[ALIGN=CENTER]ومن الحب ماقتل
:pcring::pcring::pcring: لا حول ولا قوة الا بالله
ما هذا الشائم يا اختاه
في هذا الحديث يبيـِّن النبي - صلى الله عليه وسلم - حقيقة مفادها أن الإيمان كالثمرة كلما اكتمل نموّها ونضوجها زادت حلاوتها ، ثم بيَّن علامات تدل على ذلك ، فذكر ثلاث علامات أولاها : أن يكون حب الله تعالى وحب رسوله - صلى الله عليه وسلم - مقدمـًا على حب غيرهما .
فهذا أعلى أنواع الحب ، وقمة الهرم الإيماني .
ولكن اختي العزيزة لا يعني ان لا بين الافراد على العكس تماما فلولا الحب لفقدت الحياة طعمها
لولا الحب لما كانت هناك اسر ة سعيدة لما كان هناك رحمة على الابناء والاباء والاخوة والاصدقاء والاهل والمجتمع الواحد لولا الحب لاصبحت الدنيا غاب .
وكذلك الحب بين بين الزوج والزوجة لولا الحب والمود لما عاشا في راحة بال وسعاد وذلك ينعكس على اولادهم وقد ذكر الله تعالى ذلك
وقد فطر الله تعالى الرجل والمرأة على ميل كل منهما إلى الآخر وعلى الأنس به والاطمئنان إليه ولذا منّ الله على عباده بذلك فقال: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) . " الروم: 21" . وقال: (هو الذي خلقكم من نفسٍ واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها) ." الأعراف: 189 "
هذا هو الحب في الإسلام بين الرجل والمرأة. إنه حب عفيف لا ريبة فيه ولا دغل. حب يخدم الأسرة والمجتمع والأمة. إنه حب حقيقي.. حب يتسامى فيه الرجل والمرأة،
اذا يظل الحب عنواناً مهيمناً يسمو بروح الإنسان وجسده
هذا رأي
لك مني احلى المنى[/ALIGN]
|