تقطع زوجها اربا لأنه أراد الزواج برابعة
 

باكستان :

أراد باكستاني ان يتخذ زوجة رابعة فذبحته احدى زوجاته ومزقت جسده والقت باشلائه فـي مصرف.

وقالت الشرطة امس ان مجيدة خاتون قتلت زوجها المقاول الثري بينما كان نائما وقطعت جسده سبعة

اجزاء بمساعدة اثنين من اقاربها فـي بلدة على مشارف مدينة كراتشي الجنوبية.

وألقي القبض على خاتون (45 عاما) أواخر الاسبوع الماضي واعترفت بجريمتها قائلة ان زوجها

(55 عاما) له زوجتان اخريان وانه كثيرا ما يتباهى بعلاقاته الغرامية لكنها فقدت اعصابها عندما اعلن

اعتزامه التزوج برابعة

حسبنا الله ونعم الوكيل.. صحيح العقل زينه

[ALIGN=CENTER]اختي اشجان
الاحول والاقوة الابالله اسأل الله العافية وتكملنا بعقولنا[/ALIGN]

الأخت أشجان

لم تعد النساء في أيامنا هذه تقبل بأن يكون لزوجها زوجة ثانية حتى تتقبل الرابعة و لا أدري كيف صبرت على الاثنتين الأخريتين

و معكن الحق في ردودكن

لا حول ولا قوة إلا بالله

هذا والاسلام محلل له أربع

صدق من قال أن كيدهن عظيما:D:f:

شكرا أشجان على نقل الخبر

تحياتي

أشجان

لا أظنه سبب لهذه الجريمة البشعة

لو كان السبب لما كانت لديه أثنتين

غيرها اذا هناك دافع أخر لمثل هذه

الجريمة - تحيتي لك

.

لو الأمر بيدي ويرجع لي لطلبت من كل رجل مسلم أن يتزوج أربع نساء

لما في التعدد من الفوائد الاجتماعية والدينية .. ولكن لله الأمر من قبل ومن بعد .

أعتقد كما قال أخي حبي الكويت هناك أمر آخر غير الزواج ربما دفعها إلى لك

خصوصاً أنه متزوج اثنتين غيرها .

أشكرك أختي أشجــان .

.

العزيزة اشجان
يعنى الثلاثة السابقين لم يحركوا فيها ساكن
ووقف الامر على الزوجة الرابعة
يعنى الزوجة دية هى القشة التى قطمت ظهر البعير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟:)
دمت بود
احمد المصرى
:((::flam::((:

محبة الهدى

زياد

الف شكر لجميل المرور

تحيتي لكم

جارة القمر.. أشكر جميل مرورك

ودمتي بخير

حبي الكويت

نحتاج شارلوك هومز ليحل القضيه

اشكر مرورك وجميل تعقيبك

تحيتي

هاوي..

اعان الله الجميع

تحيتي

أحمد المصري

يعنى الزوجة دية هى القشة التى قطمت ظهر البعير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الظاهر كدة

تحيتي لجميل مرورك

الحياة

اشكر مرورك

تحيتي

صديقتي أشجان
موضوعك خبر عاد يمكن ان تحدث واقعته في أية منطقة،ولا يثير الانتباه
غير أن الردود عليه تعكس فكرا مهيمنا أشبه بمنهج الخرافة القائم على الخداع الشفوي،مثل علم تفسير الأحلام،وضرب الرمل،وتسخير ملوك الجان،
ان التخلف المريع الذي تعايشه الثقافة الاسلامية ،لا يعكسه شيء أكثر وضوحا من منهجنا الاسطوري في تفسير كل شيء وتحليل أو تحريم كل شيء
اننا ما زلنا ننظر الى الحداثة تجرف العالم بعين أعرابي ميت منذ ألف سنة،ولا نزال نتكلم بلسانه،ونردد في كتبنا وإذاعاتنا ،ونعلم أطفالنا كل ما دار في رأس ذلك الاعرابي الجاهل من أساطير
ياللكسوف...