.
أهلا بالأستاذة أشجان . . .
هؤلاء قد ماتوا وتركوا عصيهم لتدل عليهم
ولكن . . . كم من الوجوه التي تعيش بيننا تترقب أن يشعر بها أحد من الذين لهم بين أضلعهم قلوب دافئة
وكم من أصحاب الثروات الذين يترقبون لأن تصبح الملايين مليارات وأكثر
معادلة صعبة بين الخير والشر
الضحية دائما هم الضعفاء البؤساء الذين يكافحون لنيل قوت يومهم وربما يحل المساء دون أن يجدوه
في زمننا هذا أصبح الظالم هو السيد المطاع
والفقير هو العبد المقهور والمغلوب على أمره
شكرا لكِ أشجان الشرق
لكِ دوما أجمل الأماني
مع محبتيlonely
توقيع : lonely
|