدر السابق الذكر، ص224-225./ طه باقر، المصدر السابق الذكر، 54 وما بعدها.
(35) د. فاضل عبد الواحد علي، 1997، المصدر السابق الذكر، ص 62./ وحول التعويذات والإبتهالات وغيرها، ينظر: ف. فون. زودن، المصدر السابق الذكر، ص 244- 250.
(36) V.K.Afanasieva, Op.cit, P.135.
(37) د. فاضل عبد الواحد علي، 1997، المصدر السابق الذكر، ص 52.
(38) ف.فون. زودن، المصدر السابق الذكر، ص 224.
(39) يعرف هذا الفن الشعري بالأكروستك (Acrostic) وهو صياغة فنية صعبة، لكون الشاعر يلتزم بحرف معين في بداية كل بيت من أبيات القصيدة، بحيث تستنتج من محصلتها لو جمعت أوائل أبياتها عمودياً لكونت كلمة أو جملة. ينظر: د.فاضل عبد الواحد علي، 19997، ص 84.
(40) طه باقر، المصدر السابق الذكر،ص 54 -65.
(41) دانيال بوتس «حضارة وادي الرافدين، الأسس المادية» ترجمة كاظم سعد الدين، بغداد، 2006، ص 274 وما بعدها./ تقي الدباغ «الفكر الديني في العراق القديم» بغداد 1992. ص9- 10.
(42) طه باقر، المصدر السابق الذكر، ص 85-86، ص173- 180.م/ فراس السواح، المصدر السابق الذكر، ص125-128.
(43) كانوا يطلقون على العالم السفلي أرض اللارجعة = Kur-nu-giy-a، ينظر: د. فاضل عبد الواحد علي، 1989، ص 342./ كريمر«1973» المصدر السابق الذكر، ص 204.
(44) فراس السواح، المصدر السابق الذكر، ص 220-227./ ف. فون. زودن، المصدر السابق الذكر، ص 202- 206.
(45) V.K. Afanasieva,Op.cit.P.136.



منقول من دار البحوث التارخية[/S[/SIZE][/COLOR]


حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس