ان الدخول فى المفاوضات مع الجانب السورى هى محاوله لشغل
العالم وابعاد نظره عما يحدث من مجازر فى الارض المحتله.
لا أظن حيث مثل هذه المجازر تتناولها الصحف غير الفضائيات
ما يجري وهذا رأي هو شبه هدوء عاصفة و الهدف من وراءه
الله أعلم والايام ستكشف ذلك واكررها حدسي يقول هناك ضربة
ولكن أين؟ الله وحده اعلم وما المفاوضات الا تخدير أعصاب .
تحيتي لك اخي احمد ودمت