تحية وتقدير
الحمد لله اننا نتبع بعضنا بالخطوات
ومادام عرفنا ان الفساد او المجتمعفية كل شيء نبغي الان كما تفضلت الوصول الى نتائج او سبل للقضاء على ذلك
---- ونبدأ بالتعليم *** واضح ان التعليم يأخذ دورا منحدرا في التوجية من حيث ان المدرسة بيت ثاني فيبدوا ان نوع التوجية محجم

---- البيت دور البيت الذي لانعرف نوع الاسر ونوع الطبقة او مستوى الطبقة ومستوى الاسرة التربوي كلها هي ذات مؤثر في شرود هذا الشاب او الشابة عن المحور الطبيعي

--- الدولة ورعايتها للشباب واسلوب هذة الرعاية عن طريق تكوين مراكز الشباب ومؤسسات رعاية الاجتماعية للشباب
ذات الظروف الخاصة كفاقدي الوالدين او احد الابوين

--- مؤسسات التأهيل العلمي في رعاية ذو المهن وذوي الابتكارات واصحاب المهارات العلمية والفكرية والادبية

--- وانا اتكلم عن تجربة كبيرة وواسعة اقيمت في بلد عربي حورب لانة يكفل شبابة وابنائة ....

-*-*** السماح للمخالطة الصريحة بين شباب يحملون الافكار الدينية البنائة البنائة البنائة في التةعية مع الشباب الذي يضيع الطريق
ستقول كيف
اعتقد انها ثصة لاحسان عبد القدوس ومثل كمثل مصري
لنور الشريف والممثلة نادية لطفي

وقد حمل الفلم هذا قيمة الصراع الذي تتكلم عنة وتناقشة في اعوام 76-77 اعتقد
هذا اللقاء الكاشف في او المواجهه للشاب او للانسان مع نفسة واختراق هذة الخطوط الفاسدة في وكرها بشكل تربوي محافظ وبشكل يرعى الانسان في ذلك النحرف الذي اعتبرناة ظالا وقد انجرف في طريق المفاسد

كيف بتوعية اصولية وكسب معنى لا تهديمي واسقاطي

ولو انك اليوم بحثت عن الف من الذين كانوا يعبثون قبل 20 عام ويمارسون العادة السرية والمساوىء اين ستجدهم من خلال مخطط بياني لالف اخر من نفس الشريحة

الدول تتحمل مسؤولية ابنائها وما تريدهة منهم
وسأعود لتكملة هذة الفقرة

وتسلم لي سالما يا ورد