مساء الغرق في بحور كلمات..صُدت من روعة..
أخي الكريم..العتيبي..أنا هنا..ولكن هذه المره ليس لوضع رد مني شخصيا..(للأمانه الأدبيه)
فما سأضعه هو رد أحد الأشخاص الغير منتسبين للزهره ولكنه حين قرأ لك..كانت هذه الكلمات ردة فعل..
أعجبتني..ولم اشأ لها أن تذهب سداَ....
نقلتها كما وصلتني ....

فدك
السقوط الى البحر:
من وراء ضوء الحافل يبرز عاشق مخضرّ الوريد بالمدينة غارق. يبقى الضوء وراء الحافل ويمرّ العاشق على المدينة مرور الكرام بحرًا من الزمن. وتموت المدينة ويبقى العاشق عاشق
السقوط " على " البحر :
السقوط على البحر:
مشهد من عبرة تراءت ذات لحظة من فجر حبيبة وما من قدرة على الرفض. إلتهامٌ نهِمٌ لسقوط من على نوافذ القدر في صلب البحر. وما من قدرة على التمرّد امام شفافية من رؤى الحبيبة
السقوط في البحر:
نهاية مشرّفة لعاشق تسامى بوجده نحو اعماق بحار الود. ايقولون لها أم يقرؤنه ؟ لا بدّ من تواجد خواطر متردّدة الأمواج تجتاح صلب عاشق ينفذ بجلده إلى احتضاراتٍ صدقًا في موت يجلب له تلك الحبيبة على صدف الشواطئ ويجلبهم إليه بمواعيده ... هم... لينظروا انتحار كلمته على فندق الاحلام المبعثرة. أويفعلون؟ هذا هو السؤال ... وإلا لا معنى للموت في هكذا نهاية!