يهدر بأهزوجة الحرية والانفلات
وحبو أنين بحرٍ في سجنه
يدندن أحزان الحياة حيناً
ويبتلع هموم مريديه أحياناُ
وأخرى
يعبث بأحلام البسطاء
يتلوّن بأحبار الزمان المختمر
على حافة تعلن نهاية الانطلاق
همسات فلسطين
واي احلام للفقراء
غابت تلك الامال مع غروب شمس يوم
تلاها غروب آخر وآخر
وذلك الإشراق ليس للفقراء أمثالي
... كلماتك رائع
دمت قلب او قلما نابض
ولك ودي
|