وأصبحت ساجدة تصلي للباري أن يعيدها ثانية حتى تثمر وأن يبيع صاحبها أبو عنان اللوز المبكر في الناصرة وأن يبيع الزيت في نابلس والخضار في طولكرم
ربنا يصبرهم ويعوضهم
هذا هو الجدار العنصري الذي سيدمر اراضي الزيتون
التي كانت تسد جوع كثيرين من اهلنا الصامدين في فلسطين
شكرا حيا
|