المؤسسة الأكاديمية العربية التي لا تزال رهينة للسلطة، والتحرر الذي يجب أن يبدأ من العقل سيظل هدفا بعيدا طالما ظل التفكير العربي مؤطراً بحدود الخوف. حيث ما من سبيل أمام هذا العقل سوى اللجوء إلى الماضي لإثبات شرعية ومنطقية الفكر الذي يريد قوله. وان عجز الماضي، يمكن الأخذ من الآخر الغربي شريطة ألا يكون هذا الآخر مغايرا أو متناقضا مع الخطاب الذي تقبل السلطة وتسمح به.


متى ما تخلص العقل العربي من الخوف والقمع سيبدا بالتغير وبالحداثة والاهتمام
بجوانب اخرى اكثر اهمية من فقط حصر فقط في التاريخ والسياسه

وعجز او توقف العقل العربي عن الانتاج وعن مراعاة التقدم والتفير في العالم

لظروف كبيره احاطت بالعالم العربي في هذه الفتره واالانشغال الدائم

بهمومه في الاصلاح والحروب و والاحتلال والتهديد من الداخل والخارج

فااشغال العرب بهذه الامور وقف التقدم والتغيير في كل شي


تحيتي