أخطاء شائعة في "الصلاة"
 

جزاك الله خيرا أخي العزيز

هناك الكثير منا يتساهل في موضوع الصلاة

شكرا لك على تنبيهك لنا ..

تقبل تحياتي

نصائحك أخي من ذهب
أشكرك ، وقد قمت بطباعتها ونشرها بين أصدقائي
شكرا

أخطاء شائعة في "الصلاة"
 

أخطاء شائعة في "الصلاة"
 

الأخ الكريم : الساهر

تسلم على هذه المشاركة
وبارك الله فيك ووفقك ..

تحياتي لك ..

أخطاء شائعة في "الصلاة"
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اخي الساهر

وجزاك الله خيرا

تحيااااااااااااااتي

كان لى تعليق بسيط
 

[c]السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
موضوعك مهم جداً و خطير .. جزاك الله خيراً على التذكرة
لكن كان لى بعض الملاحظات عما جاء فى الموضوع أرجوا أن تتقبلها منى :
قولك :
1-ترك الصلاة بالكلية (كفر أكبر).
يجب هنا التمييز بين أمرين :
الأول:أن يكون تارك الصلاة منكراً لها و لفرضيتها و هو فى هذه الحالة كافر.
الثاني:أن يكون تارك الصلاة كسلاً أو تهاوناً مع عدم إنكارها فهو عاصى ولكنة ليس بكافر .
لذلك كان واجباً عليك التمييز بين الحالتين لأن الفرق شاسع فالأول أنكر ما فرضة الله و رسولة
و أجمع علماء الأمة على فرضيتها و هو بذلك قد كفر و يستتاب 3 أيام فإن لم يرجع أقيم علية الحد .
أما الثانى فقد تكاسل عن الصلاة مع علمة و إقرارة بفرضيتها و هذا كما قلت عاصى فاسق .ويؤدب .

* التلفظ بالنية عند الصلاة .
النية: وهي عمل قلبي، فالنطق بها باللسان ليس بفرض، فلو ترك قول: نويت أن أصلي الظهر أو العصر مثلًا واستقبل القبلة وكبّر ونوى في التكبير هذه النية: (نويت أن أصلي فرض الظهر) مثلًا صحت صلاته، وأما إذا نوى بالقلب قبل التكبير ولم تحضره النية أثناء التكبير لم تصحّ صلاته عند الإمام الشافعي لأن النية عنده مع التكبير، وكذلك لا تصح الصلاة إن قال بلسانه: أصلي فرض الظهر وغفل عنها في قلبه عند التكبير.
إذا التلفظ بها مستباح ولكنة ليس بفرض .
فعند الإمام الشافعى تكبيرة الإحرام: أي قول الله أكبر بحيث يسمع نفسه فلا يصح التكبير إن لم يسمع نفسه جميع حروفه، وكذلك بقية الأركان القولية يشترط أن ينطق بها بحيث يسمع نفسه.

بارك الله فيك و جزاك خيراً على ما قدمت و جعلك و أيانا من الخاشعين فى الصلاة
[/c]