العتيبي.............. أضيّعتنا الدهاليز أم ضاعت فينا!
رؤى من عام مضى يناجى يومه البعيد على ألحان قصيدة
نغم لشعاع أتٍ بسرعة الضوء يحمل إلينا عاما جديدا
نقطة التقاء قدسيّة أردتها على أعتاب الذاكرة
والذكريات... آه منها لا تبارح الماضي ولا تهدأ
ولا تنسينا مجارح النفس وتتناسى الأفراح!
أهو حلم عشناه؟
أهو واقع غصنا فيه؟
أم أنه كابوس متحرّك معنا من ماضينا إلى حاضرنا إلى المستقبل القريب البعيد!
وجهة نظر قلب مسالم مساهم بنبض مجالد ورؤى عجيبة!
وتبقى الذكريات في حاضرنا تنقلنا إلى ماضينا

الطيبة................... الصابر