العزيزة نيروز..
لغة الكلام هل هي مفقوده فعلا..
ليس دائما..وهذا أيضا يعتمد عن نوعية الحاجه..ولمن أكون قد لجأت..
ولكن أنا برغم خجلي..بدأت أتحرر منها..
ولا تنسي بيئتنا العربيه التي تحكم خاصه على الفتاه..هذا النوع من التربيه
وعلى الشاب التحفظ خاصه بالحاجه..وكأنها انتقاص له..للأسف..
أما كيفية الاختيار..فهذا يعود لك عزيزتي...ونمطية حياتك..
أما الشعور بالحاجه والذي يجعلنا رؤية الامور بشكل عاطفي فقط..
فعلى أقل تقدير يا نيروز..أكيد سيعود الشخص إلى رشده بعد ..أن يستعيد هدوءه..أليس كذلك؟
يعني ستأتي اللحظة التي يعذر بها..الأخرين..مهما طال شعوره بالنقمة عليهم والحزن منهم..
وإن كان هو من يسبب هذا الحزن لنفسه
فدك