بعد الحرب العراقيه الايرانيه والتي دامت لاكثر من ثماني سنوات وما تخللها من دمار
وتخريب وتقديم العراق لكوكبه كبيره من خيرة ابناءه شهداء لهذا الوطن الغالي وعدد
كبير من الاسرى وبعد الدور الايراني بعد انتكاسة بغداد من ارسالهم فيلق بدر وما عمله
هذا الفيلق من دمار وتخريب واغتيالات ومفخخات حصدت الالاف من العراقيين الابرياء
وبعد كل هذه الاعمال التخريبيه لايران ياتي رئيس الجمهوريه السيد جلال الطالباني
الذي يفترض انه يمثل الشعب بمختلف اطيافه ومعاناته فيصف زيارة رفسنجاني بانها نعمة من الله وبركة وتخيلوا السيد الرئيس يحكم على هذه الزيارة بانها نعمة من الله وكأنه افتى بهذا الامر وهو الذي لايعير للدين اي اعتبار فهذا الوصف قد اظهر معدن السيد الرئيس الداخلي والذي لايحتاج الى شرح وقد دافع خلال اللقاء نفسه عن ان ايران ليس لها اي دعم لاي من الاحزاب الموجودة في العراق فعلى من يريد السيد الرئيس ان يخدع وهذا الامر يعرفه الصغير قبل الكبير ان اي دمار وخراب وقتل وتهجير وتفجير وغيرها من الاعمال التي لايرضى عنها الله ورسوله فان ايران لها يد فيه والعاقل يفهم
اللهم احفظ العراق

تحيتي

سلام العبيدي

عزيزتي ليبيه صح

اسعدني جدا ما قرات هنا من امنياتك الصادقه
تجاه العراق فشكرا لك
وشكرا لمرورك الرائع على متصفحي المتواضع

تحيتي

سلام العبيدي

عزيزتي هيام1

ان شاء الله سيعود العراق الى عهده بجهود ابناءه الطيبين

شكرا لمرورك الرائع والجميل لمتصفحي

تحيتي

سلام العبيدي

اخي العزيز حسين الحمداني

والله انا متعجب لهذه اللحظه كيف وصفت هذه الزياره بالنعمه
ولاي سبب سميت بهذا
والله لم استطع تخيل وحمل هذا الكلام

بالتاكيد تكون زيارة زيارة السيد لعبده نعمه

شكرا لمرورك الجميل والرائع

تحيتي

سلام العبيدي

اخي العزيز حسين الحمداني

العراقيون يعرفون جيدا من هو مسعود ومن هو جلال بالامس كانو الاعداء فيما بينهم
اما اليوم فهم احباب --- احباب في تقسيم العراق ---- بالامس كان الملا مصطفى
والد مسعود البرزاني هو من يقود النمرد في شمال العراق وبمساعدة ايران هؤولاء هم
من يحكمون العراق الان
ماذا نقول بعد والله شيء يدمي القلب

شكرا لمرورك الجميل على متصفحي

تحيتي بعطر الورد

سلام العبيدي