أقرب صاحب................... صباح الخير
أتمنى لو تذكر لنا متى ألقيت هذه القصيدة وفي أي مناسبة وأين
إن تاريخ الحدث له أهميته الكبرى
لقد تناقلتها الصحافة في حينها وانتشرت بسرعة البرق حينما ألقاها الشاعر مظفر النواب في بيروت
وباتت على لسان كل الشباب والطلاب في جميع الدول العربية
والمؤسف إن تساءلنا اليوم أين أصبحت عروص عروبتنا: القدس
نرى بأنها قد اغتصبت مرات ومرات ومرات
وليس من يتدافع حتى شرفا لفض بكارتها

الطيبة............... الصابر