الاخت مريم امين
بارك الله فيك الحضور والتعقيب العطر ، الحقيقة الدعاة لاتقصر بما يمليه عليها واجبها تجاه الدعوة بل وتبذل المزيد ، ولكن اليد الواحدة لاتصفق كما يقولون ومن هنا تقع المسؤولية على الجانب الاخر فما ان ينقضي الشهر حتى تبدأ السمعيات والمرئيات لجذب الشباب الى كل ماهو ممنوع بالأمس ، وبأيعاز من منطلق الديمقراطية ، نسأل الله الهداية للشباب حيث بالمقارنة ،حتما سيصلون للنتيجة كل الشكر والتقدير مرورك ودمتي
|