إلا أنني سأقف على هذه الأسطر
بالفعل لها مدلولات عظيمة جدا
.
.لا تقبل أن تكون الضحية الدائمة، لا تسمح لأي إنسان أن يبتزك، حتى لو كان أقرب الناس إليك.
ماذا يجدي أن تبرر لهم سلوكهم غير السوي وتدمر نفسك؟
بالفعل واقعنا الحالي هذا ما نقف عليه.عندما تدلي برأيك تجني
السخط والغضب والتأفف الذي يتركك تصارع الأمرين
إما الرضوخ لهم او المواجهة علنا ً ...
وتوصل وجهة نظرك بدون خوف أو تعصب لي أي كان
.
.
ثق بنفسك أنك لا تفعل إلا الخير ولا تهتم لآراء الآخرين، فأنت نسيج وحدك، لك أفكارك وتكوينك ونفسيتك وثقافتك وتطلعاتك الخاصة. قم بها.
هذه وسيلة ولكن تجد عدم الترحيب بمن يحيطون بالفرد
وعندما يقود الدماغ فهلم لنبحر عبر مرادفه بدون اكثرات
والهدف الذي يرسمه يكون منبر سامي
يرتكز عليه ويزداد ثقة الفرد بنفسه جليلة ..
.
أن تقبل عبودية الآخرين، الأهل، الأقرباء، وابتزازهم سيحوّل حياتك الى دمار دائم، لماذا تعيش في هذا الدمار؟.
هناك من يريد قيادة زمام الأمور ويتحكم ويسيطر
وكأنه الوالي الطاغي وأنت العبد الذي يتحكم بك كيف ما يحب ويشتهي
.
لا تجعلهم يقمعونك، ويمنعونك من حرية الاختيار وحرية القول وحرية الحركة، لا تجعل حبك لهم قيدًا عليك.
في هذه سأقف مطولا ...
وسأترنح لما.. لئن الواقع هم من يحيطون به
وهم أحبابنا وخلاننا وصعب قليلاً التمرد عليهم
وجهة نظر أحببت أن أرفقها ...
.
.