وهنا جاء راي الجميع لابد من التخلص من تقى ومابعرف شو ومنار ال ، فجاة جرت السيدة كل الحنان لتحتضن منار ال وتعترض علي قرار التخلص من منار
تقى وما بعرف شو انفجرا في البكاء.
وفجأة ً ومن غير ميعاد دخل إلى القاعة رجل يعلوه الوقار .. وساد المكان صمت رهيب
تأملهم فردا فردا .. ثم ربت على كتف تقى مومياً برأسه راسما ملامح ابتسامة على محياه ..
يا سادة المسألة تتعلق بتخفيف الدم وليس الوزن .. وغاب مع سكينة المكان ..
توقيع : لؤي درويش
ظمئ الشرق فيا شام اسكبي
التعديل الأخير تم بواسطة zahrah ; 10-12-21 الساعة 08:02 PM
|