الابنة لما
ربما ماساكتبة لااعمل به بتمامة
حتى اكون صريحا مع ذاتى
ان اصحاب الاحتياجات الخاصة
وايضا اليتامى
فى حاجة الى نظرة اوسع واشمل
من مجرد التعاطف النفسى ومصمصة الشفاة
وبالمصادفة البحتة كنت اقضى بعض المصالح اليوم وفى احدى الجهات
فوجدت فتاة تمشى بعكازين وهى الموظفة المكلفة بانهاء اعمالى
فما كان منى الا ان تمتمت ببعض الدعاء لها
وشكرت الله على ماانعم به علىّ وعلى كثير من خلقة
بموفور الصحة وتمام العافية
ويجب علينا ان نقوم بزيارة المستشفيات والجلوس لبعض الوقت
مع هؤلاء حتى لانشعرهم انهم يعانون بمفردهم
ولنعلم ان الحديث القدسى يقول
كنت مريض ياعبدى ولم تزرنى
فيقول العبد وكيقف يارب
فيقول الرب الم تعلم ان فلان مرض ولو كنت زرتة لوجدتنى عندة
الحديث طويل جدا
واكتفى بهذا حتى يشاركنا باقى الاخوان